إسرائيل تعترف: أضعفنا السودان حتى لا يصبح قوة عظمى
اعترف وزير الأمن الإسرائيلي السابق، أفي دختر، بأن بلاده تبنت إستراتيجية لإضعاف السودان وتفكيكه منذ بداية استقلاله، وقال كان لا بد من إضعافه وانتزاع المبادرة منه، لبناء دولة قوية موحدة، وأشار إلى أن جميع رؤساء إسرائيل تبنوا خطاً إستراتيجياً يرتكز على تفجير بؤر وأزمات مزمنة في الجنوب ثم دارفور.
وأوضحت الوثيقة التي حصلت عليها “التغيير”، تنشرها بالداخل، أن جميع التقديرات الإسرائيلية في منتصف الخمسينيات أكدت أنه لا يجب أن يُسمح لهذا البلد رغم بعده عن إسرائيل بأن يصبح قوة مضافة إلى قوة العالم العربي، وأشارت إلى أن موارده إن استُثمرت في ظل أوضاع مستقرة ستجعل منه قوة يُحسب لها ألف حساب.
وقال وزير الأمن الإسرائيلي السابق حسب الوثيقة في ضوء هذه التقديرات كان على إسرائيل أو الجهات ذات الصلة أو الاختصاص أن تتجه إلى هذه الساحة وتعمل على مفاقمة الأزمات فيها وإنتاج أزمات جديدة، حتى يكون حاصل هذه الأزمات معضلة يصعب معالجتها فيما بعد، ونوه بأن السودان يشكل عمقاً إستراتيجياً لمصر، وتابع هذا المعطى تجسد في حرب الأيام الستة 1967م، عندما تحول السودان إلى قواعد تدريب وإيواء لسلاح الجو المصري وللقوات البرية هو وليبيا.
وقال يتعين أن نذكر أيضاً بأن السودان أرسل قوات إلى منطقة القناة أثناء حرب الاستنزاف التي شنتها مصر 1968-1970م.
صحيفة التغيير
المجنون:إذا انا اقتنعت اني ما حبة عيش! البقنع الديك منو؟ وما يدعم ذلك الضربات المتتالية للسودان، وايضا إعترافات ااأسرى والفترين من الحركات المتمردة،
الأسرى والفارين
ماعرفنو وجميع الشعب السوداني عارف الموضوع دة .مافي جديد..ساكت مليتو تل ابيب جراثيم هههههههههه.والله ماتكسبو معانا…..السودان الماعندو شي مخوفكم.ومصروسعوديه قطر وأمارات.ماخوفكم…والله جبنة…قادم قادم السودان قادم….
قبل اكثر من عام كتبت عبر هذا الموقع عن حقيقة التدخل الاسرائيلي في السودان و سعيها الى صناعة الازمات في البلاد من اجل تدميره و تطرقت الى ( أبعاد الاستراتيجية الاسرائيلية القادمة ) و التي هي العنوان الحقيقي للمقال !!! هذا الاستراتيجية موجودة على صفحات (الانترنت) منذ العام الماضي و لكن البعض منا يستنكر هذه الحقائق !!!! بل و البعض منا يظن أننا لا نملك شئ حتى تعيرنا اسرائيل اهتماما” …… نحن علينا ان نقرأ حتى نعرف أنفسنا و قدرنا الحقيقي الذي يعرفه اعداؤنا عنا اكثر مما نعرف نحن !!!!
اها يا عبد الواحد.انت بقيت .ديوس.يعني محلل.وكبري لليهود لدارفور.
الاصحاح العاشر من التلمود فيه هذا الخوف من هذا البلد . اضف اليه سوريا وليبيا واصحاب العمائم السوداء . هذا ما يمعته من يهودي فئ شيكاكو تعمد ان يآخرني كثيرا ثم حديث المصظفى صلى الله علية ويلم حين قال لن نستكمل ثلاتنا حتى ستعين بآهل الابل من السودان وفي هذا نبوة لا تجد صاحب ابل الا وهو مسلم وكذلك اليهود يعرفون السودان بالمارد النآم وظني في هذا انه بلد مخزن ليوم كريهتا ليزل اعداءه بهذا الشعب الصابر الذى ترباء من مشرب التصوف حتى تدخل الوهابية لتفكيك هذا الارث التربوي الجميل بتشكيكنا في عقيدتنا لذلك دائما مايصفون السودانين بانهم كفار صوفية اشعرية الله اكبر عليكم هاهى اسرائيل تعرف السودانى العربئ المسلم من الصهيوهابي المتربص بكل من بكره اليهود .
الاصحاح العاشر من التلمود فيه هذا الخوف من هذا البلد . اضف اليه سوريا وليبيا واصحاب العمائم السوداء . هذا مسمعتة من يهودي فئ شيكاكو تعمد ان يآخرني كثيرا ثم حديث المصظفى صلى الله علية ويلم حين قال لن نستكمل ثلاتنا حتى ستعين بآهل الابل من السودان وفي هذا نبوة لا تجد صاحب ابل الا وهو مسلم وكذلك اليهود يعرفون السودان بالمارد النآم وظني في هذا انه بلد مخزن ليوم كريهتا ليزل اعداءه بهذا الشعب الصابر الذى ترباء من مشرب التصوف حتى تدخل الوهابية لتفكيك هذا الارث التربوي الجميل بتشكيكنا في عقيدتنا لذلك دائما مايصفون السودانين بانهم كفار صوفية اشعرية الله اكبر عليكم هاهى اسرائيل تعرف السودانى العربئ المسلم من الصهيوهابي المتربص بكل من بكره اليهود .
