فتح تحقيق حول أغنية «خبر الشوم»
كشف المستشار القانوني لمجلس المصنفات الأدبية والفنية مولانا عبد المنعم عبد الحافظ لـ «آخر لحظة».. عن فتح تحقيق وتحريات واسعة تجريها المصنفات حول أغنية «خبر الشوم».. التي قدمتها الفنانة ندى القلعة وأثارت جدلاً واسعاً في المجتمع.. وقال عبد الحافظ إنه بصدد مخاطبة لجنة النصوص بالمصنفات لمعرفة إن كان نص الأغنية قد عرض عليها أم لا.. وإنه في حال عدم عرضه على اللجنة سيصدر قراراً بإيقاف ترديد الأغنية إلى حين مثول مغنيتها ندى القلعة وشاعرها وملحنها هيثم عباس أمامه والتحري معهما.
من جانبه قال الموسيقار محمد حامد جوار إن تناول الأغنية لقضية لبعض الشباب الشذاذ جنسياً لم يكن موفقاً وما كان يجب أن تتناول الأغنية هذه القضية بهذه المباشرة والجرأة الزائدة عن الحد.. وكان على الشاعر أن يتناول القضية من باب الدعوة للفضيلة.. لأن الدعوة بالحكمة تجد القبول والاستجابة.. وأضاف أن تناول القضية بالطريقة التي سمعها يضر بالمجتمع أكثر مما يصلح.. لأن الظاهرة وسط قلة وليس كل الشباب.
صحيفة آخر لحظة
…..ده الخبر السعييييييد….
هي الفنانة دي نفسها , شوم ) وطائر الشوم ، متبجحة سافرة فاجرة جاهلة – الله يعطيها ما تستحق
حقو كان (تتناول) ظاهرة شذوذ الفنانات في نيجيريا..وبالمرة (تتناول) ليها ضبغة وتريحنا
لها مالها وعليها ماعليها …..ما تدفنوا رؤؤسكم فى التراب وتعاينوا ليها لمن تجى ماشه وتتبجح …الظاهره خطيره ثم خطيره وموجوده بكثره وصارت تفاخر بينهم والعياذ بالله ودا الموضوع الاساسى كدى اى واحد يسأل نفسوا ويسأل ليهوا شافع من شفع الحله المفتحين بيوريك بلاوى فى الحله حاصله وانت تمشى الشغل وتجى مهموم ليوم بكره وما عارف الحاصل شنوا …
والله يا محمد احمد كلامك صاااااااااح وبعدين الجكاعة البنقدو فى ندوية دى كدى عليكم الله مابتخجلو بتدافعو عن اللكداينة بطريقة غير مباسرة خلو الامور الشخصية و انتبهو لى الاغنية زاااااااتا بينى وبينكم ماحاصل الكلام دا وخير برهان رد فعل الحلوات فيا جماعة زى ماقال اخونا مااااااااااااتدفنى رؤوسكم فى الرمال زى النعام دا وااااااااااقع وحاجات حااااااااصلة والمامصدق اسمع الحلوات بقولن فى شنو ماتقرفونا بالله
بغض النظر عن وجود الظاهره او عدم وجودها اصلا المعالجات لمثل هذه القضايا الاجتماعيه ينبغي ان تكون في قوالب مستساغه بحيث لاتخدش الحياء العام لانها ظاهره قاصره علي قله وليس ازمة مجتمع والفن الراقي احد ادوات المعالجات التي يمكن ان يتقبلها الجميع اذا ما وضعناها في قالب رصين وباسلوب اقل جرأه في الطرح والتناول خصوصا مثل مجتمعنا السوداني المخافظ والذي يرفض الجهر بمثل هذه القضايا ثم انعدمت كل القضايا الحساسه والاكثر اهميه وتبقت هذه القضيه المحوريه هناك من الاجهزه الرقابيه والشرطيه والعدليه منوط بها التعامل مع مثل هذه القضايا في تقديري طرح الاغنيه بهذه الجرأه لايحقق الغرض اطلاقا بل له تبعات سالبه
كل من علق له حجته الصحيحة ووجهة نظره ، جاء في معنى حديث ان الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاجر والشذوذ او التشبه بالنساء هو نقص في الدين، فلعل الله تعالى سخر هذه المرأة للفت الانتباه لهذه الظاهرة لان المسلمين الان يستمعون للمغنين اكثر من استماعهم للعلماء ويحفظون الأغاني اكثر من حفظهم للقران ، فبعث لهم من يذكرهم بشخص يستمعون له ،، كثير من العلماء تناول هذا الموضوع الحساس ولم يثير ضجة مثل ما فعل مع هذه المغنية.
