(المرور) تحيل سائق السيارة المتسببة في حادثة وفاة “غسان” إلى متهم أول..عمر: املك فيديو للحادثة
وضعت شرطة المرور سائق السيارة الكامري “عمر عيسى رستم” الموظف بوزارة الداخلية القطرية المتسبب في حادثة وفاة الملازم أول “غسان عبد الرحمن” الموظف السابق بمكتب والي الخرطوم (الثلاثاء) الماضي بتقاطع شارع الستين مع لفة جوبا شرق الخرطوم، وضعته متهماً أول لقطعه الإشارة الحمراء، وأحالت رخصته (القطرية) إلى الإدارة العامة لشرطة المرور توطئة لرفع القضية إلى قاضي محكمة المرور.
وقال سائق السيارة “عمر” لـ(المجهر) إنه لا يريد الحديث عن شخص رحل عن الدنيا، وسأل له الله الرحمة والمغفرة، لكنه أكد ملكيته لمقطع فيديو يثبت أنه لم يقطع الإشارة الحمراء لحظة الحادثة، ولفت إلى أن التحريات الأولية أثبتت بنسبة (مليار بالمائة) على حد قوله أن قاطع الإشارة الحمراء هو الراحل “غسان”، مستفسراً عن تحوله من متهم ثانٍ إلى متهم أول في الحادثة.
وأضح في حديثه أن المتحري في البلاغ قال له عقب وقوع الحادثة إنه ليس لديه شاهد يستند إلى إفاداته، وكان بصدد أخذ أقوال الراحل بالمستشفى لكنه فارق الحياة، وتابع: (إن أسرة الراحل “غسان” عفت عني وقالوا لي إنهم تأكدوا من أن ابنهم قطع الإشارة الحمراء).
في غضون ذلك، أكد والد “عمر” صحة ما ذهب إليه ابنه، وقال إن لديهم شاهداً اطلع على التحريات الأولية وأكد أن المتهم الأول في الحادثة هو الملازم أول الراحل “غسان” وأن المتهم الثاني “عمر”.. وبالمقابل أبدى “عمر” استياءً كبيراً من التغييرات التي طرأت على القضية على حد تعبيره.
الخرطوم – محمد أزهري
يا اخوي الماعندو ضهر في البلد دي ينجلد علي بطنه شد حيلك الجاييك كتير من اللوبي الفاسد ده
لاتقلق يا اخى ولا يقلق الاخ عمر فان النصر قادم لا محالة باذن الله بس مسافة زمن وما النصر الا من عند الله
ان ينصركم الله فلا غالب لكم وان يخزلكم فمن ذا الذى ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
بالله النصر جاي؟؟؟؟
أين تقنية إشارات المرور التي تتحدثون عنها
كان الدنيا ليل الوكت داك و العربية ذاتها جات طافية التور يعملو ليك شنو يعنى
تور انت
المشكلة ان اغلب انظمة اشارات المرور في السودان لاتضع هامشا زمنيا (2-3 ثواني) بين اقفال الحركة في اتجاه (التحول للأحمر) وفتحها في الجانب الآخر (التحول للأخضر)، وذلك لتفريغ التقاطع من “العاملين فيها مفتحين” تحسبا منهم
بالتالي لو جاء مفتح قطع الاشارة الحمراء وفي نفس الوقت اتحرك واحد مستعجل بناء على حقه في الشارع واشارته خضراء يبقى حادث مؤكد.
