بالصور .. اكتشاف موقع أثري يحوي عددا كبيرا من التماثيل المدفونة بضاحية الرياض بالخرطوم عند تقاطع شارع عبيدختم مع عبدالله الطيب
هل قامت مدينة الرياض فوق مدينة غارقة من عهد ما قبل الميلاد ! لعل الأيام تكشف المزيد .
جدير بالذكر أن هذه المنطقة خضعت قديما لعدد من الحضارات لعل أقدمها حضارة الفونج ومملكة سوبا الأقرب للمنطقة التي ذكر البروف عون الشريف قاسم المتخصص في علم الحضارات ، أن بداية تأسيسها يعود لعهد الفراعنة حيث قال ( هرب من مصر خوفا من بطش الفرعون بها حوالي 25 الف انسان معظمهم من الجنود واستقروا بمنطقة سوبا وتداخلوا مع السكان المحليين وهو ما جعل سكان هذه المنطقة في معظمهم تميل بشرتهم للبياض و نشأت حضارة في تلك المنطقة ومملكة صغيرة حكمت ردحا من الزمان امتدت حدودها حتى مملكة الحلفايا شمالي الخرطوم) .بتصرف.
فيما بعد وحوالي سنة 1500 ميلادية حكمت هذه المنطقة من قبل مايسمي السلطنة الزرقاء التي كانت نتاج وحدة بين العرب والفونج اتحاد تحالف الملكين المسلمين عبدالله جماع وعمارة دنقس ، هذا وتوجد أثرية محمية بسوبا شرق محاطة بالاسلاك الشائكة يمنع فيها الحفر يعرفها سكان تلك المنطقة.
smc
(( أقدمها حضارة الفوج ))
لو في زول سمع بحضارة الفوج دي يورينا , الجماعة شكلهم لغوا وظيفة المصحح اللغوي و شغلوا المراسلة مكانو ..
يامحمد اخوي الظاهر عليك ما لابس النظارة -الناس ديل كاتبين الفونج شوف فوجك دا وين
مملكة علوة كانت في نفس المنطقىة قبل الفونج وحضارة سوبا والمناطق المجاورة لها هي من مملكة علوة لمسيحية لانو مملكة الفونج كانت اسلامية ماممكن تعمل تماثيل بل هم الذين خربو سوبا وحضارتها ومثل (( خراب سوبا )هو من الدمار الذي حصل منالعرب والفونج والزول الكاتب الموضوع دة مابيعرف التاريخ عندما يقول اول مملكة هي (الفونج)
الفونج يا اخ محمد النقر…دي حضاره اسلاميه تسمي بحضاره الفونج الاسلاميه كانت تحالف بين الفونج بقياده عماره دنقس والعبدلاب بقياده عبد الله جماع عام 1504.حضاره نشرت الاسلام بين شمال ووسط السودان.وكانت انتصار لحركه الجهاد الاسلامي في افريقيا وادي ذالك لسقوط دوله علوه وتخريب عاصمتها سوبا .تاريخ السودان عريق ومهم
هل الاكتشاف تم بالصدفه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
خليها مستورة..
كل شئ جميل عندنا بحصل بالصدفة..
والقبيح مع سبق الاصرار والترصد…
الزول الكاتب الكلام دة مابيعرف حاجة في التاريخ لان المناطق المذكورة كانت تابع لمملكة مروى قديما وبعد سنة 350 ميلادية قامت مملكة علوة المسيحية في المنطقة وكانت عاصمتها سوبا وكل اثار سوبا وما جاورها هي لتلك المملكة اما الفونج والعرب هم من دمرو الحضارة العلوية عندما هاجمو سوبا د ودمرو الاثار الموجودة في المنطقة والمثل ماشي لحد اليوم (خراب سوبا ) وبعدين الفونج كانت مملكة اسلامية يعني ماممكن تعمل تماثيل وابنية الحجر
يا اخوانا سوبا دي مش خربتها عجوبة ؟؟
ام عجوبة مسكينة ومفترى عليها ؟؟
عجوبة مسكينة مفترى عليها ساكت أصلا التاريخ 50% حقائق و الخمسين التانية تلفيق ونجر حسب استنتاج المؤرخ
في تاريخنا ما يسمى بإمبراطورية البرنو التي كانت تحكم لتسعة قرون متتالية. وكان إمبراطورها أحد سﻻطين الدنيا اﻻربعه.
