هيئة علماء السودان تفتي بحرمة الانضمام لـ”داعش”
أفتى الأمين العام لهيئة علماء السودان، محمد عثمان صالح، بعدم جواز الانضمام لأيٍّ من المجموعات المتطرفة التي انتشرت خلال الآونة الأخيرة، مثل تنظيم “داعش”، موضحاً حرمة الانضمام لمثل تلك المجموعات المتطرفة التي تقتل الأبرياء وترتكب الجرائم باسم الدين.
واستبعد صالح، في تصريح لصحيفة “المجهر السياسي” الصادرة بالخرطوم يوم الإثنين، إمكانية تشكيل ما أسماها “بالشرذمة القليلة” خطورة على شباب السودان، نظراً لقلة عدد المنضمين للتنظيم، على حد قوله.
وحول انضمام بعض الطلاب السودانيين لداعش، قال الأمين العام لهيئة علماء السودان إنهم جميعاً أبناء لآباء هاجروا خارج السودان وتشربوا بتعاليم خاطئة، وضلوا الطريق.
وأكد صالح، استمرار جهود هيئة علماء السودان، وجميع الأجهزة المعنية لمحاربة جميع مظاهر التطرف من خلال نشر الوعي والتعاليم الدينية الصحيحة البعيدة عن التطرف.
وكالات_شبكة الشروق
السلام عليكم. ورحمه الله. هذا اتهام خطير ان كل من عاش. فى الغرب تشرب بثقافته الغرب. واصبح. من الضالين . إذا صح هذا ما عاذ الله . ان كل من درس فى أمريكا مثلا وعاش مع أبنائه وتعلموا هنالك يشملهم هذا الحكم . أجدر بهذه الفتوه. الظالمه ان توجه إلى وزاره الخارجيه ان تلغى البعثات الدبلوماسية إلى الغرب ابتدأ الدبلوماسيين وأسرهم حتى لا يكونون. سندا للدوله ألاسلاميه او يتعلموا التطرف . لماذا هذه المحاولات المستميته. لإلغاء الآخر فكريا وتجريده من الإدراك وعدم أهليته فى اتخاذ. قرار مصيرى بحياته . هل هذا أيضاً ينطبق على الدفاع الشعبى وكثيرا من أبناء السودان تسابقوا على ذلك وكان كبار العلماء يحرضون الشباب على الجهاد ضد التمرد الذى قادته الحركه الشعبيه تحت مظله الصليبين . إذن لماذا لا يفتكون فى أربعه الف غاره. جويه تحصد أرواح المسلمون فى بلاد المسلمون حتى الصحافة لغت وجودها فى مسايره الحوار الصحفى وتركت الحياد فقط ما هو واجب المسلمون ودوله السودان فى الذى يجرى قتل المسلمون فى. العراق وسوريا واليمن ما هو موقفهم من هذه القضية . ما رأى هذه الهيئة لو انضم هؤلاء الشباب للتحالف وانضموا للأسد والحشد الشعبى او حتى للسيسي او الحركات المسلحه فى السودان نفسه ما حكم من يفعل ذلك . أعوذ بلله من قضب الله
الله اكبر ولا نامت أعين الجبناء
الشيخ اكيد يقول ان الشباب الذين ذهبوا الي داعش هم ممن هاجروا خارج السودان وتشربوا بتعاليم خاطئة، وضلوا الطريق.)ولكن ياشيخ ديل ضلوا الطريق بعد ماجاءوا السودان ودرسوا طب وخاصه في جامعه الدكتور حميدة يعني التشرب بالتعاليم الخاطئة تم عندكم في السودان وليس الغرب وهذا الكم الهائل من الطلبة الي داعش