محاكمة أستاذ جامعي بتهمة الردة وإباحته السجود لغير الله
دافع الشهود عن إمام مسجد متهم بإباحته السجود لغير الله وقال عدد من الشهود الذين قدمهم المتهم للدفاع عنه أمام محكمة دار السلام أن المتهم أستاذ بإحدى الجامعات العالمية وأن الشاكي والشهود قد فهموا تفسيره لبعض الأمور بالخطأ وبرر الشهود أن المتهم لم يقصد إباحة السجود بل كان يقصد الإنحناءة احتراماً عند السلام وبحسب قضية الاتهام التي قدمها المحقق للشرطة بأنهم تلقوا بلاغاً من رجل اتهم فيه خطيب المسجد بالردة عقب أدائه لصلاة الجمعة ومخاطبته للمصلين وإباحته السجود لغير الله أثناء الخطبة واستدلاله بآيتين من القرآن الكريم وأن الشاكي وآخرين بالحي قاموا بتكوين لجنة قامت بمناقشته وطلبت منه تغيير أقواله عقب صلاة المغرب بيد أنه رفض ودفع بأنه أحل الإنحاء وليس السجود وأضاف المحقق بأنه دون بلاغ بالحادثة وتم توقيف المتهم وإخضاعه لتحقيقات أنكر خلالها الاتهامات ودفع بأنه حلل في خطبته الإنحاء للأشخاص وليس السجود بالأعضاء وأنه يتبع لإحدى الطرق الصوفية وبينه والشاكي خلافات منذ تعيينه كإمام للمسجد منذ سبعة سنوات ماضية وقادته تلك الخلافات لتدوين بلاغ ضده واتهامه بالرده وعقب اكتمال التحقيقات قدم المحقق المتهم للمحاكمة بتهمة الردة عن الإسلام تحت طائلة المادة (126) من القانون الجنائي .
صحيفة الأهرام اليوم
برضو دار السلام ادونى وزاره الداخليه دى 3 يوم والتخطيط العمرانى 10 يوم وتعالوا اسالونى من دار السلام دى
إنه يتبع لاحد الطرق الصوفيه وبينه وبين الشكاكي خلافات شخصيه منذ تعيينه إماما للمسجد منذ سبعه سنوات .هذه وإحدة من الاسباب التي تجعل من الشخصيه السودانيه معقدة وصعبه التفهم لإشياء .التصرف بهمجيه وعنتريه إنتم مسلمين فما هذه التفاهات والمشاكل الشخصيه التي تستمر لسنوات .وكيف لمسلم إن يتهم إخاه المسلم بهذا توبوا وإستغفروا الله عسئ الله إن يهديكم
اكيد الشاكي وهابي! دائما لما يفلسوا وتغلبهم الحجة او يروا الحق مع غيرهم ينتصرون لانفسهم وليس لله،
طوالي تحصل شكلة ، ملاسنة، فتح بلاغ! هكذا دائما اذا لم ينتصروا في اي موقف.
اتق الله فى كلامك يا عمده