والدة متهم تروي تفاصيل مقتل ابن أختها على يد ابنها بأم بده
كشفت الشاهدة الأولى والدة المتهم في قضية مقتل ابن أختها على يد ابنها داخل منزلهم بأم بده وقالت أمام هيئة المحكمة التي ترأس جلساتها القاضي إسماعيل محمد أحمد بحر قاضي محكمة الجنايات بأم بده أنها أثناء خروجها من منزلها وترك ابنتها البالغة من العمر سبعة أعوام والتي تم الاعتداء عليها من قبل ابن خالتها الذي يقيم معهم في المنزل وقد تم اكتشاف الحادثة في اليوم الثاني وحاولت الشاهدة معرفة الاعتداء بعد إسعاف ابنتها إلى المستشفى وتم فتح بلاغ بالحادثة لبدء علاجها وبعد اكتشاف المتهم الحقيقي بالاعتداء على الطفلة تمكن شقيق الطفلة الأكبر من تسديد طعنتين الأولى على ظهره والأخرى على يده مما أدى لوفاته وتم القبض على المتهم ودون بلاغ ضده تحت المادة 130 جنائي وبموجب أمر تشريح صادر من النيابة تم تحويل الجثة للمشرحة لمعرفة أسباب الوفاة فجاء تقرير الطبيب الشرعي بأن سبب الوفاة الجرح الطعني النافذ وتهتك الرئة والنزيف الحاد الشديد بسبب الإصابة بنصل حاد يشبه السكين.
صحيفة الدار
كدي خلوا مسألة الدين دقيقة !
ابن خالتها؟ الذي كان يجب علبه حمايتها؟ولو كانت بنت الجيران؟ طفلة بمثل هذا العمر حتى لو لم يعرف اهلها!
اين الرجالة وحماية العرض ولو كان سكيرا؟؟؟
نرجع للدين فلو تقيد الناس به لما حصل ما حصل ! كيف يترك اجنبي”ابن خالة،ابن عمة،وهكذا” وحيدا مع طفلة او طفل؟
ومثل هولاء البهائم(ليس كل البهائم هكذا ) لابد ان يلاحظ عليهم مسبقا سلوكا انحرافيا،وعدم تمسك بالدين،ويمكن للام ان تلاحظ نظراته الغير طبيعية!
اتمنى من اهله ان يعفوا عن القاتل لأن القتيل طعنه غدرا في عرضه وخان الرحم،وخان العشرة وخان الثقة.
هذا هو عين الدفاع عن العرض لو كنت القاضى لاخرجته بالبراءه و اعطاءه هديه كمان
تسلم يمينك يا إبني فقد نال هذا الحيوان جزاؤه العادل وبإذن الله براءة.
والله راجل و ود رجال..في مثا هزه المواعيد تأخذ حقك بيدك وبعد داك اليجي كل خير.
عفيت منك والله كيفتني عديل كدا
لو كل انسان في الحياة طبق الدين على بيته وعلى اسرته وعلى نفسه ماكان بيحصل الحاصل دا الناس ما نفس الناس الكانوا قلوبهم مثل الياقوت والجواهر مافي حاجة اسمها من اهلي ومن اقربائي دا حاجات انتهت والناس اتغيرت في تصرفاتهم ومعاملتهم وافكارهم (طبقوا الدين يا ناس الدين هو المخرج الوحيد للناس ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل )