اقتصاد وأعمال
الجنيه السوداني يهبط لمستوى قياسي جديد أمام الدولار الأمريكي
هوى سعر صرف الجنيه السوداني في السوق السوداء، الى أدنى مستوى له أمام الدولار الأمريكي ليصل سعر صرف الدولار الأمريكي الى 10 جنيهات سودانية بالعاصمة السودانية الخرطوم .
وبحسب النشرة اليومية لأسعار العملات لموقع “النيلين” الصادرة يوم الأربعاء 19 أغسطس 2015م ، ومقارنتها بالأسعار للفترة الماضية، فإن الجنيه السوداني إنخفض الى مستوى قياسي أمام الدولار في السوق الأسود .ليسجل الجنيه السوداني خسارة كبيرة في سعر صرفه أمام الدولار الأمريكي .
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
سجمنا و الرماد كال خشمنا !!!
السجم والرماد في خشمك براك
الدولار يساوي عشرة الاف جنيه
هههههه
الكيزان هم المسؤولون وعلى رأسهم رأس الدولة وزبانيته وهم مسؤولون أمام الله عن كل ما يحدث للشعب السوداني الفضل الكريم الشهم ذو المرؤة والنخوة والشجاعة ” شعب ما يستاهل ما يجري له والمشكلة إنه يحدث بإسم الدين والدين منهم براء” بلد من أغنى الدول من حيث الموارد ومن المفترض أن تكون العيشة فيه من أرخص دول العالم وكل شئ متوفر إذا تم توجيه موارده للتنمية وخاصة التنمية الزراعية بشقيها النباتي والحيواني لكنا فعلا سلة غذاء العالم كله … تجار العملة هؤلاء كلهم كيزان حرامية في الظل وليس في الواجهة كل سماسرة العملة يعملون لدي كيزان كبار متنفذين جدا جدا ولكن أين تذهبون من الله يوم الحساب ” إتقوا الله في الشعب ….
نطالب برئيس يكون زي رئيس كوريا الشمالية .
مافي اي اعتراض رزق من الله .والحمدلله رب العالمين.
الله يكسرك
الما هبط شنو المسؤولين هابطين الغنا هابط الجنيه هابط الزراعه هابطه المطر الوحيد الرفض يهيط السبب الفساد
تعامل الدولة مع هبوط الجنية السوداني كانه لا يعنهم وكان شي لم يكن
علاج مر (مر للمغتربين ، لكن مؤقتاً):1) العمل على إلزام المغتربين (خاصةً في دول الخليج) بعمل تحويلاتهم عن طريق البنوك أو الصرافات الرسمية، بحيث يفتح لكل مغترب حساب في السودان ليتم التحويل عليه (وطبعاً على الدولة أن تقنع الدول المضيفة بتسهيل التحويل من بنوكها ومؤسساتها المالية إلى حسابات المغتربين بالبنوك السودانية). 2) عمل حوافز تشجيعية تشمل كل السلع التي قد يحتاجها المغترب بالبلد: سيارة أو قطعة أرض، أو قرض بنكي أو مواد بناء، إلخ. 3) تحرير القيود على سحب العملات الصعبة سواءٌ للمغترب عندما يقفل راجعاً إلى مقر عمله أو للمريض الذي ينشد العلاج بالخارج أو للتاجر الذي يحتاج للتوريد من الخارج. (ولا نشك أن استقطاب تحويلات المغتربين بالبنوك سيوفر التمويل لمقابلة هذه المتطلبات، إن لم تكن كلها فمعظمها). 4) في البداية يحدد السعر وفقاً للسوق الموازي الحالي، وبمرور الوقت، سنجد أن الجنيه ارتفع تلقائياً 5) مما يساعد في هذه الإصلاحات التخطيط والدراسة وإشراك كافة الأطراف المعنية، بما فيها ممثلى المغتربين (وهناك إصلاحات كثيرة تهمهم، مثل معالجة توريد السيارات وغيرها من البضائع بصورة مرضية للكل). 6) العمل على استقرار السياسات التي يتم التوصل إليها، وعدم كلفتة القوانين وفرضها وفرضها وإلغائها والبدء في عمل دورة مفرغة جديدة في كل حين.
7) وفوق كل ذلك الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء، لأن كل شيء مقدر من الله: “مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ”.. ولا ننس إخوتي وأخواتي أن هنالك حرباً على السودان وشعبه. كذلك إذا تم استقطاب تحويلات المغتربين في القنوات المصرفية، وتم تحرير العملات الحرة بدون فرض سعر رسمي مسبق فسوف يتحسن سعر الجنيه وتنزل أسعار الأشياء، لأن كل شيء الآن صار يقيم بالدولار يوماً عن يوم في ظل السوق السوداء وسحبها للعملات الحرة من السوق السوداني. وبالتالي، فأن المغترب في النهاية لن يكون الخسران بعمل التحويل عبر البنوك والصرافات لأن استقرار الأسعار وانخفاض أسعار السلع سيكون من صالح المغتربين أيضاً بحكم أن معظم تحويلاتهم تذهب للاستهلاك في السوق المحلي.
نسأل الله التوفيق وأن يلهمنا وحكومتنا وشعبنا حسن التدبير في المال وفي الأمر كله.
