فتاة تجمع بين شابين صديقين في علاقة جماعية مُحرمة
” ع – ن ” شاب ثلاثيني العمر, متزوج ولديه طفل, جلس يروى حكايته لمراسلة دنيا الوطن قائلا” بدأت قصتي عندما كنت أعمل في الأنفاق, وتعرفت على احد العمال هناك , وتطورت علاقتنا وتبادلنا الاتصالات, لتمر الأيام والشهور فتوطدت حبال الصداقة بيننا”.
فتبادلانا الزيارات البيتية, وفي احدى زياراتي اليه وأثناء وجودي في بيته لاحظت على صاحبي تصرفات غريبة, حين تلقى صديقي اتصال على هاتفه الشخصي , ليبتعد عني متحدثاً بصوت خافت لوقت طويل.
ويتابع ” ع – ن ” انتابني وقتها شعور غريب , وأيقنت أن تلك المكالمة ليست بالعادية , بل محادثة غرامية ومع فتاة غير زوجته, فقررت أن أتأكد بنفسي حين تكررت المكالمات عدة مرات أثناء وجودي معه” .
ومن باب حب الاستطلاع أصر ” ع – ن ” أن يحصل على الرقم وبأي طريقة, وبعد عدة محاولات نجح في الحصول عليه , دون أن يشعر صديقه بذلك ، ليباشر بإرسال الرسائل الغرامية الى ذلك الرقم, خاصة في منتصف الليل .
ويضيف ” بعد يومين تفاجأت بالفتاة تهاتفني من نفس الرقم, فحدثتها باللهجة المصرية من ثم بدأت أداعبها بكلمات غرامية مثيرة لعدة مرات, من ثم انقطعت عنها لمدة 3 أيام
ثم عاودت الاتصال بها, لأجدها تنتظرني على أحر من الجمر” .
يقول” ع- ن” انه نصب شباكه حولها بكل مكرٍ, لتحدثه عن تفاصيل حياتها الخاصة ,وتعترف أنها على علاقة غير أخلاقية مع شخص أخر, بالرغم من أنها متزوجة من رجل لا تحمل له أي نوع من الحب, لتقع في فخه بكل سهولة, لينسج معها علاقة غرامية وهمية .
وأردف في سرد التفاصيل “و بعد أن تأكدتُ أن الفتاه تعلقت بي بكل معنى الكلمة, طلبت مقابلتها لتوافق بكل سهولة, وتكرر اللقاء بيننا أكثر من مرة, في أماكن عامة وخاصة, ليأتي اليوم الفاصل بعد أن هاتفني صديقي ليخبرني أنه يريد مقابلتي للضرورة القصوى, ليعترف أنه على علاقة مع نفس الفتاه “.
استخدمت العاشقة الخائنة كل أنواع الوقاحة, لتحتل أعلى مراتب المنكر, حين لعبت بكلاهما ,وعزفت على أوتار تفاهة الأصدقاء, لتلتقي معهم في أنٍ واحد في منطقة منعزلة على حدود غزة, ليداهم المكان الأمن الداخلي ,ويلقي القبض عليهم متلبسين يمارسون الفاحشة وينتهي بهم المطاف في مركز التأهيل والإصلاح ” أنصار ” وتم الحكم عليهما بالسجن لمدة ثلاثة سنوات .
دنيا الوطن
خ.ي
ونحن نستفيد ايه من الخبر ده حريقه غزه
يا ناس النيلين لو سمحتوا لما تكتبوا قصص زى دى اشيروا فى عنوان القصة انها فى غزة عشان الناس ما تفكر انها فى السودان
فى ناس مرات بيكتفوا بالعناوين دون التفاصيل
ما ناقصين نحن