خبر الشوم.. أغنية ندى القلعة التي تطرقت للمسكوت عنه

ندى القلعة نفسها منكر ولكن مثلما ذكرت انو مجتمعنا صار لايعرف معروفا ولا ينكر منكر وإلا لماذا تظهر مثل هذه الفنانة فى كل المحافل ويرقص معها للاسف من نعتبرهم غدوة المجتمع او من يقودون المجتمع او من هم على رأس المجتمع كيف لا تصير واعظه ومرشده وهى من تحتاج الى الارشاد والنصح ربنا يرفع البلاء عنا وعن بلادنا آمين يارب .

ندى القلعة دايرة شنو من الكداينة
الكداينة شريحة موجودة في المجتمع ان شئنا او أبينا.

زي ما ندى قامت بايجابيات وسلبياتها وتاريخها وسيرتها المسكوت عنها.
هؤلاء الكداينة ايضا لهم دنياهم وحياتهم وتربيتهم كدا.

خليهم يعيشوها كما يحلو لهم.

والاساس هو التربية من البيت.

واذا كان رب البيت للدف ضارب فشيمة اهل البيت الرقص والطرب.

هؤلاء الكداينة لا يؤثرون في المجتمع تأثير مباشر ولا في سلوك الفرد.

لكن نشأتهم نشأة ذاتية قايمة على تأثير اسري منحل.

وكونت مجموعتها وأخذت مكانها باسم المثليين وهم موجودين في العالم.
بقوانين تحكمهم والان هم يطلبوا حقوقهم كأي انسان.

ولا افتكر ندى القلعة حتقدر شي في العالم بغناها.

حتى المتلقي السوداني يقول..
هي ندى زاتها شنو..

لان سيرتك الذاتية بتبدأ من تاريخ والدتك فإن صلحت فقد سلمت ونمت وان فسدت وساءت فقد اهنت واذللت.