كلامك عين الصواب وهم مثل هذه الخطط يعرفونها حق المعرفة ولكن للاسف الحكومة تدار بايادى خبيثه لايهمها الوطن ولا المواطن
و بسبب حسدهم على المغتربين ما بفكروا فى الفوائد التى سوف تعود على البلد من التصالح معهم لانهم مثلما قلت لك لايفكرون
فى البلد لذلك تجد جل المغتربين حاقدين على البلد وحقدهم بدت تظهر نتائجه بان امتنعوا من التحويلات إلا لما هو ضرورى وضرورى جدا ومعهم حق لان الحكومة لاتعيرهم ولا تعير ابناءهم الطلبة أى اهتمام كل همها ان تجمع منهم الجبايات والتى من دون مقابل لهم لاخدمات ولا حوافز الواحد مما يدخل جهاز المغتربين يكره البلد ويتمنى ان لايرجع اليها ثانية نحمد الله على ما بلانا به من حكومة لايهمها شعبها لامن بالداخل ولا من بالخارج .
المغتربين طيرتو عيشتهم الله يطيركم
المغترب مفروض الدوله تديهو قروش عشان فشلت توفر ليهو سبل الحياة الكريمه في بلدو وخلتو يساسق من بلد لي بلد
انتو لما تفكرو في حلول مالكم ما قادرين تقرتحو افكار ابداعيه لانو حكومة السجم دي كتلت اي افكار ابداعيه فيكم
ياساده البيرفع العمله المحليه الناتج المحلي وزياده الصادرات وتقليل الواردات
والله المغتربين ديل لو عصرتو زول قاعد 10 سنه في الخليج تلقاهو يادوب سدد ديونو وفاتح ليهو 3 بيوت ودايرين برضو يلزموهو !!
كيل يا ميكائيل بالربع الكبير ، إن شاء الله يصل فوق ال 20 ألف جنيه ، المغترب لما يسافر بإفراج مؤقت لتقضية إجازته نكرهوهو اليوم الإتولد فيهو ، أكلو ناركم ، جماعتكم وزبانيتكم وأهل محسوبيتكم تدخلوهم قرعة للسحب في الخطّة الإسكانية وهم غير متزوجين ، ويدخّلو عرباتهم بلوحة الظلم وإستغفال الشعب التائه التي تسمي (إستثمـــار) يا ظالمين ، ودي المناظر الفيلم آتي لا محالة .
العملة الصعبة لمن يخدمها فقط
إصالةً عن نفسي ونيابةً عن المغتربين كافةً نقرر بما هو آتٍ:
1- يلتزم النظام القائم بتشكيل حكومة من ٦ وزراء فقط
2-يتم تعيين 6 محافظين للمحافظات الستة الباقية بعد انفصال محافظات
جنوب السودان الثلاثة.
3- إيقاف الحروب القائمة الآن.
4-كشف كشوفات الفساد والإختلاسات والفاسدين.
5- مساوات جميع العاملين في السودان أو المغتربين في الضرائب.
6- تعطى حوافظ للمغتربين لتركهم وطنهم وإخلاء وظائفهم في السودان
لملئها من العاطلين.
7- للمغتربين كامل الحق لتحويل مدخراتهم بما يشتهون من الطرق
والبنوك تبحث عن الطرق التي تجعلها تنافس السوق الحر والذي
يسمى بهتاناً بالسوق الأسود.
8- حل جهاز المفسدين و أقصد الغتربين.
وسوف نوافيكم بمزيد من المقترحات.
انشاء الله البركة فيكم ……البركة فى الجميع
فاليهبط الدولار كما يشاء :
فساعبد الله كما امرني
وهو يرزقني كما وعدني
والله يابن بطولة انت الفاهم الشغلة تمام والله يرزقك من حيث لا تحتسب لو عبدته حق عبادته وانا علي ذلك من الشاهدين
سجمنا يابشه … ولسه الساقية مدورة … قطع موية وكمان النور والقمامة ماليه الشوارع … أنصبوا الصيوان للعزاء عظم الله أجركم ويابشبش خليته أسفل سافلين … أما آن لهذا الخائب أن أن يترجــل
العملة الصعبة لمن يخدمها فقط
إصالةً عن نفسي ونيابةً عن المغتربين كافةً نقرر بما هو آتٍ:
1- يلتزم النظام القائم بتشكيل حكومة من ٦ وزراء فقط
2-يتم تعيين 6 محافظين للمحافظات الستة الباقية بعد انفصال محافظات
جنوب السودان الثلاثة.
3- إيقاف الحروب القائمة الآن.
4-كشف كشوفات الفساد والإختلاسات والفاسدين.
5- مساوات جميع العاملين في السودان أو المغتربين في الضرائب.
6- تعطى حوافظ للمغتربين لتركهم وطنهم وإخلاء وظائفهم في السودان
لملئها من العاطلين.
7- للمغتربين كامل الحق لتحويل مدخراتهم بما يشتهون من الطرق
والبنوك تبحث عن الطرق التي تجعلها تنافس السوق الحر والذي
يسمى بهتاناً بالسوق الأسود.
8- حل جهاز المفسدين و أقصد الغتربين.
وسوف نوافيكم بمزيد من المقترحات.
انتو مكبرين الموضوع . الحكاية بسيطة جداً . والحل سهل جداً . تنتظروا القيامة . يوم لا ينفع فيه مال ولا بنين . وبس .