منوعات

بالفيديو.. احد السودانيين المحتجزين بالسجون المصرية يروي تفاصيل احتجازه..تم اعتقالي في سجن مجرمين سوابق.. وقاموا بحجزي ويعلموا أنني أجريت عملية زراعة كلي وأعاني منها

استضاف الإعلامي السوداني الطاهر حسن التوم عبر الهاتف احد المواطنين السودانيين والذي تم احتجازه بالسجون المصرية قبل أن يتم  إطلاق سراحه وذلك خلال إحدى حلقات برنامجه المتابع (حتى تكتمل الصورة).

وروي المواطن السوداني وليد علي محجوب تفاصيل احتجازه منذ اللحظات الأولي وقال: ذهبت للقاهرة من أجل إجراء الفحوصات الطبية باعتبار أنني أجريت عملية زراعة كلي.

وتابع قائلاً: وأثناء صعودي للمترو قام اثنين من أفراد المباحث بتفتيشي ووجدوا عندي 600 دولار, ثم قادوني لأحد الأقسام وقاموا بكتابة المحضر من أنفسهم حتى دون أن يسألوني.

وواصل وليد حديثه الذي رصده موقع النيلين وقال: من ثم أدخلوني في سجن تحت الأرض, وفي صبيحة اليوم الثاني تم عرضي علي النيابة وهناك عرفت أن البلاغ مسجل ضدي بتاجر عملة.

وذكر أنه مكث في المعتقل 20 يوم علي الرغم من أن النيابة أمرت بإخلاء سبيلي إلا أنهم ذهبوا بي للآمن العام.

وقال تم الإفراج عنا بعد المساعي التي قامت بها السفارة السودانية بمصر.

وعندما سأله مقدم البرنامج عن جوازه وأمواله أكد وليد أنه لم يحصل علي جوازه ولا أمواله حتى اللحظة.

وكشف وليد عن المصاعب التي واجهته في المعتقل وأكد أن السلطات المصرية قامت باعتقاله وهي تعلم أنه مريض بالكلي بعد أن قام بزراعة كلي.

وذكر أنه كان يشرب من الحنفية الموجودة في الحمام.

وأكد أنه تم حبسه في زنزانة لمجرمين سوابق بدلاً أن يحبسوه في نيابة المال العام.

 

لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

 

 

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين

 

‫8 تعليقات

  1. يؤكد الخبراء الماليون بان من الاسباب المباشره لازمه الدولار الحاليه في مصر هي الشركاات الاماراتيه صاحبه المعدات التي قامت بحفريات تفريعه قناه السويس الجديده لان عقود التنفيذ نصت علي الدفع بالدولار!!! فتم شراء الدولار من السوق المصريه الموازيه من بعد تناقص احتياطي المصرف المركزي من العملات الحره فحدثت الازمه وانخفض سعر الجنيه الي مستوييات غير مسبوقه !!عندها قامت الاجهزه الامنيه كالعاده بتلبيس الاخوان خلق الازمه الدولاريه !! فتمت مصادره اموال رجل الاعمال الاخواني المعروف (…) للمره الثانيه بالرغم من كونها تحت الحراسه وبالعمله المحليه و مخصصه كمصروفات شخصيه لعائله رجل الاعمال ولاتزيد عن الاف لن تؤثر في ارتفاع اوانخفاض دولار!!!!وزاد المجلس العسكري وقائد الانقلاب علي الشرعيه الدستوريه والبرلمانيه الطين بله بالمبالغه باهدار االملاين في احتفاليه الافتتاح الهزليه.
    اما الاجهزه الامنيه فلم تجد غير حيطه السودانيون القصيره فافتعلت الاعتقال والتعذيب والضرب والمصادره لتكاليف علاج المرضي ومرافقيهم مع سؤ المعامله في معتقلات الدوله بالرغم من توقيعها لاتفاقيه الحريات االاربع التي يتمتع بها موطنوها في وطنهم الثاني السودان !!! فاايلها من حسن جيره ومعامله انسانيه. زوول.

  2. جميعا مع حملة المقاطعة لاللسفر لا للتجارة لا للسياحة فى مصر وهذه مسؤلية امام كل سودانى ليست كرهآ فى مصر وشعب مصر ولكن من اجل استرداد الكرامة لكل سودانى تعرض لهذا الزل والهوان وخاصة ان ما حدث وقع من جهات رسمية ويقومون بشتي انواع التعزيب والاهانة المعتقلين بدون زنب.واضافة لزلك يجب اعتقال جميع المصرييين الموجودين في السودان اليوم قبل الغد حتي يتم اطلاق جميع السودانيين المعتقلين في السجون المصرية وهم بالآلاف يتعرضون للتعذيب بكل انواعه بدون سبب.

  3. المفروض تاني ناس الحكومة يمنعو اي زول من السفر الى مصر وما عاوزين نشوف اي مصرى في السودان

  4. والله وليد هذا اعرفه وفعلا قبل سنة عمل عملية زراعة كلي في مصر وفعلا بيعاني منها ( شفاه الله ) واعلم ان اسرته عانت جدا من هذا الموضوع والده مصاب بضغط ووالدته بالسكري وتعبوا اشد التعب والحمد لله انه طلع بس لازم قروشه ترجع ليه … نظام السيسي متخبط ولا يحكم سيطرته علي الشرطة والمباحث لانه اطلق يدهم ضد الاخوان وبدلا من الاخوان لم يكتفوا فاطلقوا يدهم علي الشعب كله والان كمان الأجانب .. السيسي ينهار والسبب الشرطة الفاسدة

  5. الشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعى ووجودها بالدمازيين يسهل العمل الاستخباراتى لمصر بالسودان ويساعد على تدمير الزراعة بالسودان ومثال ذلك خبراء مصريين يقوموا بنشر فصائل جديدة من الحشرات بالمشاريع الزراعية للعمل على تدميرها مما يكلف الدوله ملايين لمكافحتها و عزوف المزارعيين عن الزراعة بعد خسارتهم محاصيلهم. و اسائلوا المزارعيين من ظهور انواع جديدة من الافات الزراعية ( الحشرات ) كموجات من نوع واحد مما يدل على ان وجودها ويتم بترتيب بشرى وليس انواع مختلفة تاتى بالطرق الطبيعية .

    1. تدمير المشاريع الزراعيه هو الهدف الرئيسى للمخابرات المصريه.لكن الخطأ ليس خطأهم بل خطأ حكومتنا التى فتحت لهم السودان على مصراعيه –لك الله يابلد..كل مخابرات العالم تعمل ضدك ..والدوله تتفرج.الكبد الوبائى وتدمير الزراعه من الشمال والايدز وتجارة البشر من الشرق والتحرش والنزوح من الجنوب -اضعف دوله-ومشكلة دار فور من الغرب

  6. لا تذهبوا الي بلاد التهاب الكبد الوبائي … العلاج في الهند افضل

  7. طالما لم يتوفر لنا العلاج في بلدنا . فنطلق حملة (سافروا للهند) فهي بلد رخيصة والسفر لها غير مكلف وأهلها طيبون والطب متقدم جدا والعلاج غير مكلف مقارنة بالدول الاخري وفي نفس الوقت هي بلد جميلة وفيها مناطق سياحية متعددة .