التفاصيل الكاملة للخادمات السودانيات
كشفت مصادر وثيقة لـ «الإنتباهة» عن وجود عصابات تعمل على احتيال السودانيات بالمملكة العربية السعودية، وقامت باحتيال عدد مقدر منهن ومازلن يوجدن بالمملكة، وأكدت المصادر أن عدداً من السودانيات لجأن الى الهروب بسبب ذلك، فيما مازال البعض منهن مصيرهن معلقاً بين السفارة والكفيل ومكتب العمل السعودي.
وكشفت المصادر عن ازدحام بمقر السفارة السودانية بالمملكة لاستخراج الأوراق الثبوتية للعاملات السودانيات رغم أن أوراقهن بمعية الكفيل، وتفيد متابعات الصحيفة بأن مسلسل الخادمات السودانيات لم يقتصر على الخادمتين اللتين أطلق سراحهما أمس الأول، مؤكدة وجود حالات سيئة للسودانيات العاملات بسبب الاحتيال على الوظيفة ستفصح عنها لاحقاً.
في غضون ذلك أوضحت وزارة العمل بالمملكة العربية السعودية أنها لم تبرم أية اتفاقيات ثنائية بشأن العمالة المنزلية النسائية من جمهورية السودان.
وقال المتحدث الرسمي لوزارة العمل، تيسير المفرج، في بيان صحفي صدر أمس بحسب العربية نت قال «إن وجود اسم أية دولة ضمن الخيارات التي تضعها الوزارة في مواقعها المختلفة تحت قوائم الدول التي يسمح باستقدام العمالة المنزلية منها لا يعني بالضرورة اقتصاره على العمالة المنزلة النسائية، في الوقت الذي يتاح منها استقدام العمالة المنزلية الرجالية في عدد من المهن التي تنطوي تحت مصطلح العمالة المنزلية، مثل الممرض المنزلي، والحارس المنزلي، والسائق الخاص والطاهي والمضيف والبستاني».
وأشار المفرج إلى أن المصطلح المتداول والشائع للعمالة المنزلية يقصد به جميع المهن التي تصدر بها تأشيرات داخل المنزل أو خارجه لصالح الأفراد، كما أن كثيراً من هذه الدول التي يسمح باستقدام العمالة المنزلية منها لديها أنظمة وقوانين لا تسمح باستقدام العمالة المنزلية النسائية منها.
وفي السياق أيدت عضو البرلمان سارة أبو، بشدة عمل السودانيات كخادمات بالداخل أول الخارج، وقالت «لامانع من عمل السودانيات كخادمات سواء داخل البلاد أو خارجه».
وأشارت سارة لـ«الإنتباهة»، أن حادثة السعودية التي تعرضت لها السودانيات ترجع إلى عدم إبلاغ الجهات المسؤولة العلم بما يقمن به من عمل، وقالت: «لا يفترض على قانون أن يمنع أي عمل شريف طالما الفتاة قادرة على حفظ نفسها من السوء»، وشددت على ضرورة وقوف السفارات بالدول لحماية مواطنيها وفرض الرقابة والمتابعة حتى لا يضعوا موضع الطمع من قبل أهل البلاد المعنية، مشيرة إلى أن الوضع الاقتصادي والسياسي والاجتماعي بالسودان هو السبب الرئيس للجوء الأشخاص للخارج والعمل من أجل الحصول على لقمة العيش.
فيما شن إمام وخطيب مسجد الخرطوم الكبير الشيخ إسماعيل الحكيم هجوماً على الحكومة، وحملها مسؤولية تعرض الفتيات السودانيات اللائي يعملن خادمات منازل في المملكة العربية السعودية، وأضاف أنها سمحت لهن بالسفر دون محرم.
وطالب الحكيم في خطبة الجمعة أمس الدولة بمنع سفر النساء إلا بمحرم، وقال: «كفانا ذلة ومهانة وضياعاً»، وأضاف قائلاً: «لكن غياب الدين وعدم تطبيق الشريعة جعلنا في هذا المستنقع، وهذه القضية أنموذج لفتاتين فقط»، وتساءل قائلاً: «كم عدد اللائي في السعودية نفسها والإمارات والخليج عامة؟».
