تعرف على نصيحة الرسول للوقاية من “حرارة الشمس”
يعاني الكثير من دول العالم من شدة الحر هذا العام، وأشعة الشمس التي أضرت بالكثير من الناس حتى وصل الأمر لحالات وفاة، ما وضع الشكوك عند الأطباء بأن هناك فيروس منتشر من شدة الحرارة أدى إلى الوفاة، ولكن لا يتغير الوضع فإنها إرادة الله عز وجل، وماذا على الإنسان فعله تجاه ذلك الموجه الحارة.
فقد أشار الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- كما ورد في كتاب شرح الباري لشرح صحيح البخاري، وكذلك ورد في كتاب شرح صحيح مسلم عن رسول الله.
عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري -رضي الله عنه- قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، يخوف الله بهما عباده، وإنهما لا ينخسفان لموت أحد من الناس، فإذا رأيتم منها شيئًا فصلوا، وادعوا حتى ينكشف ما بكم”، البخاري ومسلم.
نجد في ذلك الحديث إشارة إلى أنه ينبغي الخوف عند وقوع التغيرات العلوية، وأمرنا الرسول -صلى الله عليه وسلم- بالصلاة والدعاء حتى ينكشف عنا ما نحن فيه الآن، وهو أيضًا يحثنا بالإقبال على طاعة الله -عز وجل- والعمل على إرضائه واتباع أوامره.
دنيا الوطن
صدق رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم
صلي الله عليه و على آله وصحبه اجمعين وسلم
اللهم صلي علي سيدنا محمد الفاتح لما اغلق و الخاتم لما سبق ناصر الحق بالحق و الهادي الي صراطك المستقيم و علي اله حق
قدره و مقداره العظيم
احبك اكتر من نفسي يا سيدي يا رسول الله
احب الله من احب حبيبه صلى الله عليه وعلى آله وسلم(احبك الله يا الجعلي)، لكن ان هنا الكسوف والخسوف؟؟؟ الناس يعانون من الحر وليس منهما فالخبر”بليلة بملاح خدرة”! الرسول الكريم في الحر الشديد رخص بتأخير الظهر حتى يبرد ويمشي الناس في الظل ولكن ليس حتى يخرج الوقت، وقال فيما معناه:تعوذوا من شدة الحر والسموم فإنها من فيح جهنم، او كما قال، لكن موضوع الكسوف والخسوف لا يتناسب مع شدة الحر او السموم، كفانا الله ، وإياكم نار جهنم.
العنوان لا علاقة له بموضوع حديث النّبي الكريم صلى الله عليه وسلم