نحن عارفنكم ياجرذان من نصف قرن , استطعتم فصل الجنوب ولكن لا تستطيعوا فصل اي شبر من باقي السودان لان الارضية الخصبة للانفصال كانت موجودة في الجنوب بوازع الدين والدعم الغربي والمحلي ولكن فشلتم في الشرق ودارفور وكردفان برغم من افعالكم الاقبح من وجوهكم ولكن القوة اتية لا محال وسوف تضعون الف حساب بل مليار حساب للسودان وانتم ومن سلطكم علي المنطقة (امريكا) , لاتجدون طريق غير انكم تتصالحوا مع السودان وتحترموا سيادته , فعلتم الحروب واستنزفتم مواردنا في الحروب ولكن ابشركم ارض السودان ما زالت عذراء بمواردها .
يا جماعة ، انتو المستكفي ده جايبنو لينا من وين؟؟
هسه الجاب الوهابية هنا شنو؟؟
معروف اسرائيل مسيطرة على حكومات معظم الدول العربية مثل (السلولية ، قطر ، مصر ، الامارات) معظم الدول ما عدا السودان ، عشان.كدا طبيعي انها تشغل السودان بازمات عشان ما نلتفت ليهم ، لكن هيهات هيهات نبينا الكريم وعدنا بالنصر على اليهود ، لذلك كل خطط بني صهيون ستنقلب عليهم.
ونوه بأن السودان يشكل عمقاً إستراتيجياً لمصر
.
.
من هذه الجملة فضح المصري الذي الف هذا الكلام نفسه
والله اسرائيل ولا جايبة خبرنا .. برانا فاشلين وسجمانين..
يا من يسمي نغسه جندي الدولة الاسلامية، اولا دا جهادك مع الناس حوامة في النيت؟ تانيا الوهابية هي اصل البلاء في العالم الاسلامي، فقبلها كان المجتمع متحدا ولا يعرف خصومات”لدرجة القتل” ولم يعرف تكفير بعضه، قبل الوهابية لم يحدد احد مكانا معينا للخالق-علا علوا كبيرا-لم يتبنى احد الدين وجعله حكرا له دون غيره، مما فجر النزاعات داخل البيت الواحد، نسفوا كل اوجه التواصل بين المسلمين، وجعلوا حتى السلام إلا على من هو من طائفتك فقط!!! وبعد كل ذلك تقول ما دخل الوهابية؟ انت عبيط ام تتعابط؟ من حقنا ان نربط فعائلهم بفعائل اليهود والرافضة، فهذا الثالوث ينخر في عظام الأمة الإسلامية، كل على طريقته، وكل بأدواته الخاصة، ولكن النتيجة هدم المجتمع المسلم.
والمثلى عبد الواحد ماذا سيقول لاهل دارفور والشعب السودانى بعدما تعرى وبان طيزه وعمالته للصهيونية ولاعدائنا واعداء اجيالنا واعداء وطننا الغالى
وبعد ان عرف الشرفاء من من احفاد على دينار بحقيقة ما تحاك ضد وطننا وشعبنا من مؤامرات لتفكيك اوصاله والزج باهلينا فى دارفور الى ساحة الهلكة والابادة والحروب الطاحنة
اعرفتم يا اهلنا فى دارفور على اى حبل يتسلق وعلى اية مروجوحة يتارجح عبد الصهاينة واليهود هذا من وليتموه امركم
والامر لله من قبل ومن بعد ?
اعرفتم عبد الواحد واهدافه الدنيئة وهذا العميل الكلب الذى كل همه ان يملا خزائنه من ثمن دمائكم وتخريب السودان اذن ماذا تنتظرون منه?
بان الامر لقصار النظر الان والكلام ده من زماااااان عارفنو وواقفين مع جيشنا و امننا فقط و الناس شغاله بتهميش و انسان دارفور ليل و نهار تسمعها كشعب الله المختار او ابن الله كما قالت النصاري مع كامل احترامنا لاهلنا ف دارفور لكن المتمردين لا
ما عندنا احترام ليهم طبعا يا اهلنا ف دارفور عرفتو الان الناس بتاجر بيكم و بمشو اوربا و فنادق و بارات و فارهات و داعرات
و هم الميدان بعينهم ما شافهو لكن يا اهلنا ف دارفور الان بحول الله تحررتم من عبيد اليهود
حل الامر بسيط بحول الله
1\ نخت الكوره واطه و انما المؤمنون اخوه و نعمل اتحاد للمؤمنين ف كل السودان و نفرز الكيمان من الملحدين و اللا دينين و الكفره
2\ تقويه الامن و الجيش و الشرطه و سحق التمرد
3\ مكافحه الفساد و بناء اعمار تنميه
بحول الله السودان اقوي بلد ف العالم كل مقاومات الدوله العظمي عنده ” اراضي شاسعه للزراعه\ايادي عامله\راس مال”
اوردت دورية (أي بي إس) الاستخبارية مقال تفصيلي كتبه الصحفي جيمي آر غوردون المتخصص في شئون الأمن والدفاع لمنطقة شرق وجنوب المحيط الهادي.