جانب يتم التغافل عنه في تاريخنا، وهي حقبة تحمل في طياتها الكتير.
دي ما تماثيل … دي عبارة عن خوازيق لتثبيت التربة
بطلوا نجر يا ناس النيلين .
مملكة علوة النوبية المسيحية كانت عاصمتها سوبا
كانت مملكة ذات حضارة
وقد قام العرب بتدميرها حتى صارت مثلا خراب سوبا
لا نعرف الا القليل عن هذة الحضارة
تمثيلية هريلة تسمى خراب سوبا وشوية حكاوى عن عجوبة الخربت سوبا
هذا كل ما نعرفة عن هذة الحضارة العظيمة
عموما السودانيين ليس لهم صبر على البحث والعلم
شوف الخواجة الذى اكتشف حضارة كرمة بقى فى تلك المنطقة لعدة عقود وتعلم اللغة النوبية
اعطنى مثالا واحد لاى سودانى قام بمثل هذا العمل
لا يوجد
المشاكل التى نعانى منها الان بدات منذ ان خربت سوبا
كانت بداية الهمجية التى ما زلنا نعانى من اثارها حتى الان
بطلوا افتراء ياناس التاريخ مهم والمؤرخ هو من كتب التاريخ عن أجداده قبل ما تولد أنت
طيب كيف عرفت أنت بحضارة الفونج ومملكة سوبا ولا ولدت وانت مفتح وعارف نفسك فاهم
عجوبه الزمان ام الهايصه الان
ما شاء الله تبارك الله
دة بشارة خير وبركة
ياريت زي ما ادو الناس الفرصة يحفروا بحثاً عن الذهب بالعون الذاتي كمان ياريت يدو الناس فرصة تحفر عن كنوز الآثار السودانية المدفونة لو كان في تخطيط سليم كان المناطق التي سكن فيها الناس وعمروها زي مدينة النيل ـ الواحة ـ الشاطىء ـ المهندسين ـ الدوحة ـ كان تكون في أماكن أخري لعل وعسي كل زول يحفر أساسات عمارتو يلاقي آثار الحضارة سودانية كدي يا ناس ما نخلي ناس الوادي الأخضر وسوبا ومرابع الشريف وأم دوم يحفروا إمكن يجينا الخير على إيديهم ونلاقي آثار بالعون الذاتي!! وعجبي ……
عمارة الفيحاء حقت الكيزان تحتها اثار تستروا عليها وبنوا العمارة في قلب الخرطوم .
مدينة سوبا شرق (Soba Sharq) من اعرق المدن في شرق النيل ويرجع تاريخا الموغل في القدم الي مملكة علوة[1] حيث أنها العاصمة لتلك المملكة المسيحية التي هي آخر الممالك المسيحية في السودان الشمالي وتوجد بها العديد من الآثار الدالة علي تلك الحقبة.
ورد ذكر مملكة علوة وعاصمتاها سوبا في كثير من كتب المؤرخين امثال المقريزى والمسعودي حسب ماورد في كتاب تاريخ السودان لنعوم شقير[2].
يعتبر سقوط سوبا في عام 1504 ميلادية علي يد تحالف العرب بقيادة عبد الله جماع والفونج بقيادة عمارة دنقس نقطة فاصلة في تاريخ السودان الحديث, انسحب العنج بعد هزيمتهم الي قري شمال الخرطوم وكان بها حصن والذي لفظت فيه دولة علوة المسيحية وعاصمتها سوبا آخر انفاسها وسقطت قري وقد قال فيها شاعر العبدلاب الشيخ عثمان محمد اونسة:
بمناسبة خراب سوبا من عجوبه
* يتحدث الناس في كل مكان عن الخراب.. فبعضهم يتحدث عن خراب البيوت، لكن أخطر أنواع الخراب هو خراب الذمم لأن الذمم إذا أصبحت خَرِبة فإن كل شيء في حياتنا يصبح خَرِباً، فالذمة هي الأمانة المعلقة في عنق حاملها وهي التي حملها الإنسان وحده «إنه كان ظلوماً جهولاً»،
الخرطوم سكانها الاصليين هم القبائل النيليه …شلك دينكا والنوير وذلك منذ العصور القديمه …اما ماعدا ذلك فكلنا وافدين.؟