سياسية

الصادق المهدى: السودان من أكثر 5 بلدان فسادا فى العالم

قال الإمام الصادق المهدى رئيس وزراء السودان الأسبق فى الندوة التى يعقدها الآن بمركز دال للدراسات، إن قضايا الفساد عندما تثار فى السودان تمنع الصحافة من ذكرها والسودان يصنف باستمرار من أكثر 5 بلدان فسادا فى العالم. وأضاف: “فى عهد غطرسة النظام فى الفترة الأولى كان النظام يقول نحن جئنا بالقوة ومن أراد المنازلة فلينازلنا بالقوة، وهو ما جعل فصائل المقاومة للنظام للحصول على السلاح من مصادر كثيرة، وفى المقابل قاومها النظام بتسليح مليشيات قبلية بدرجة نشرت السلاح فى السودان بصورة كبيرة لدرجة الناس يقولون فى السودان طريق الحرية يؤدى إلى السجن وطريق الغابة يؤدى الى القصر”. وتابع المهدى: “العنف صار ثقافة فى السودان؛ وانتشار الأسلحة بتشجيع من السلطة، وتوجد الآن 14 مواجهة مسلحة فى السودان، ثم انتقل العنف إلى الجامعات فتحولت الى ميدان عنف”.

 

اليوم السابع

 

‫15 تعليقات

  1. انتم اول من ادخلتم الفساد والمحسوبية والطائفية واستعباد العباد واحتكار الثروات فى السودان هل بامكانكم ان تنكروا ذلك
    واجه الشعب بذلك عبر التلفاز او وجها لوجه وانظر ما يحل بك وببظبانيتك الفجار اهل البدع والنفاق والضلال
    نتحداك

    1. يا سيد العمدة انت ما زلت عايش بعقلية زمن العمودية و العبودية والطائفية والرجعية ولا ايه الحكاية مش قادر تستوعب كلامى فى سيدكم المهدى ام انت تطبعت بطباعه المبرمجة على رفض الحقيقة والواقع وتلك مسلك هؤلاء العملاء المخربين والذين لا هم لهم سوى انفسهم وجاههم وجيوبهم ?
      هداك الله اخى

  2. عرفناك الشافهو
    مساليط امنجية
    افضل لك ان ترسل سهامك السامة
    في الاتجاه الصحيح
    اني لا ادافع عن من يقف في
    في وجه الطقيان
    انت معانا ولا مع الخيانه…

    1. اخى مادية انت تتخبط فى اختيار الالفاظ الصحيحة ما المقصود بالطقيان ماذا تعنى بمعيتكم والخيانة وهل هنالك خيانة اعظم مما يقوم بها العملاء ومما قام بها المهدى وحزبه ززبانيته الحرمية
      فهمنى انت من ومع من كى ابدى لك معيتى
      وشكرا اخى

  3. الشيء المؤسف الاعلام.ليس بوق لتلقين الاخرين .ولكن منبر لسماع الراي الاخر يا القائمين عي صفحة النيلين فهذه الساسة القهرية التي تمارسوها لن تغير في الواقع. بعدين تسمحو لمن يكيل السباب باقذر الالفاظ وتنشروها وترفضو من يخالفكم الراي

    ياخسارة علي الاعلام ا

  4. السودان أن يتقدم مالم يتنازل السياسيين القدامى من امثالك أيها الهرم

  5. وأنت يا الصادق أفسدهم وأضلهم …. وأى كلام يصدر منك فهو فساد لأنك أثبت أنك ضد الشعب السودانى وكلما تمسك الحكومة تكون اشر فسادا ويأتى من يطيح بفسادك ويستلم منك السلطة …… أنا ما عارف اولادك ما بنصحوك وبرشدوك لتبعد بنفسك عن السياسة فى السودان وتتفرغ للسفر والاعجاب بنفسك الضالة…

  6. ما جبت حاجة جديدة من عندك …. راجل ما عندك شغلة وضائع ولعبة بأيدي الشيوعيين والعلمانيين وقدروا يورطوك معاهم وهذا كله لهث وجري وراء السلطة والأوهام على أنك سوف تصبح رئيس وزراء بعد الإستيلاء على السلطة من قبلهم ” ولكن هيهات هيهات .. لاجن و لا سحرة بقادرين على أن يستولوا على السلطة ..

  7. انت اكثر من جلس علي كرسي رئاسة الوزراء في هذا الوطن المنكوب فماذا فعلت؟لماذا لم تضع نظاماً يُوقف الفساد ففي عهودك أنت ايضاً كان الفساد مستشرياً ليس هذا تبريرا او قبولا لما هو حاصل الآن ولكن لست أدري لماذا يري المسئول الفساد فقط عندما يكون خارج منظومة الحكم.

  8. فترنا من كلامك الكتير دة .
    كتر كلام وقلة فعل .
    من ما قمنا ونشأنا وتبينا وكبرنا لا شفنا ولا شايفين منك غير الكلام والكلام بس ويا ريتو من نوع الكلام المفيد والكلام الليهو قيمة .
    حكمت سنن والسودان كان بي خيرو سويت شنو؟ لا شارع ولا قطية ولا جامع ولا حديقة ولا مستشفي ولا مدرسة ولا جامعة ولا حتي مزيرة .
    إتقي الله في باقي أيامك خلاص تعبنا من كتر الكلام جاري ورا الكرسي لي بتين جيت بالغزو المسلح من ليبيا وما نفع وضريت السودان والسودانيين أكتر من ما نفعتهم ، خلاص كفاك وقول يا الله حسن الختام .
    هسي كان أدوك الكرسي غير بتقول دة شارع أبوي ودة قطية أمي ودة ميدان أبوي ودة زريبة جدي تودينا لي ورا سنين وسنين ومنك ما بنشوف غير الكلام وكتر الكلام ويا ريتو من نوع الكلام البنفع وبشفع لكن للأسف بس كلام وكتر كلام من أجل الكلام وأحيانا من نوع الكلام البضر البلد وبإزي ويضر أهل وما بنفعهم قط .
    كفاية وحقك تصوم من الكلام ومن كتر الكلام شوية انت ما بتفتر وتتعب من الكلام الما بودي ولا بجيب؟
    قول يا الله حسن الختام الروح ما باقي فيها كتير .

  9. ممكن سيادتك و من باب الشفافية توضح لعبيدك من الشعب السوداني الفضل تفاصيل التسوية المالية لمستحقات آل المهدي و حزب الامة و جنود و ضباط جيشك العظيم الذين ماتوا بالعطش و الالغام في شرقنا الحبيب ؟؟.