شيخ القادرية بأم درمان القلباوي: المسيح الدجال مسجون في جزيرة في نهر الفرات والنبي الخضر حي يرزق
فجر الشيخ عثمان محمد الصادق الشهير بالشيخ القلباوي شيخ القادرية بأم درمان مفاجأة من العيار الثقيل حول المسيح الدجال.. مشيراً إلى أنه موجود في سجن حبسه فيه (ذو القرنين) عند نهر الفرات.
وقال أن ما يحدث الآن في العالم من قتل وسفك للدماء دلالة على علامات القياسية. وأشار إلى أن المسيح الدجال استعاذ من شره الرسول صلى الله عليه وسلم وهو اعور العين وشكله مقبوح .. وفي سجنه يوجد مع يأجوج ومأجوج وقال الشيخ القلباوي في حديثه أنه قام بأعداد رسالة في إثبات حياة نبي الله الخضر. وأشار إلى أن هنالك طائفتين من أهل الحديث اختلفوا حول حياة خضر موسى عليه السلام أو موته.
وأضاف قائلاً: في البحث الذي أعددته أوردت ما يدل على حياة النبي الخضر في السنة وأما الذين يقولون بموت الخضر عليه السلام ليس لهم دليل على وفاته واذا سئلوا عن زمن وفاته ليس لهم جواب.. مبيناً أن شيخ الصوفية نجم الدين الأصفهاني قال في كتابه أنه رأى الخضر عند مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام يدعو ربه أن يقبضه عند رفع القرآن.
صحيفة الدار
قايتو انا سمعتا المسيح الدجال موجود في سجن فى جزيره صاح فى العراق وكل مره بحفر شويه عشان يطلع اما نبى الخضر دى الله اعلم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلف الناس في أمر الخضر عليه السلام اختلافاً متبايناً فقد اختلفوا في اسمه ونسبه ونبوته وحياته إلى الآن على أقوال:
-فذهب جماعة من العلماء إلى أنه حي وممن قال بذلك الإمام القرطبي في تفسيره 5/296 والإمام النووي وابن الصلاح، والإمام العراقي في طرح التثريب وغيرهم.
-وذهب آخرون إلى موته، وممن قال بذلك البخاري، واختاره أبو بكر ابن العربي، والإمام ابن الجوزي في كتابه “عجالة المنتظر في شرح حال الخضر”، وابن كثير في تفسيره وفي كتابه البداية والنهاية، والشنقيطي في أضواء البيان وغيرهم.. وقد استدل القائلون بحياة الخضر عليه السلام بأحاديث وآثار عن الصحابة والتابعين لم يصح منها شيء.
قال ابن كثير في البداية: وقد تصدى الشيخ أبو الفرج ابن الجوزي رحمه الله في كتابه “عجالة المنتظر في شرح حالة الخضر” للأحاديث الواردة في ذلك من المرفوعات فبين أنها موضوعة، ومن الآثار عن الصحابة والتابعين فمن بعدهم فبين ضعف أسانيدها ببيان أحوال وجهالة رجالها. وقد أجاد في ذلك وأحسن الانتقاد. انتهى
وقال ابن كثير في تفسيره 3/135: وذكروا في ذلك -أي القائلون بحياته- حكايات وآثاراً عن السلف وغيرهم، وجاء ذكره في بعض الأحاديث ولا يصح شيء من ذلك.. وأشهرها حديث التعزية وإسناده ضعيف. ورجح آخرون من المحدثين وغيرهم خلاف ذلك واحتجوا بقوله تعالى: وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ [الأنبياء:34].
وبقول النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر: اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض.
وبأنه لم ينقل أنه جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا حضر عنده ولا قاتل معه، ولو كان حيا لكان من أتباع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، لأنه عليه السلام كان مبعوثاً إلى جميع الثقلين: الجن والإنس، وقد قال: لو كان موسى وعيسى حيين لما وسعهما إلا اتباعي. وأخبر قبل موته بقليل أنه لا يبقى من هو على وجه الأرض إلى مائة سنة من ليلته تلك عين تطرف.. إلى غير ذلك من الدلائل. انتهى.
منقول عن موقع إسلام ويب
وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ ۖ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ (34) سورة الأنبياء ….أفبعد قول الله عزّ وجل قول؟
دا تخلف والله . والله مافى دجال غيرك انت
اصلا يعرفوكم صوفية وجهلة كيف!!..ماهو بي الزي دا…خرف وضلال وبدع وخطرفات..أبليس يتعوذ من بلاويكم دي يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
دي قوية ياشيح الحمد الله الماقال مسجون في السودان
….ده الكلام البجيب ضفادع الوهابية مارقة. …تسمع صوتها تقول بقر ولكنها تظل ضفادع. …
اللهم اكف هذه الامة شرور الوهابية…
يا جماعة الزعل في شنو؟؟
الخضر مختلف في امره من زماااان ، يعني قبل ما تقسموها لي وهابية و صوفية ، اما بالنسبة للمسيح الدجال فهو موجود من قبل بعثة النبي ، لكن في جزيرة في نهر الفرات دي عاوزة ليها اثبات.
ضفادع الوهابية خرجوا ينقون
والمؤسف نقيق بدون علم
شكرًا. الأخ الرشيد على التوضيح وجزاك الله الف خير
الراجل دا لو قال الخضر نبي يبقي ضيع جماعتو
الدجل بتاع الجماعه ديل كلو علي اساس انو الخضر ما نبي
اذا كان سيدنا الخضر يعلم سيدنا موسى عليهما السلام فكيف لا يكون نبيا
حيين ميتين مش مهم الأهم ماذا اعددنا لي لقاء رب العالمين