الانتباهة
لم يخطر ببالنا ولا في أسوأ الكوابيس أن يأتي يوم وتصبح السودانية خادمة وتتعرض لما كنا نسمع عنه للفلبينيات والأندونيسيات والحبشيات
بت ملوك النيل خادمة ؟!!
ويتحرش بها ؟!!
فلا نامت عينك يا زمان
وطأطئ رأسك يا فارس الحديد
ولتمحى كل أشعار الشجاعة وأغنياتها ولتندثر قصائد الحماسة فلم يعد لها من طعم
والغريق قدام إذا لم تتم فصل الخدمات والرعاية القنصلية من جهاز رعاية المغتربين. وهذا هو الموضوع الذي يحتاج لمزيد من تسليط الضوء . قال صديقي يا أخي توفي رمياه للوضوء بالسفارة في تلتله . والتالي هو : تقويم أداء السفارات والقنصليات وكل زول يقوم بواجبه والسفارات والقنصليات رغم ما يعانيه اقتصاد الوطن إلا أنها تعج بالموظفين المنتدبين من الخارجية والمحليين وكلهم يا حلاتهم ويا حليلهم ، دايرين يبنوا الفلل التخلي الزول يشهق والشهادات العليا. ولا مانع وحلال عليكم بعد تحليل الراتب الشهري .
وكنا نود من صحفي حصيف أن يربط الموضوع بحفل جهاز المغتربين قبل أيام معدودة وإفتخاره بتصدير 12 الف زول خلال 3 أيام. هل السفارات والقنصليات مستعدة لرعاية هذا العدد ؟
سارة أبو ……………. دي مش بتاعت حفرة الدخان. لك الحق في قولك هذا. وهل إذا علمت السفارة بمن تعمل خادمة ستقوم بحمايتها؟ واعلمي أن عقلية الرجل العربي تصور له أن من تعمل خادمة عنده لا شرف لها ويحق له ممارسة الفاحشة معها. وكيف لإمرأة بالغة تعمل بالسنوات مع أناس ليسوا بمحارم لها. الفلبينيات والهنديات و……… يعملن هذه المهن ولا رادع ولا قيد ديني عندهن. أما نحن فالإسلام ديننا ومحمد صلى الله عليه وسلم هادينا. فكيف نقبل بهذا. ومن أين جاءك اليقين بأن الفتاة قادرة على حماية نفسها؟
أقول للجميع أن الخادمة في المجتمع السعودي تعني العبدة ويحق لسيدها أن يفعل بها ما يشاء . فهل هذا عمل شريف ؟! يبدو أن البعض لا يفهم معنى للشرف أو الكرامة فيتشدق بهذه الكلمات دون أن يعرف لها قيمة أو وزن ! وعمل السودانية كعبدة لا يمكن أن يكون مقبولا بأي حال من الأحوال . وإني على يقين بأن السلطات لديها كامل العلم بما يجري . لكن عندما ينعدم الإيمان بالله وتسقط القيم والمبادئ يصبح الشرف والكرامة بلا معنى !
(التفاصيل الكاملة للخادمات السودانيات) عندما نقرأ عنوان كهذا نتوقع أن يحتوي الموضوع على إجابات عن كافة الأسئلة المتعلقة به ومنها على سبيل المثال كيف حصلن على عقودات العمل والمهن المذكورة فيها التي بموجبها تم التصديق على العقد وإكمال الإجراءات عليه من تأشيرة دخول للمملكة وتأشيرة خروج من السودان وغيرها وعبر أي وكالة وهل كان هناك نوع من الخداع لهن؟ وغيرها من عشرات الأسئلة التي تدور في عقول الناس..
(وفي السياق أيدت عضو البرلمان سارة أبو، بشدة عمل السودانيات كخادمات بالداخل أول الخارج، وقالت «لامانع من عمل السودانيات كخادمات سواء داخل البلاد أو خارجه».) والسؤال هل ترضى سارة أبو لأحد من عائلتها بالعمل كخادمة خارج البلاد؟
والله يا ساره أبو ، قلتي كلام وجعنا شدييييييييييييد ولو ماكي سودانيه كان قلنا فيك الكلام الشين لاكين الكلام القلتيهو دا حيقرصك محل ماتمشي
والله مابنرضي السودانيه بت عمنا تخدم زول غيرنا، كان عربيه ولا فلاتيه ولا فوراويه ولا جنوبيه ولا من الشرق
الخادمه في السودان يا ساره أبو نستحي حتي ان نطلق عليها لقب “خادمة” وبنقول “بتنا”
هي عندنا ست بيت ، ويعاملها اهل البيت كفرد ،
بتاكل معانا في صينيه واحده ،
وبتنوم مع بناتنا في غرفهم ،
وبترتاح مع وقت راحتنا وتقوم مع وقت قومتنا
وبتتفسح معانا
ولو جبنا هديه لي عيالنا والله ما بتقل هديتا عنهم ولا بنفرزها منهم
بنكسيها مع بناتنا
بنزور اهلها
ولو مات ليهم زول تلقانا في الفراش قبل اهل الميت
ولو اتزوجت بنشيل زواجها وفينا البيدق ليها الدهب والبشيل شيلتها لامن عيالها يتخرجو من الجامعة ويتزوجو
والله يا سارة أبو ماعندك غيره ولا وطنيه ولا بتنصري المراءة، امشي اشتغلي في السعوديه خدامة وشوفي حتي بعدين تتكلمي
ياخي السعوديين الأولاد في الشوارع ماسلمو منهم ، يسلمو منهم البنات المعاهم في بطن بيوتهم !
لا حول ولا قوة الا بالله
دي آخر ريسة النسوان وغلطان الجابك ومسكك مايك
والله الشغله دخلت اللحم الحي والعرض كان اتهبش والله بطن الواطا اخير من ظاهرها
اللهم اعزنا ولا تذلنا واعنا ولا تعن علينا وانصرنا ولا تنصر علينا
اللهم ان نضرع اليك بشيم هذا الشعب الطيبات
وبعاداته الحميدات
وبأياديه السابقات
وبما تحبه من خصاله الطيبات
من اكرام الضيف ، ونصره الضعيف ، واعانه المحتاج ، ومواساة المكروب ، وغوث الملهوف وبحنه على اليتامي والأرامل
الله نضرع لك بكل ذلك وبما علمنا وما لم نعلم من خافية العمل مما يسرك ويرضيك
ان تستخلفنا
ولا تستبدلنا
و ان لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا
وان تصلحنا وان كثر خبثنا
وتطهرنا وان طالت غفلتنا
ون تنعم علينا وان ظهر بطرنا
وان تعيدنا الى طيب خصالنا مع تقواك
وسابق نعمتنا مع استحضار نعماك
يا حي .. يا قيوم .. يا ودود يا ودود ياودود يا ذا العرش المجيد يافعال لما تريد ، نسألك بعزك الذي لا يرام وملكك الذي لا يضام وبنور وجهك الذي ملاء اركان عرشك ان تسجيب دعائي وتنزل المأمول فيك يا رجائي
اللهم صلى علي سيدنا محمد ووعلى آله وصحبه وسلم عدد مانحب وعدد ما تحب وعدد ما يسرك وترضى يارحمن يارحيم