الان الفرصة سانحة لمن أصيب بهذا الداء ان ينتبه لنفسه ويسارع بتصحيح مساره وفرصة اكبر للخبراء في هذا المجال ان يعالجوا من رغب منهم
كشخص ضعيف اقول خير وقاية لهذا الداء هو حديث النبي عليه افضل السلام فيما معناه ربي ابنك سبعا وادبه سبعة وصاحبه سبعة
اتونس مع ابنك وأعطيه الأمان لكي يصارحك في كل مشكلة تواجهه . وان يبلغك عن كل حالة تحرش جنسي اذا تعرض لها
راس السوط هبش بني كوزقاع
دي حقيقة كل السعودان عارفها وبقت ظاهرة منتشرة وعشان ندى القلعة هبشت الجرح وطلعت المدفون في النهاية حقيقة نحي عليها الفنانة والشاعر هيثم فالأغنية تناولت الحال بدون زخرفة او تزويق او تلوين ….. وبلا ش نفاق مال الحاصل حاصل قبدل ان نخوض في جراءة الاغنية ولوم الفنانة ندى على جرائتها في الأغنية ومن قبلها الشاعر هيثم كان من باب اولى معالجة المشكلة من جذورها من خلال المسئولية من السفارة الى مسئولي المنافذ والمطار وجميع من سمح بخروج هذه الحثالة الى الخارج ونهاية بالاب في البيت الذي كان من باب اولى تربية أبنائه التربية الصاح …
الظاهرة دي جزء لا يتجزأ من مجتمعنا السوداني “المحافظ” منذ بداية تاريخ السودان وحقيقة علمية وبشرية منذ فجر التاريخ… الفئة دي زيها و زي باقي الفئات متعايشين معانا من بدري شدييد وعندهم مكانتهم ومقاماتهم… بس ندى القلعة دي شكلها كانت مخلوعة بس مما يعني جهلها بتاريخ بلدها (واللي نحن نفتخر بيهو لانتمائنا لهذا الوطن) وشكلها ما رضت بالحقيقة دي في أقرب الأقربين إليها..!!! في حين إنها يفترض تتقبل الحاجة دي وتدعم لأنها خلقة ربنا وتقديره عز وجل..!! كما يعني تصرفها أيضاً ضيق أفق المغنية وتشجيعها لظاهرة أكثر تدميراً لمجتمعنا السوداني ألا وهي النفاق الاجتماعي ومحاربة فئة من البشر من صنع يد الخالق تحت مسمى “فضيلة/بوبار/صورة اجتماعية….الخ” كدوافع غير حقيقية مبنية على الجهل و عدم التقبل… الأحرى بالناس تقبل الواقع… والأحرى بالفنانة زيادة وعيها وتقبلها والاحساس بالجمال في نفسها وفي الناس حولها… لأنها فنانة…!!!! بس شكلها لا تمت للفن بصلة…!!!
نموذج لانسانه منحطه منحله لا اخلاق لها ورحلات نيجيريا والشريف مبسوط مني شواهد على دعارتها وشكلها مارك هنري بس والعياذ بالله