ماذا قال “غندور” حول ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن صدور قرار دولي بوقف تمويل سد النهضة الإثيوبي؟
أوضح بروفيسور ابراهيم غندور وزير الخارجية السودانية أن قضية المدمرة ” كول) التي جرى تفجيرها عام 2000م بسواحل اليمن معروضة للمرة الثانية أمام المحكمة الأمريكية المعنية وقال رداً على أسئلة الصحفيين بشأن الحديث الدائر عن هذه القضية ، قال بناءاً علي طلب محامي حكومة السودان والمدعي العام الأمريكي ووزارة العدل الأمريكية بإعادة النظر في هذه القضية تم عرضها مرة أخرى أمام المحكمة الأمريكية المعنية .
وبشأن العقوبات الأميركية المفروضة على السودان ، قال وزير الخارجية”آن الأوان أن ترفع هذه العقوبات التى لا يستحقها السودان والتي فرضت عليه أكثر من عشرين عاما ” .
وحول ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن صدور قرار دولي بوقف تمويل سد النهضة الإثيوبي ، قال بروفيسور ابراهيم غندور “هذا حديث معنى به الأطراف التى تحدثت عنه ” واضاف ولكن ما استطيع أن أقوله لدينا اجتماع ثلاثي بين وزراء الخارجية والري في الخرطوم يومي 27 و 28 ديسمبر الحالي لمناقشة القضايا التى رفعت في الاجتماعات الماضية.
الخرطوم 20 -12 -2015 م(سونا)
والله يا غندور كوز مافيك كلام لكن ما شاء الله عليك زول شغل و شغل ب فهم ما بس كواريك و رجاله و شعارات… غندور و ايلا الله يكتر من امثالكم طال ما اصلو معارضتنا زي عدما .
قمة الدبلوماسية جدع والله
هذا الرجل يجب ان يكون رئيس السودان القادم .
نحترمه لأنه دبلوماسي محنك ويتميز بالهدوء وعدم إثارة الذوبعات وتصريحاته متزنة وإجاباته مسددة ، نريده أن يسعى سعياً جاداً نحو تحسين صورة السودان في الخارج وكذلك العمل على تطوير علاقاتنا مع جميع الدول لما فيه مصلحة الجميع.
وفقكم الله.
بعد كدا بس طبع لينا مع إسرائيل وليذهب الاعراب الی الحجيم
انتي مازيدابي
اوف يا زيدابي باائع دينك بي دنياك راجي خير من اليهود
يعني حرام على السودانيين و هم اصلهم افارقة يكون لهم علاقة الند مع اليهود, اصلا اليهود مع العرب جدهم واحد و تراهم علاقتهم مع العرب عسل على اللبن .مصر و اردن و قطر ظاهريا اما البقية فتحت تحت.
انا اكتر موقفين خلوني احترم الراجل لما قدم تقريره في البرلمان و وضح الانتهاكات على السودانيين وتأكيده على سودانية حلايب و الموقف التاني في مفاوضات سد النهضة الاخيرة لما قال لوسائل الاعلام ان السودان ليس وسيط ولا محايد ولا منحاز ده كان تصريح في مقتل بالنسبة للمصريين لانهم منتظرين التبعية .. لكن سكتهم ياريت الكيزان المارضننا يكونوا كدا وبالقوة دي
بصراحة يملا العين
بسم الله ما شاء الله . مشروع رئيس ناجح
يعني ركعتو لامريكا في النهاية
اولاد الذبن
تاني تجو
قال قد دنا عذابها
نسأل الله ان يخش ليك قنفذ ضكر فى مؤخرتك تفضل تنضف فى شوكو طول حياتك ،،قول آمين
أمييييييييييييين ،،،،،،مالك عليهو يا أخي.
كانما في اشخاص يتبعون مصر تبعية في وجود مصري للان داخل السودان يجب تجفيفه لازم يتم ضبط والتحقيق مع اي سياسي صحفي براوغ وكانما يدافع لمصر
غندور رجل متزن هادي
تهدمه مصلحة البلد
رجل محنك وقدم الكثير أثناء ترأسه لنقابة العمال
فهو الرجل المناسب لخلافة البشير في الحكم
تهمه
أي واحد يحلق شنبه ما منه خييير
فعلا شعيولا ( ده وزير خارجية انت شنو )
يا شعبولا انت بتقول شنبو – يعني ما شنبك انت . يبقي أنت مالك ومالو . لقد أجمغ الناس أنه رجل محترم ولا تتجتمع أمتي علي ضلاله .
وعينك أن أبدت اليك معايبا فدعها وقل يا عين للناس أعين . فكلنا عيوب .
