سياسية
السوداني “عبدول” يمثل إسرائيل في كأس العالم للعدو بالسويد
ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية يوم “الأربعاء” أن شاباً من أصل سوداني يدعى رمزي عبدول جابر، سيمثل إسرائيل في بطولة كأس أوروبا للعدو التي ستقام في السويد.
وقالت القناة إن عبدول البالغ من العمر 18 عاماً هو في الأصل من منطقة دارفور بالسودان وحصل على الجنسية الإسرائيلية قبل نحو شهرين ووصل إلى اسرائيل كلاجئ قبل سبعة أعوام برفقة أسرته هرباً من الحرب الأهلية في اقليم درافور بالسودان.
وتفوق رمزي على عدائين اسرائيليين كثيرين خلال اختبارات نظمت في إسرائيل واستطاع أن يعدو لأكثر من 10 آلاف متر بـ 31:23:33 دقيقة.
حمد سليمان-صدى البلد
مبروك عليكم
الما لقا شبه الله قبحه
الغريب شنو ما من يهود دارفور
المرء مع من يحب اللهم أحشره مع شارون
اكون ود اخت عبد الواحد
دارفور دي دائما وش المصائب بكونوعايزين يغيظو الحكومة
الله يقصف عمره
المفروض سحب جنسيته واهله السودانية والا يدخلوا السودان ابدا
هم اصلهم كالانعام بل اضل سبيلا
وغدا باذن الله نسمع عنه انه اصبح خاخاما امين
نسال الله ان يجعل مصيره الى المستشفى
ابن الحرام لايهمه دين ولا وطن ولاعزة له ولاشرف ولا كرامة
فالمفروض الا ننشغل به ولا بفعلته واهله
الاسم والشكل يشيران الي انه من اليهود الفلاشا
هذا الشخص من اثيوبيا وتبع يهود الفلاشة ويدعي إنه من دارفور حسع في زمتكم دا اسم فوراوي ولا شبه فوراوي كل من يحمل الون الاسود فهو سوداني
اضف كذلك الي ان الفور ليس لهم برياضة الجري ( الجري ده ما حقي ) – ورياضة الجري يشتهر بها الاثيوبيين
يا جماعة بدل ما تقعدوا تتغالطوا ساكت أعملوا ليهو فحص DNA وخلااااص !
الله يستر علي البلد من الحساد ( ربنا يحفظنا ويحفظ بلاد نا وسائر بلاد المسلمين من المصائب والكرب )
أحيانا السودانين عندهم غباء مستحكم. بالله شوفو الخلقة دي سودانية؟
لا و الاسم، عبدول….. هه
شي معروف إن ألاف الأحباش و الافارقة إلي دخلوا بلاد تانية ديماً يدعو انهم سودانين.
و دة برضو بيحصل في الدول العربية خصوصاً السعودية ، تلقي تكروني ود تكروني و يقول سوداني
يا أخ سمسم كلامك صاح ، ولكنهم لا يدعون أنهم سودانيون ، بل لأن البلد هاملة يحملون جوازات سفر سودانية ، من الحبشة وتشاد ونيجيريا والصومال وارتيريا ،،، الخ .
الدولة الوحيدة فى العالم التى تعطى جواز السفر بدون أي مقدمات ولا بحث ولا تحرى ولا هم يحزنون .
اذكر ذات مرة كنت فى السفارة السودانية فى جدة نقف مع آخرين لتجديد الجوازات لدى ضابط الجوازات السودانى ، وكان امامى شخص يبدو من ملامحه ان نيجيرى وقدم جوازه للضابط ، والضابط اخذ منه الجواز ونظر اليه وقال وين طلعت الجواز ده ؟ فقال الرجل طلته فى الهرتوم . فرد عليه الضابط ناس الخرطوم بقولوا الهرتوم ؟ يالا من هنا ، تانى ما اشوفك هنا ، وبراحة الرجل انسحب وماشى والضابط احتفظ بالجواز . يا اخوانا هذا والله حصل امام الناس .
يا اخوان خلوا الحكومة تغير ليكم اسم السودان ده لاي اسم تاني – لان بلاد السودان ومنذ عهد الصحابة كانت تطلق علي بلاد افريقيا بصورة عامة – واهل جزيرة العرب يطلقون علي كل افريقي كلمة سوداني ولهم الحق في ذلك بسبب الشواهد التاريخية – اذن ما السر في الاحتفاظ بهذا الاسم وقد جلب عليكم كثيرا من المشاكل – ولديكم كثيرا من الخيارات في اطلاق اسم تتشرفون به ويجنبكم مهاترات الشعوب – مجرد رأي – ومرفوض الانفعال والتهور
كلامك مية مية و ما يخرش مية ..
وكانت الفرصة سانحة عند انفصال الجنوب، ولا تزال قائمة .. اسم
اطلقه الانجليز على رقعة جعرافية من مستعمراتهم .. يعنى قبل مية سنة لم تكن هناك دولة اسمها السودان بحدودها الحالية ..
ليس هناك قدسية، أقل حاجة نغير (شنظ !) و اللي معترض … قشششششة ما تعتر ليهو !
خلاص نعمل انتخابات ونغيراسم السودان طيب ناس الجنوب امكن يحاكونا
ياعالم عبدول اختصار لاسم عبدالله، باولا ابدول المغنية الامريكية من اب عربي مسلم اسمه عبدالله، بختصروا الاسم مثلا كنت في روسيا في الجامعة بخاطبوني ب ابديل اختصارا لعبد الماجد، الاسم مافيهو مشكلة، لكن بعدما طلع من السودان الغير محبوب لاسرائيل لماذا ذكر انه من دارفور؟ ولم ينضم لاخوانه الفلاشا ليجد مناصرة؟ لماذا نشك في كل شيئ؟(قال ألفريد كابو بلغ بي الشك مرحلة صرت اشك في كثير من الاشياء، حتي في الشك نفسه)، فرد واحد هل يمثل كل دارفور؟ فليذهب إلي الجحيم!
معليش نحن نوبه وافارقه واسياد البلد دي السرقتوها مننا في غفله وبقت حقتكم ممكن تنشرو راينا اقل حاجه علقو بكل صراحه انو اسم السودان ما عاجبهم اها انتو رايكم شنو
يا ابوروان وسليمان تعرفوا عن دارفور شنو انتو امثالكم دا سبب المشاكل في السودان الإنسان إذا ما عندوا موضوع فليقل خيرا أو ليصمت
طيب يا الخايفين على سمعة الجواز السوداني…..لماذا لا تتحدثون عن السوريين الذين يتبجحون الان في جميع العواصم العربية وعلى صفحات الفيسبوك بانهم يستخرجون الجواز السوداني بسبعة الاف دولار ولا ديل على رأسهم ريشة…..دا المضيع البلد دائما تنظرون للمشاكل من ناحية عنصرية