الله يكفينا شر العاملين فيها مفتحين
صحيح اصبحنا فى زمان السودان العجيبة وعدالة الاحكام التى تباع وتشترى فيها على ايدى رجال الشرطة والقانونيين فى السودان الذين اضحوا يجعلون الحق باطلا والباطل حقا واصبحوا ذئابا ويديرون كفة العدالة كما يحلوا لهم ويوجهون بوصلتهم الى حيث تتراكم مصالحهم الدنيوية وهيهات هيهات للخلق الرفيع والضمير الايمانى
ان رجال الشرطة يبذلون قصارى جهدهم لجعل المتهم بريئا والبرئ متهما بحكم زمالة غسان لهم وبحكم ان يجدوا على طبق عمر مايلحسونه من بقايا عسل القريشات
وانا ادعو العالم ليضطلعوا وليعلموا كيف تسير العدالة فى السودان فى ظل الديمقراطية السودانية المزعومة وانى لادعو القراء اهل الشيم والايمان والخلق الكريمة لذلك
والله اليوم الذى يعرض فيه الاخ عمر الفيديو الذى بحوزته و يوضح معالم الحادثة وتظهر براءته لاعرضنه فى مجلات وصحف وتلفزيونات العالم وانا قادر على ذلك ولافضحن رجال الشرطة والقانون فى السودان
يا ترى لو كنت ايها القارئ انت او كنت انا او اى مواطن عادى مكان عمر لاعتنى رجال الشرطة بوفاة احدنا او تصرفوا لوفاتنا كما يتصرفون الان
اين القسم واين الايمان واين العدل واين المساواة وا…….اين …الخ
حدث لى مثل هذا الحادث فى اشاره شارع المطار اما بوابه دخول المطار وكان المخطئ ضابط بالقوات المسلحة يتبع لسلاح المدفعيه عطبره وكان هو المخطئ بشهاده العديد من الشهود ولكن بمجرد دخولنا قسم المرور تحولت لمتهم وافرج عنه وعندما ثرت فى وجه المتحرى وطالبت بشهاده الشهود واستخراج الفيديو الموجود بكاميرات الشارع ادعوا انها لا تعمل عموما أوجه دعوى للنيابة للتحقيق مع الشركه التى تعاقدت معها وزاره الداخليه لتركيب انظمه الكاميرات والتى دفع الشعب السوداني ثمنها من دماءه وهو باب من أبواب الفساد فى هذه البلاد التى مللنا من مفسديها وتهاون قضائنا معهم ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل
انا قايتو م مصدق اى زول وبشوف دا تضليل لى الراى العام كل الشقل مقصود والبقولو فيهو دا كلو كذب
من الذي صور مقطع الفيديو الذي ذكره هذا الولد و ….. لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تقلق اخى هنالك سيارات مذودة بكاميرات فيديو تغطى كافة الشارع من الجهات الاربعة كما فى سيارتى
كما وانه يمكنه تثبيت تلفون الهاندى بجانبه وتو جيه كاميرة الهاندى للامام
فلا غرابة فى ذلك اخى العزيز
ما اكثر الفساد الذي تحمية الحكومات في اعمال الاراضي وعلى سبيل المثال في ولاية وسطية خضراء راسب في الشهادة السودانية ابتعثه الحزب الشيوعي للدراسة بروسيا وعاد يحمل دبلوم هندسة تم تعيينه مهندس بالتخطيط العمراني ومارس التزوير منذ تعيبنه حتى اثرى ثراء فاحش وتمت مكافأته مؤخرا بتعيينه مدير عام اراضي الولاية الوسطية الخضراء بالرغم من اتهامه بالتزوير لقرارات لجنة التخطيط عندما تسلق لمنصب مدير التخطيط وتم التحقيق معه عدة مرات بواسطة السلطات الامنية واتهم في ملف مخطط السليمانية الذي لم يقفل حتى الان وتم التحقيق معه عدة مرات فهو القاسم المشترك في كل قضايا التزوير بالاراضي والتخطيط ورغم ذلك تم تعيينه مدير عام الاراضي ليواصل نهبه لاموال الولاية.. اتق الله يا اخي الوالي في مال الولاية.
كيف صور الفديو وليش يصور الفديو وكيف يقود سيارة وهو يصور الفديو هل لمن صور الفديو كان يتوقع الحادث هل كلن مركز في قيادة السيارة ام مركز في تصوير الفديو هذا كلام غريب اذا كان يقود السيارة ويصور في الطريق دا اكبر خطا وهذا يودي للحوادث قانون المرور يحرم سائق السيارة من التحدث بالجوال فما بالك واحد سائق ويصور فديو معناتة ما كان مركز
ياخوانا قانون المرور في قطر لا يرحم وبالعقل كده الزول دا كان في قطر شان كده ملتزم ولو ما ملتزم كان راح فيا والدليل ربطو للحزام المنطق بقول لو ما ربطت الحزام كانت رحت فيا مع المرحوم الله يرحمو اللي كان ما رابط الحزام .. الله ينصرك يا عمر .. والله يرحم غسان
علي كل اول خبر للوفاه في الجريده بقول توفي المرحوم باذن الله غسان بعد ان قطع الاشاره والان بعد الحادث بايام يقال منهم اول ومتهم تاني يا ناس الجرايد ما تخلو الخبر يخمر اسبوع اسبوعين بدل ما تقولوا دا سبق صحفي وتقطع باقي الخبر من راسك وبعدين تدخل في محاكم وتقول قالو لي ويسالك القاضي منو القال تقول ليه واحد من الماره دا ما بحلك تاني احسن لك يا ايها الصحفي بتاع السبق .الرياح ذاتها لما تسابق بتفتر وتدوس فرامل …
دايرين يركبوك الجريمة الارتكبوها يا ولدى
الله على الظالمين
تمتلك تسجيل كيف يعني ؟؟
انت كنت سايق وبتصور ؟؟
–
نصيحة ليكم يا كيزان ..
كان اخير ليكم اسلوب الطيارات .. ما بيفتح عليكم تحريات زي دي ..