أيدت عضو البرلمان سارة أبو، بشدة عمل السودانيات كخادمات بالداخل أول الخارج، وقالت «لامانع من عمل السودانيات كخادمات سواء داخل البلاد أو خارجه»)يخسي عليك ياسارة ياالماسودانية اصيلية يا عديمة الاخلاق انت عضو بالبرلمان وتمثلي نسوان السودان تقول لامانع عندك خلاص انت ياسارة قومي امشي اشتغل خادمة ؟متين حصل سودانية اشتغلت خادمة بالداخل او الخارج؟السودانية عزيزة وعندها كرامة وعزة نفس وحتي في بلاد الغرب المحترم تجدالسودانية اذا اشتغلت مربية اطفال بيكون في مكان الحضانة الروضة وليس البيوت وماحصل شوفنا سودانية في بلاد الغرب خادمة في بيت غير بيتها ابدا ؟اما بلاد الاعراب غير محترمة تجد الاعتداء بالضرب او الجنس ومن الاولاد والاباء؟فنرجو من الحكومة لاتسمع لتلك المتخلفة سارة أبو ونرجو من الحكومة تمنع منع بات اشتغال المرأة السودانية او الرجل السوداني بوظيفة الخدم فهي لاتشبه السودانيين فهي حقارة وازلال
***نطالب رئيس المجلس الوطني السوداني (البرلمان) البروفسيور/ ابراهيم احمد عمر ، بفصل عضو البرلمان سارة أبو ، من عضوية البرلمان ، لتأييدها عمل السودانيات كخادمات بالداخل أول الخارج، وقالت «لامانع من عمل السودانيات كخادمات سواء داخل البلاد أو خارجه»
***نطالب رئيس المجلس الوطني السوداني (البرلمان) البروفسيور/ ابراهيم احمد عمر ، بفصل عضو البرلمان سارة أبو ، من عضوية البرلمان ، لتأييدها عمل السودانيات كخادمات بالداخل أول الخارج، وقالت «لامانع من عمل السودانيات كخادمات سواء داخل البلاد أو خارجه»
***والله دي قليلة أصل ، وحاقده مثل أبوها – (عبده)
يا جماعة خليكم من الحماس الزايد دا وخليكم من الاسطوانه القديمة المشروخة (بت عبود واخوات مهيرة) والعزة والكرامة دا كل طلع فاشوش وكلام استهلاكى فارغ ﻻ معنى انا اسئلكم سؤال واحد عندما ذهبن اخوات مهيرة وبت عبود الى دبى واصبحن سلعة رخيصة ودعارة على المكشوف للبنقالة والهنود والاسويين حتى قيل ان السودانية ارخص فتاة ليل وغيرهم لم ارى او اسمع هذه الغيرة والرجولة والهتافات والاستنكار الشديد والمطالبة بمنعهن من اي زول سودانى اﻻ بشكل مخجل وليس بالمستوى المطلوب اذا انتم السودانيين الرجال تتحملون مسؤولية كبيرة تجاه ما يحصل الان قيل ان السودانيات الخادمات في السعودية في تزايد مستمر وحسب افادات سودانيين الموجودين في السودان فان صالة جهاز المغتربين بالخرطوم تعج بالسودانيات والسودانيين لمنافسة الحصول على تاشيرة خادمة وﻻ شيطان زاتو بس تتخارج من عذاب السودان وغلاته وشدة حره كل من لديه اعتراض على عمل السودانيات خادمات فلياتينا بحل ﻻ بالتنظير والفلسفة الفارغة التى ما بتجيب رغيفة وﻻ عيش في حين ان اغلب المعترضين على هذه الخدمة هم من المغتربين بينما يذهب الواحد منهم الى السعودية ويترك زوجته وهى حامل دون اعانه او مصاريف لمدة 30 سنه ثم ياتى من خلف الكيبورد ويعملينا فيها رجالة،،،، قال بت عبود واخوات مهيرة قال دا زمان يا معلم هسى خادمات سعود وسلطان وفهد بلاش مكابرة ساكت تانى ما يجي زول ويكتب لينا (بت الشيطان واخوات الجن)
الأخ / منصور
