سياسية

حزب الأمة : منصور خالد إنتهازي

شن حزب الأمة القومي هجوماً عنيفاً على المفكر، وزير الخارجية الأسبق، د.منصور خالد، واصفاً إياه بالانتهازي. وقلّل من انتقادات منصور للحزب وقال إنها ليست ذات قيمة.

وقال القيادي بالحزب، أيوب محمد عباس أمس إن نظرة منصور خالد للأمة القومي نظرة قاصرة وسطحية، واعتبر حديثه عن الحزب مزايدة سياسية رخيصة لا تستند على أسس وحجج موضوعية، فضلاً عن جهله بتاريخ الأمة، وأضاف أيوب أن منصور مشهود له بالانتهازية ومساندته للأنظمة الشمولية وكرس جل وقته وعلمه للشموليات، وأضاف لذلك لايؤمن بالمبادئ والقيم الديمقراطية.

صحيفة آخر لحظة

‫4 تعليقات

  1. تي مبادي واي قيم في حزب الامه التي تتكلم عنها ياهذا حزب قام استغلال المبشر والمتاجرة بهم وهو اساس داء الطائفية والتريث في السودان ،جل الشعب السوداني لايعرف منفستو هذا الحزب وماهو الفرق بينه ولين الطريقة المكاشفية

  2. صدق حزب الأمــــة في قوله بأن ( منصور خالد …. ) انتهازي وهو أحسن وصف يمكن أن يطلق عليه وما لم يقله حزب الأمة هو أن منصور خالد حــــاقد !! انظروا إليه كيف تشعبط في حركـــة جون قرنق (وبشرنا !! ) بأنه لأول مرة قد يحكم السودان إنسان غير مسلم وليس من الشمال !! وقد ساند حركة المتمردين وكان مستشاراً سياسياً لها حتى انتهى الأمر إلى الانفصال ثم التقاتل الحالي وهذه(إنتهازية ), فهو بالإضافة إلى انتهازيته إما أنه حاقد على السودان أو حاقد على مكوناته الثقافية , ولأنه ربما أن أصوله القريبة ليست من السودان فأجداده وافدون إليه أوائل القرن الماضي من غرب إفريقيا رغم ادعائه أنه من الجعليين ( الجعليون إحدى القبائل السودانية الضخمة والشهمة ولذلك يدعي الكثيرون الانتماء إليهم لا سيما من لم تكن لهم قبائل معروفة في السودان , واللوم ليس على الجعليين ولكن في الذين يتشعبطون فيهم وينتسبون إليهم بلا سبب , وعفيت منهم أولاد جعل !! ) وإذا نظرت إلى عنوان كتاب منصور خالد : ( …….. وإدمان الفشل ) لعرفت أنه فقط يخالف ويخالف ولا يرى في أحد في السودان خيراً , وأتعجب كيف قام أول من أمس مجموعة من الشباب ومن نقابة الصحفيين بزيارته بمناسبة رمضان وهل وجدوه صائماً ؟ وهل هذه الزيارة هي من قبيل التزلف إلى شخص لا يملك غير لسانه السليط ؟ أم هي لوجه الله ؟ منصور خالد إنسان متكبر ومكابــر ويدعي الإحاطة بالأشياء ولو أتيح له أن يعرب عما في نفسه لادعى النبوة !! هل لا حظتم إجاباته في لقاء تلفزيوني مع إحدى القنوات السودانية قبل مدة !! إنه يجيب على مضض استحقاراًً للقناة وللمشاهدين ويتكلم من أعلى مناخيره ولا يكاد يفتح شلاضيمه ( شلاليفه ) و اللهم إني صائم !!

  3. أستغرب في الذي يتحدث عن حزب و هو يعلم تماما” انه اشبه بجمعية أسرية تعنى بشؤونها فقط و ترشح من تشاء ليصادم و من يريد السلطة والجاة و المنصب فله ذلك و من اراد العسكرية فله ان يكون كذلك و من اراد يدير الأموال و يفاوض الحكومة و يستلم منها ثمن مواقفهم فله ذلك و كبار قادة الحزب هم اخر من يعلم فما بالك بالبقية من قطاعات المجتمع !!.
    ثم يأتي و ينتقد من يوضح له ان ما يتبع اليه هو شيخ طريقة و ليس رئيس حزب و بدلا” من ان يتعظ و يفكر و لو قليلا” يتجه الى مهاجمة الشخص الناقد محولا” القضية الى شخصية .