السودان: زيارة الرئيس الأريتري للخرطوم لا علاقة لها بوساطة في اليمن
عقد الرئيس عمر البشير امس بالقصر الجمهوري جلسة مباحثات مشتركة مع نظيره الاريتري الرئيس أسياسي افورقي تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها وتعزيز التعاون بين الخرطوم واسمرا ، بجانب القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. وأوضح وزير الخارجية البروفيسور إبراهيم غندور في تصريحات صحفية عقب اللقاء ان الغرض من الزيارة ابتداءً التهنئة بنجاح الانتخابات واختيار الشعب السوداني للرئيس البشير لدورة رئاسية جديدة مشيرا إلى ان اللقاء تناول القضايا الثنائية والتعاون الاقتصادي في ظل القواسم الثقافية والجغرافية والاقتصادية بين البلدين والشعبين، وحول ما إذا كان هناك اتجاه لوساطة سودانية لحل قضية اليمن قال غندور ” ان قضية اليمن تعدت مسألة الوساطة السودانية إلى إجماع عربي افريقي كبير وأنها تجاوزت عاصفة الحزم إلى عاصفة البناء وفيما يتعلق بتمديد فترة قوات اليوناميد بدارفور أكد غندور ان تمديد بعثة اليوناميد ليس من حق الأمم المتحدة وحدها بل هو حق مشترك بينها والاتحاد الافريقي وقبل ذلك كله قبول السودان باعتباره عضوا في الأمم المتحدة ودولة لها سيادة ووصف وزير الخارجية البيان الذي أدلى به الأمين العام للأمم المتحدة ومساعده لشؤون السلام بأنه بيان متجن وبه كثير من التجاوزات والمعلومات الخاطئة وبه خلط لمعلومات جزء منها حقيقي ولكنها استخدمت في سياق غير سياقها في محاولة لتبرير الإبقاء على القوات وكشف عن لجنة ثلاثية تضم السودان والاتحاد الافريقي والأمم المتحدة قطعت شوطا كبيرا في هذا الشأن، مشيرا إلى موقف السودان الثابت الذي يجد تفهم أعضاء الأسرة الدولية بأنه يرغب في رحيل هذه القوات باعتبار استتباب الأمن في دارفور، وقال ” وسندنا في ذلك قيام الانتخابات ولأول مرة في كامل أراضيها وبأمن وسلام “.
السياسي
الموضوع محمد طاهر ايلة لان المخطط بيين ايلة وافورقى الحكومة فركشتو موضع ايلة فى ولاية وسطية . ايلا + افورقى + المصريين + ولاية طرفية . افهموها
ايلا مجتهد و عبقرى و زكى و بانى نهضة ولاية البحر الحمر و حولة شبهات ولاكن النتيجة النهائية انه ممتاز ولاكن يجب وضعه فى ولاية لاتكون محادة لاى دولة من دول الجوار مصلحت السودان فوق كل شىء
خلية يحول الاطباء المصريين من ولاية البحر الاحمر الى الجزيرة مافى واحد حيمشى لانهم معظمهم عمل استخباراتى والباقى لزوم التغطية . يعنى ولاية القضارف ممكن لجوارها مع اثيوبيا وارتريا .
ومليارات ايلا فى مصر والحكومة الان بتلعب مع ايلا بالمكشوف ولاكن يمكن الاستفادة منه مع استمرار المراقبة
وموضع انة تحت الرقابة من فترة طويلة يفتيكم فيها صديقى واستاذى والازكى من ابلا الاستاز اسحاق احمد فضل الله متعة الله بالعافية
واتوقع الايام القادمات ان ايلا يعتز من منصب والى للجزيرة نسبة لظروف صحية وعندها استعد للمحاسبة وكل الملفات المسجلة تفتح فانصح ايلا بلعمل فى ولاية الجزيرة واصلاحها فانه خياريين اما ان يستفيد السودان بذكائك او تحاسب على كل شىء مسجل عليك ز اختار يا ايلا ( ود القبائل ايلا ) سلام