صورة لوزير الخارجية السوداني يجثو على ركبتيه بالمسجد مستمعاً إلى لاجيء سوري تشعل مواقع التواصل !! + صورة
أثارت صورة مؤثرة لوزير الخارجية السوداني علي كرتي حصل عليها موقع ( سوداناس ) الإلكتروني ، وهو يجثو على ركبتيه في تواضع جمً يستمع لآلآلم لاجيء سوري مع أطفاله .
وتفيد متابعات موقع ( سوداناس ) الإلكتروني أن الصورة التي إلتقطها أحد المصلين خِلسة كانت بإحدى المساجد القريبة من سكن وزير الخارجية السوداني بالعاصمة السودانية الخرطوم ، وكان أن صادف وقوف لاجيء سوري مع أطفاله أمام المصلين ، وهو يشكو همه ومرض زوجته وتشرده مع أطفاله حتى أجهش في البكاء .
ويقول ( ملتقط الصورة) بحسب موقع ( سوداناس الالكتروني ) : بعد أﻥ ﺻﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺍﻟأربعاء ﺑأﺣﺪ ﻣﺴﺎﺟﺪ ﺍﻟﻌﺎصمة السودانية ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﻛﻨﺖ ﻣﺴﺒﻮقاً ة ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻧﺎ ﺃﻛﻤﻞ ﺻﻼﺗﻲ ، ﺷﻐﻠﻨﻲ أﺣﺪ ﺍﻻﺧﻮﻩ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻭﻣﻌﻪ ﻃﻔﻠﻪ وهو يسأﻝ ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ ﺑﺎﻟﻤﺴﺠﺪ ﺑأﻥ يقدموا له العون والمساعدة ﻭكان الأب يتحدث بمرارة ﺗﻘﻄﻊ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺗﻌﺼﺮﻩ ﺃﻟﻤﺎً … وقد حكى عن الظروف العصيبة التي ﻳﻌﻴﺸﻬﺎ ﻭأﻫﻠﻪ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ المريضة ﺑﻬﺸﺎﺷﺔ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ ، ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺟﻠﺲ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﻭﻃﻔﻠﻪ ، ﻭﻗﺪ ﻓﺮغ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ ، ﺍﺫﺍ ﺑﻲ أﺭﻱ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭجية ﻋﻠﻲ ﻛﺮﺗﻲ ﻳﺠﻠﺲ ﺍﻟﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﻭيسأﻟﻪ ﻋﻦ أﺣﻮﺍﻟﻪ ﻭﻳﺘﻔﻘﺪﻩ ﻭﻳﺴﺘﻤﻊ إﻟﻴﻪ ﻓﻲ ﻫﺪﻭﺀ ﻭ سكينة ، ﻭﻫﻮ يأﻟﻢ ﻟﺤﺎﻟﻪ ﻻﻥ ﺍﻻﺥ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ
ﺑﻜﻲ ﺑﻜﺎﺀﺍً ﺷﺪﻳﺪﺍً ، ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻲ ﺍﻻ ﺍﻥ ﺗﺤﺮﻛﺖ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﺕ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻨﻬﻢ ﻭﻗﻤﺖ ﺑﺘﺼﻮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﻠﺲ ﻣﻊ ﺍﻻب ﺍﻟمكلوم في مشهد مؤثر ومعبر .
وأضاف ( ملتقط الصورة ) لقد هزني المشهد وأحببت أن أصوره ﻟﻴﻌﺮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑأﻥ أﻫﻠﻨﺎ في السودان ﻭﻗﺎﺩﺓ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ كالجسد الواحد ، ﻭليرى ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ وتواضع قادتنا ﻭﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﻦ في السودان .
سوداناس
و دا هو السودان
ياخي اجلس مع اهل البلد العفيفين المحتاجين وما لاقين زول يسمعهم عندنا 3 برامج تلفزيونية تستجدي المحسنين
ومليانة مآسي غير برامج التواصل الإجتماعي وتدافع من المواطنين لسد فرقة الدولة المشغولة بمآسي غيرها
وزير الخارجية مشغول بمشاكل الدول الخارجية فقط وليس له صلة بمشاكل المواطن السوداني …
ليرى العالم تةاضع السوداني وبساطته، منذ حكامه الاوائل، وبعد الاستقلال امثال عبود وعبدالله خليل والامام ونميري وسوارالدهب مرورا بالبشير، جميعهم بلا استثناء شاركوا ويشاركون الناس جميع المناسبات، ولا يمشون بينهم بالحرس الخاص، وهذه ظاهرة للعيان، دي صفات سودانية فقط وحصرية.