اذا تم ايقاف التمويل سيتم تموله من جيوب المواطنين السودانين يا اثيوبيا امضوا والله ثم نحن معكم سنمدكم بالمال والكفاءات وتكبير السد وسنقف معكم ولو بجنيه لكل مواطن يلا يا مواطنين يا سودانيين افتحوا صناديق في كل فروع بنوك السودان او حتى كرتونة في كل موقف بص ليساهم المواطنين السودانين في بناء السد ونشوف وقف التمويل دا حكاية ايش
والمفروض السودان ومصر يدعموا بناء السد حتى لا تضطر اثيوبيا للجوء لاسرائيل لتمويله وساعتها سيكون امركم محير
والسودان ومصر المستفيدة اكثر من اثيوبيها نفسها في بناء هذا السد ومن حق الشعب الاثيوبي ان ينعم بمياه الامطار التي تهطل على اراضيها وتوليد الطاقة لن يتم بحبس جميع المياه استحالة لا بد من فتح ابواب وكذلك التخزين وتأمين انتظام جريان النهر طول العام يكفي السودان الكوارث والمآسي كل عام وكذلك ترسب الطمي على خزان الرصيريص يقلل انتاج الكهرباء وكذلك مد السودان بالكهرباء والربط مع اثيوبيا يزيد من الزراعة والصناعة والتنمية وتوفير الكهرباء الرخيص يعزز التنمية في السودان بالتالي لن يجوع مصر ما دام هناك اراضي صالحة ومياه سيزرع جميع المحاصيل حتى الأرز في السودان يتم تصديره وكذلك الكوارث الصحية والمباني والانفس والثروة الحيوانية والزراعة لن يكون هناك فيضانات بعد اتمام هذا السد لذلك فوائد قيام السد عظيمة للسودان اكثر من اثيوبيا نفسها
لان اثيوبيا طبيعة اراضيها جبلية والسودان
1-سيتفيد من المياه وانتظام جريان المياه
2- الكهرباء
3- الزراعة
4- تقليل الطمي المترسب في خزان الرصيد بالتالي يزيد الانتاج الكهرباء ويمنع تذبذبه
5- عدم نفوق الحيوانات جراء الفياضانات
6- عدم هدم ملايين المنازل جراء الفيضانات
7- عدم تلف المزارع جراء غمرها بالمياه
8- قلة الامراض لقلة النواقل من بعوض وذباب وغيره من الحشرات
9- قلة الوفيات الناتجة عن الكوارث للمواطنين
10- تأمين المياه الشرب الصافية
11- هناك فوائد في الصناعة بسبب توفر الكهرباء وتوفير الانتاج النباتي والحيواني
12- فوائد اجتماعية واقتصادية على مستوى الافراد والجماعات
13- تفر فرص العمل
14- خفض تكلفة الانتاج الزارعي والصناعي يقلل الاسعار بانخفاض تكلفة الكهرباء
15- فوائد اخرى متعلقة بالثقافة والتعليم وذلك بعدم التعطل عن العمل او الدراسة جراء الفيضانات وهدم المباني
16- فوائد جمة في كثير من
ويتمثل الفوائد في الزراعة والصناعة والصحة اكثر وبصورة عامة
ولا خوف على السودان او مصر من بناء السد وان ذلك سيعمل على خفض المياه والمخاوف واستعمال المياه كسلاح وما شابه ذلك كل هذا وذاك ما هي الا خزعبلات اذ ان المياه تعطل على اثيوبيا والسودان باستمرار ولا يمكن لاثيوبيا ان تملا الخزان في سنة او حبس وغلق الابواب السد لان ذلك لن يفيد واستعمال المياه في التوليد مهم وكذلك الري يمكن تفريع انهر من الخزان للزراعة وهذا بالتأكيد لن يحبس جميع المياه فالامطار ولله الحمد كثيرة
اما الاقتراح بتجزئة السد لعدة سدود كما يفعل في السودان في هذا يزيد من عامل التبخر بالعكس خزان واحد وبحيرة واحدة افضل من عدة بحيرات وبالتالي يقلل عامل التبخر من البحيرة
لذلك على مصر عدم القلق بشأن السد وعليهم تمويله وتسريع بناءه خاصة السودان فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فسيتم بناءه بأيدي اثيوبية وسودانية كمواطنين وشركاء في الكفاح ضد الظلم وعدم المساواة والعدالة في المياه
وعلى مصر دفع ايجار لتخزين المياه داخل الحدود السودان كم كيلوا مخزن واعطاء السودان وتوصيل الكهرباء من السد العالي مطلب سوداني جراء اغراق مدينة حلفا وعلى الموطانينن الحلفاويين تقديم دعاول قضائية لمجلس الأمن لتعويضهم وان التعويض لاجدادهم لم يكن مجزءاً وحلايب سودانية رضيتم ام ابيتم
والأمطار التي تهطل في السودان يكفينا ولله الحمد واراضينا ولله الحمد رغم التقسيم الجنوب السوداني مازلنا نتمتع باراضي خصبة ولله الحمد رغم ما تم من دعم غرنق وسعيهم للإنفصال وتم ذلك ولكن ماذا بعد ومن كان يدعم المترمدين وما زال يدعم سنال جزاءهم وسيكون ذلك وبالا عليهم
والبشرى للمصريين كمان أن دولة جنوب السودان ستقيم سدين على النيل الأبيض، يعني تاني المصريين إلا يحلوا موية المحيط مش البحر