بالصور.. 10 محرمات مازالت تمارس حتى اليوم
في بعض الدول نجد طقوسا غريبة وأحيانا طقوسا محرمة يمارسها أصحاب هذه الدولة، ربما تكون هذه الطقوس بسيطة كالصلاة الفردية أو الصمت المطبق في الحالات العنيفة والمؤلمة، وربما تكون العكس
وفي هذا الموضوع سنعرض لكم بعض الطقوس المحرمة التي لازالت تمارس حتي الآن
10 محرمات مازالت تمارس حتي اليوم
أكل جثث الموتى
يشتهر الذين يعيشون في مدينة فارانسي بالهند بأكل الموتي، فهم يعتقدون أن أكل الموتي يعطيهم قوة وطاقة تساعدهم علي مواجهة الموت الذي يخشونه دائما.
رقصة الشمس
اشتهر الأمريكيين الأصليين بأداء العديد من الطقوس الغريبة والتي يعبدون فيها مظاهر الطبيعة كالبرق والرياح والشمس تكريما للأرواح، كما كانوا يُقدسون الكواكب والنجوم، خاصة الشمس، ويُقيمون لها الاحتفالات الصاخبة ويؤدون لها الرقصات العنيفة، حتى تُمنح لهم الحياة الطويلة والسعادة!
التطبير
يتبع أتباع المذهب الشيعي من المسلمين طقوس غريبة خاصة في شهر رمضان من كل عام، فيقوموا بعمل عرض شنيع يقوموا فيه بجلد أجسادهم بالسوط ويعلقون سلاسل غريبة ويدخلون في حالة نشوي غريبة تفقدهم الاحساس بأي ألم، وذلك لإحياء ذكري سيدنا الحسين حفيد النبي محمد .
القفز
يعتقد أهالي جزيرة أرخبيل في المحيط الهادئ أن القفز من الأبراج الخشبية العالية يزيدهم بركة ونعم من الآلهة لذا شيدوا عدة أبراج خصصوها لهذا الغرض
الفودو
الفودو هو أحد الأديان المتبعة في غرب أفريقيا، ومن طقوسه أخذ الشخص المعني إلي الغابة ليتواصل مع الروح الأرضية، ويتم عمل بعض الطقوس التي تفقده الوعي ويظل علي هذه الحالة لمدة ثلاثة أيام دون طعام أو شراب وبعد انتهاء المدة يعاد إلي وعيه بواسطة بعض الطقوس الأخري.
الدفن السماوي
يمارس البوذيين في التبت طقوسا غريبة ومقدسة ، ويعتقدون أن الروح بعد الموت تنتقل الي عالم آخر لذا لا داعي للحفاظ علي الجسد بعد الموت
المشي على الجمر/النار
يقيم أهالي ماليزيا مهرجان الآله التسعة في بينانغ، حيث يقوم المشاركين به بالمشي علي الجمر حافين، معتقدين أن النار تحررهم من قوي الشر التي بداخلهم كما أنها تدل علي قوة الرجل.
الرقص مع الأموات
فاماديهانا هو مهرجان تقليدي يقام في مدغشقر، ويقوم المشاركين به بالرقص مع الموتي معتقدين أن الرقص مع الجثث يسرع من تحللها كما أنه يوصل الروح إلي الآخرة بشكل أسرع، وتتم هذه الطقوس ما بين سنتين الي سبع سنوات
ضرب الشيش
المهرجان النباتي السنوي في فوكيت بتايلاند، يستضيف هذا المهرجان الطقوس الأكثر تطرفا حيث يشارك به من لديهم قوي خارقة، ويقوموا خلال المهرجان بدفع الرماح والسكاكين والسيوف والسنانير وحتي البنادق من خلال وجوههم، معتقدين أن الالة تدخل أجسادهم من خلال هذه الحركات وتحميهم من الشر وتجلب لهم الحظ السعيد وللمجتمع
مناسك الموت
قبيلة يانومامي في الأمازون هي واحدة من أكثر القبائل بدائية حول العالم، والموت ليس ظاهرة طبيعية من وجهة نظرهم، لذا يقوموا بإحراق جثث الموتي وخلط الرماد الناتج مع الموز، ومن ثم يقوموا بتوزيع الخليط علي أعضاء القبيلة حتي تظل روح المتوفي بينهم.
الحمد لله على نعمة الاسلام