الأخبار

“حسن مكي”: مشاركة الفتيات السودانيات في داعش بسبب دعوة المساواة بين الرجل والمرأة

أجمع علماء ورجال دين على ضرورة معالجة ظاهرة الغلو والتطرف بعيداً عن الأسلوب الأمني. وقالو أن داعش تنظيم دولي عابر للقارات وله جاذبية مغنطيسية للشباب بعيداً عن العاطفة الدينية وقال المفكر الإسلامي بروفيسور “حسن مكي” إن انضمام الطلاب إلى داعش أفضل لهم من تجارة المخدرات واعتبر مشاركة الشابات السودانيات في داعش ناتج من دعوة الغرب إلى المساواة بين المرأة والرجل. وتوقع “مكي” أن يتحالف الغرب في المستقبل مع التيار المعتدل من داعش والاعتراف به نظاماً حاكماً، وتنبأ “مكي” بأن الشباب الذين شاركوا في داعش حال عودتهم سالمين سيكونون قادة البلاد في ظل الانقسام والاستقطاب الحاد بين المسلمين، فيما اعتبر رئيس حركة الإصلاح الآن د. “غازي صلاح الدين” تقييد الحركة السياسية في الجامعات جعلت الطلاب صفحة بيضاء يكتب فيها كل من شاء

المجهر السياسي

‫2 تعليقات

  1. دا كلام غير صحيح يا سيد حسن مكي ورغم احترامي لك ولكن القصة ما قصة مساواة ولو كان فعلا مساواة وقضاية اسلامية بحته فائن طاعة الوالدين ووالي الامر وهل معالجة الخطأ خطأ هو حل صحيح ولماذا البنات فقط هم الاغلبية واسئلة كثيرة ليس لها اجابة لان الموضوع كله فوضى في فوضى اسطها من سمح لهن بالسفر

  2. بالله عليكم يا أخواني شوفوا حسن مكي بيقول في شنوا ((( واعتبر مشاركة الشابات السودانيات في داعش ناتج من دعوة الغرب إلى المساواة بين المرأة والرجل. وتوقع “مكي” أن يتحالف الغرب في المستقبل مع التيار المعتدل من داعش والاعتراف به نظاماً حاكماً، وتنبأ “مكي” بأن الشباب الذين شاركوا في داعش حال عودتهم سالمين سيكونون قادة البلاد في ظل الانقسام والاستقطاب الحاد بين المسلمين )))
    ……………………………………………………………………………………………………………………………………………
    بالله عليك غير الكلام الفارغ عندك شنوا يا حسن مكي بس تتكلم في الفارغة والسودانيات الآن إشتغلن خادمات في دول الخليج وفضايح وتعذيب وكلام فارغ وإنت تتكلم عن السودانيات اللاتي إنضممن في داعش وتقول ناتج من دعوة الغرب إلى المساواة بين المرأة والرجل يا أخي ما تفكنا من الكلام الفارغ بتاعك دة السودانيات أصبحن الآن سلعة تباع وتشترى وإنت لسع بتتكلم في الكلام اللي يودي ما يجيب نسأل الله أن يرينا فيكم يوم أسود لأنكم سودتم وجوه السودانيين في بلاد المهجر ….. التيار المعتدل قال وإنتوا التيار الشنوا …. ما كانوا يجو يلقوكم وإنتوا حاكمين البلد عشان يحكموا عليكم بالإعدام من رئيسكم إلى غفيركم …. لأنكم نهبتوا البلد وخليتوا أهلها رؤوسهم في الأرض أمام العالم …. شكوناكم لرب العالمين أيها الخونة ناهبي وماكلي حقوق الشعب السوداني الكريم المضياف …. لقد أنهيتم وأبدتم كل جميل في الشعب السوداني ….