نعم الاقربون اولى بالمعروف….لكن ذلك لايقلل من هذا الموقف الكريم والانسانى للاخ وزير الخارجيه….فليعد اهل السودان بالسودان الى هذه الاخلاق الفاضله والتى على عهدها كنا برا وتواددا ورحمة ببعضنا البعض….نشكر والله للاخ وزير الخارجيه هذا الخلق النبيل
سوريا كانت ارخص بلد عربي واكثر بلد عربي آمن لكن تم خداعهم من قبل اليهود والمثقفاتية ليدمروا بلدهم ويتفرقوا في البلاد هم وأطفالهم ونسائهم طبعا ناس عقاروعرمان والحلو ومناوي والمتصابئ فاروق ابو عيسي عايزين البلد دي يحصل فيها نفس السيناريو لكن الحمد لله ربنا حافظ حفيظ
كفيت ابو احمد دة الكلام الدغرى
لكن هذا الشخص قابلته فى أكثر من مسجد وبنفس الطريقة والتمثلية يدخل أولاده وهو يتحدث يبكى … نسأل الله العافية من إستغلال طيبة أهلنا والضحك عليهم … ومن راه مثلي فليؤيد قولي ولكم الشكر
اللهم لطفك بأهلنا في سوريا
يا اخى غفر الله لك ما كان لك ان تذكر شيئا مما ذكرته عنه وتلقى عليه الاتهام بالتمثيلية فهذا ليس من شيمة السودانيين ولا من شيمة اهل الاسلام
ولا شيمة اهل المعروف
ربما كرر فعله ولكنه لم يجد من يسعفه ولولا حوجته لما قبل ان يزل نفسه ويقطر ماء وجهه اما م الملا
فاستغفر ربك على المن والاذى ولا ترميه بسوء الظن فان بعض الظن اثم ولا تغتابه ولا تكن كمن ياكل لحم اخيه ميتا
فان شئت ممدت اليه يد العون والا فاصمت والجم لسانك وقلمك عنه
هداك الله اخى
ناس سجمان وحقار و بتاع باريس وبقايا طريق الحجاج دايرين يولعوها عشان تنفجر الأوضاع ويستولوا على مطار واحد لمدة 72 ساعة حتى يأتيهم المدد والله الحكومة دى تمشى رغم (الطأطأة والأنبطاح والأنبراش) الذى تمارسه المنظر الفوق ده ما شىء سيكون الوضع “خلطة” من الأوضاع فى الصومال وسوريا اللهم أحفظ بلادنا وعبادنا من كيد هؤلاء وشر أولئك اللهم ولى علينا خيارنا ولا تولى علينا شرارنا
هذا الوزير علي خلق قويم كما عهدناه وذو شخصية قوية ومتزنة ومتواضع وقد ارجع علاقات السودان كما يجب أن تكون مع العالم الخارجي والحوالينا ولكن هنالك أناس لايعجبهم ذلك وهم إستخبارات اليهود والطابور الحامس. نتمني أن يعود في نقس وزارته.
اللاجئ الذي يصلي في المسجد الذي يصلي فيه كرتي ده لاجئ درجة اولى. بالله عليك يا كرتي وحكومتك كم مليون سوداني محتاج وحتى محروم من الصلاة في مسجدكم. والله حرام عليكم.
ﺍﺳﺘﺪﺭﺕ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻨﻬﻢ ﻭﻗﻤﺖ ﺑﺘﺼﻮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ
.
.
دا حسي بعيدا عنهم؟؟ طيب لو قريب؟؟؟ كنت صورت اللوز؟؟
ما كان ينبغي نشر صور ةالاخ السوري وابنائه أكراما لهم .. كان يمكن تظليل الوجوه.
ده بلد ما في مخ شعب لايعرف البصلحوا من البضروا والله عير الحلجين ما في حد كويس ديل اذوا السودانين في الخارج كل اتحدوا ضد السوداني كان فلسطيني او اردني او سوري او مصري وزير خارجيتكم المتخلف هذا احسن اجلس مع فقراء ناس بلدوا ما اكثره دارفور مثالا
للاسف بعض المعلقين في هذا الموقع متخلفين ثقافيا ودينيا يتكلمو عن السياسه ولايعرفوا عن السياسه ماعندهم غير الاساء لبعض الناس اليعمل خير مايريحوه واليعمل غلط كذالك ياخز نصيبه ولاكن ناسين الموت اتقوا الله ياجيل النت في يوم للحساب