شغل مخك لو بيشتغل
هنالك سيارات مذودة بكاميرات فيديو تغطى كل الشارع من الجهات الاربعة كما فى سيارتى
وكذلك يمكنه تثبيت التلفون الهاندى بجواره ويوجه كاميرة الفيديو الى الامام حتى يعود
ولا غرابة فى ذلك يا شاطر
كان الله في عونك وأكيد ستكون كبش فداء ” أكرر كبش فداء ” الجماعة من زمان كانوا كايسين ليهم طريقة تخلصهم من المرحوم ” غسان” عليه الرحمة والمغفرة ” والحادثة دي وقعت ليهم في جرح ونزلت عليهم بردا وسلاما والمرحوم مات بسره معه كان كان يحمل أسرار وبلاوي متلتلة وكانوا يريدون تسميمه في الحراسة لو لا وقوف زملائه معه وتشديدهم الحراسة عليه وهو كان يهددهم بفضح أمر كل مشترك معه في قضية الفساد ويقال أن إبن عبدالرحمن الخضر شريك أصيل له وكبار الموظفين بالولاية … وغايتو ربنا يفرج عليك لكن مع التماسيح ديل ما أظن تطلع بسلامة وكان الله في عونك ولو ما عندك ظهر قوي شيل شيلتك وحا يركبوك القضية مليون بالمائة وما تقول لي عندي مقطع فيديو للحادثة وأهل غسان قالوا وقالوا الكلام النهائي بيد المتنفذين الكبار “تماسيح الدميرة الما بقتلهم سلاح ..”
هناك المقدر لاشك في ذلك ولكن ايضا مستوي القياده و الوعي المروري تعبان شديد في السودان حتي حينما يتخطي احد السائقين و يقطع اشاره لو كان الطرف الاخر يجيد التصرف ممكن ان يتفادي الحادث او يخفف منه ولكن في السودان تعبانين في السواقه شديد ويتحججو الحفر الشارع كعب نعم كل ذلك موجود ولكن العيب الفيهم اكبر من عيوب الشارع و ناس المرور مشغولون بي حاجات تانيه حاميانا النقوولا
جاطت
اكيد في تصوير من الكاميرا الموجوده بالتقاطع دا اذا الجماعه مالحقوا يصلهوا قبل عمر
وشريط الفيديو يعتبر دليل اذا كان واضح المعالم ….
الموضوع ما تم أسبوع كلعوهو متهم أول (على وزن ملازم أول) …. غايته للأسبوع الجايي حتكون المرحوم الأول لو ما عملت حسابك … دقست يا معلم
تصحيح (المقصود طلعوهو مش كلعوهو) معذرة
الله يستر
لمن يستعجب من تصوير الفيديو توجد باسواق الخليج وباسعار زهيدةكاميرات امامية وخلفيةه وهي خارج السيارة وتعمل بمجرد الضغط على زر التشغيل ولمن لايعلم هذه الكاميرات تتمتع بخاصية الرؤية الليلية ومفيدة جدا ولا يمكن القيادة بدونها في حالات الضباب الكثيف
ممكن تكون السيارة مجهزة بنظام CCTV
طيب ماعندو غير الصورة المستفذة دي تجيبوها مع الخبر كانو فرحان انو بقى مشهور وعمل حادث راح ضحيته ملياردير
اذا اردت تحليل شخصية عمر عيسى رستم فانظر الى عينيه . تعرف الاجابة . وهي تدلك على أي نوع من البشر . ثم ثانياً ماذا يعني لكم اسم ( رستم ) ؟؟؟؟ . كذلك انظروا الى عيني المرحوم غسان . كأنه كان خائفاً أو مهدداً . أو كأنه كان يبكي . لا تظلموا المرحوم .
هناك نقاط ذكرها الشاب عمر في أقواله لازم ينتبه ليها أي سائق تفاديا للحوادث
أولا اعترف انه أكد ملكيته لمقطع فيديو يثبت أنه لم يقطع الإشارة الحمراء لحظة الحادثة،
على السائق اذا كان لوحده في السيارة ان ينتبه لطريقه جيدا ويصرف النظر او الانشغال عن آله التصوير سواءا جهاز جوال او غيره لكي لا يقع او يتسبب فجأه في حادث
ثانيا اعترف الشاب عمر في خبر آخر انه كان يسير بسرعة 80 حسب قوله وعندما رأينا صورة سيارته كيف تهشمت بالجهه الاماميه فيها نوع من الحيره كيف انها تهشمت بهذا الشكل الكبير وكانت تسير بسرعه 80 فقط وخصوصا انه اصتدم سيارة المرحوم بالجهه اليمين !!!!! تنبيه مهم لكل سائق عندما تقترب لتقاطعات والاشارات مها كانت التقاطعات ميته او غير مزدحمه بالسيارات عليك ان تهدي السرعة لـأقل من 80 ولا تدخل في مجازفات و تحدي بأنك ستلحق الإشارة وهي خضراء