تحدث الصحفي جيم عن تاريخ التمرد في دارفور وارتباطه بالأوضاع المتوترة في جنوب السودان وقال إن جون قرنق هو الذي صنع هذا التمرد حتي يخفف الضغط علي قواته المنهاره حينها في أشوا بشرق الاستوائية
وقال الحكومه السودانيه انحنت للضغوط والحمله الغربية بعد سحقها للتمرد عام 2004م
وبعد فتحها لعدد من المسارات الناجحه مع الغرب والخليج قررت سحق التمرد حتي تضع المجتمع الدولي أمام حقائق لا مفر من التعامل معها
فكرة قوات التدخل السريع التي أشرفت عليها الاجهزه الامنيه توكد التفوق النوعي لها علي نظيراتها من دول الجوار إذ تشبه في الفكرة والتطبيق كفكرة الطائرات بدون طيار التي تستعملها ال (CIA) في حربها ضد الإرهاب والتي قصد بها التخلص من البروقراطيه العسكرية
فالقوة تتميز بالتسليح الجيد والسرعة في الحركه والانقضاض بالاضافه الي توفر المعلومات الاستخبارية والتي تفوقت بها الاجهزه الاستخبارية السودانيه
نجحت القوه في توجيه ضربات ساحقة لثلاث حركات دارفوريه مقاتله وهي حركه مني أركو والتي سحقت في خور مرفعين 200 كلم شمال مدينة الفاشر كما سحقت قوات عبدالواحد نور في قيادته الحصينه في معسكر فنقا
المعركة الأخيرة هي سحق آخر واقوي حركة وهي حركة العدل الاسلاميه في منطقة قوز دنقو وهذه القوة شاركت عدد من الاجهزه الغربيه في تمويلها وتدريبها بواسطة شركة أمنية سويدية وتحت إشراف خبراء تابعين للموساد وكان الهدف الأساسي من القوة هي إعادة التركيز الدولي علي الأوضاع في دارفور بعد الفتور الغربي نتيجة للفساد في اليوناميد ووسط الحركات الدارفوريه التي تحولت الي تجار للموت وأكبر مروجي تجارة البشر عبر الصحراء
تمكنت قوات التدخل السريع (يقصد قوات الدعم السريع) من جر قوات حركة العدل الي حتفها في أرض اختيرت بعناية فائقة إذ سمحت لهذه القوة من الدخول الي عمق السودان والانقضاض عليها بسرعه مذهله
وتحطيمها بصورة اذهلت الخبراء والمتابعين للشأن الدارفوري ففي حين كانوا في انتظار الخبر المفرح أصيب العديد من ضباط المخابرات في السفارات الغربية في الخرطوم والدول المحيط به بخيبة الأمل
وآخر التقديرات تفيد أن المعركة استمرت ل 23 دقيقة فقط بعدها أصبحت كل القوة تحت رحمة المقاتلين الشرسين أن مستقبل دارفور أصبح مرهون بالمفاوضات المباشره قبل أن تحيط هذه القوة بمقاتلي النوبا وتسحقهم فوق سفوح الجبال.
ترجمة بتصرف
صفحة القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية
مؤكد نحن أصحاب عقيدة نظيفة لا لبس فيها وهذا من فضل ربنا علينا وحسن إسلامنا وطهارة قلوبنا. اللهم زدنا منعة وقوة وإيماناً واجعلنا من جنودك الموحدين المصطفين الأخيار. نحن فداء وطننا نتقاتل مع بعضنا ما في مشكلة لكن تدخل علينا إسرائيل دا بكون أمر آخر وهي تعلم أننا نقاتل عن عقيدة وليس حفاظاً على نظام حاكم. لا يعنينا النظام بشيء في مثل هذه المواقف بل نتخطاه ونتخطى تنظيماته وأنظمته الرسمية ونخرج أمة موحدة في وجه أعدائنا. السودان بخير شيباً وشباباً وعند الحارة حتى المعارضة الشرسة ستقف معنا لأنهم جزء منا وسينسون أطماعهم لأن الطامة عندها ستعم ولن تفرق بين مسلم ومسيحي وغيره من التصنيفات التي لا أود الخوض فيها. ابشروا ثم ابشروا ونحن ستقف سداً منيعاً رغم أعمارنا المتقدمة التي تنهاز السبعين. فداك يا عقيدة فداك وطن فداك مواطن فداكم فداكم ودمنا حلال رغم غلاوة عند رب العالمين لأنه دم مسلم زكي وزاكي وذكي يعرف أين عدوه. ابشروا ثم ابشروا وسيروا بلا خوف