***الدولة لن تسمح بخروج النساء السودانيات وعملهن كخادمات بدول المهجر (عماله منزلية نسائية) ده هو الشئ الصحيح
***السودانيات بالمملكة العربية السعودية ، من ترغب طواعية وبرغبتها في العمل كخادمه بالسعودية ، تتحمل مسؤولية ذلك الخطأ الذي إرتكبته في حق نفسها ، ونتائجه هروبها أو لجوئها للشرطة ومطالبة كفيلها أو صاحب العمل بحقوقه المالية
***لن تتحمل الدولة هلله وآحدة ، ولن تجد لجنه أهليه سودانية تجمع الأموال لخروجها من السجن
***لذلك نرجو الإنتباه بعدم الموافقة أو شراء ايت تأشيرات تحت مسمى عامله منزلية أو عاملة مشغل … والوظائف النسائية كثيرة وكلها مربوطة بوجود محرم لها ، وعند وصولها للمملكة وفي حالة عدم وجود الوظيفة أو المهنة المتفق عليها في جهة إعتبارية ، تطالب بحقها في التنازل أو إرجاع فلوسها كاملة ، ولا ترضى بالتنازل لفرد (معناها عاملة منزل أو عاملة مشغل … )
لماذا نجعل حرماتنا يحتجن للعمل كخادمات السبب أنتم الأخ وود العم والخال والخاله, عيب عليكم لا تحوجونهن
((ما أفلح قوم ولوا أمرهم إمرأه )) صدقت ياحبيبي يارسول الله صلى عليك الله وسلم
التحيه لكم نسأل الله أن تزدهر بلادنا ويمن عليها ربنا بنعمه الرخاء ونعيش بها كما عاش الأجداد وربنا يلم شمل الجميع من دول المهجر رجالا و نساءا للعوده للوطن ويكفينا شر الأغتراب و بالله التوفيق
الكلام لي منصور
تاني ما يجي زول يكتب لينا بت الشيطان و اخوات الجن ….. و الله طالما الكلام دا جا من راجل تاني مافي زول يكتب لينا عن الرجالة زاتو .. البسو طرح و اخدمو معاهن في فهد و سلطانك ديل … تتكلم عن العقل و دا كلامك ؟؟؟ المغتربين عارفين الحاصل هنا شنو و قالها واحد فوق و صحيحة ، الجماعة ديل ما تأمنهم علي ولدك في الشارع ناهيك عن بتك في بيتن جوة .. اقسم بالله يرجعوها ليك مكسورة و مريضة نفسيا و عندها تصرفات غير انسانية من البتشوفو عندهم .. دا لو ما رجعوها ليك حامل .. قسم بالله تاني عمرها كلو وانت ابوها تتكلم معاها بعد تخلص من كلامك ممكن ما ترد عليك و لو ردت حا تقولك ( قلت شنو يا ابوي انا ما منت معاك … قسم بالله الاندونيسية طلعت من بيت تبكي و عليها كدمات و شايلة شنطتها قابلها واحد قدام البيت و بعرفو حق المعرفة و حسب وصف زملاننا ليهو و باللهجة السعودية معروف عنو رجال كفووو .. عمل شنو الكفو ؟؟ نزل من عربيتو و واساها و رفعها ثم رفعها من غير رحمة ولا انسانية و اليوم الثاني جانا في الشغل و يحكي القصة و الي الآن في نظر جماعتو ( كفووو ). .. يغور العيش الما اكلناهو اذا كان تمنو الشرف و العرض و الارواح و الكرامة و الانسانية .. يغور العيش البيخلي الاب يحكم علي بنتو بي الموت البطي مع الناس ديل …تغور المكيفات البتتكلم عليها و مرحبا بالحر اذا كان دا التمن … في اشياء ممكن المساومة عليها بس في اشياء ممكن نموت من اجلها
اعرف جيدا ان الكثير يبرر عمل السودانيات كخادمات .. و بعد ما يقع الفاس في الراس يجي يقول هذا دليل جديد علي فشل الحكومة و الانقاذ و الاسطوانة دي .. فشل الكيزان يا عزيزي ما محتاج تهتك عرضك عشان تثبتو … واضح وضوح الشمس و كان عندك رجالة امرق الشارع ساي
سارة ابو اصلها سارة بابو امها من اثيوبيا يعني كانت شغالة في يوم من الايام بقدرة قادر غيرت اسمها الي ابو وعايزة تاخذ بتارها من السودانيات علي طريقة سارة منصور فتين والله غريبة الاثنين سارة سارة .
الساره هذه لاتفقه شئ عن معنا خادمة خارج بلدها فمن الافضل ان تصمت حتي لا تقع عليها وابل من الشتائم