بالصور والفيديو.. طبيبة سودانية تبعث برسالة مؤثرة لمن في الحكم:( أعدلوا فأن العدل قيمة إنسانية متى وجدت وجد النماء والتطور..لن نقول لكم عيشوا معنا فهذا ما لا تقدرون عليه صبرا.. ولكن عيشوا لحظات من آلمنا)
بعثت الطبيبة السودانية أماني حسن برسالة لمن مؤثرة في الحكم وذلك مبادرة ومناظرة والذي تم عرضه علي شاشة قناة الجزيرة مباشر من مدينة اسطنبول.
الطبيبة السودانية والتي شغلت مواقع التواصل الاجتماعي بعثت برسالة لمن في الحكم تقدم من خلالها بعض النصائح للرؤساء ومن معهم, ونجح موقع النيلين في الحصول علي نص الرسالة التي وصفت بالمؤثرة.
أماني حسن وقفت علي المنصة بخطي ثابتة وأخذت تقدم في الدروس للحكام وسط إعجاب الحضور الذي بدأ من مندهشاً من ثقتها العالية بنفسها.
ابتدأت الطبيبة حديثها بقصة الرجل الفارسي مع سيدنا عمر بن الخطاب عندما ذهب له وأعتقد أن أمير المؤمنين سيكون نائم في قصر, ولكن وجده تحت شجرة, ثم قال جملته الشهيرة (حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر(.
ثم استمرت د. أماني في توجيه رسالتها التي رصدها موقع النيلين: هل عدلتم؟ هل عدلتم لكي تأمنوا وتناموا كما تفعلون؟ تنكروا في زى مواطن عادي وتجولوا في شوارعنا, ثم قالت: عذراً تجولوا في شوارعكم, فهي شوارعكم مدينتكم وجزء من إرثكم.
لن نقول لكم عيشوا معنا فهذا ما لا تقدرون عليه صبرا, ولكن عيشوا لحظات من آلمنا.
ثم اختتمت الطبيبة السودانية حديثها والذي حاز علي إعجاب الجمهور الحاضر الذي صفق لها كثيراً: أعدلوا فأن العدل قيمة إنسانية متى وجدت وجد النماء والتطور.
لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
عسل لكن دكتورتنا
انا مستغرب من حكاية عدلت فامنت فنمت دي . يعني سيدنا عمر مات بي ملاريا ؟ مات مقتول ايوه مقتول . يعني مهما عدلت فلن تأمن الناس . ثلاثة من الخلفاء الراشدين ماتوا قتلي . في اعدل منهم ؟ دا كلام ساذج والدكتورة كلامها كلو ساذج وما كلام سياسة
يالواضح العدل اساس الحياه في مجتمعاتنا الشرقية كثر الظلم من حكامنا باتحاه شعويهم بالله انظر لتقدم الدول الغربية وشرق اسيا دا اندل على شي يدل على عدل حكامها لانو لايوجد حاكم يظل في الحكم اكثر من 10 سنوات ولا يوجد وزير فسد في وزارته ولم يقدم استقالته وبعدين سيدنا عمر لمن مات مات هو مرتاح البال مات بالغدر ايهما افضل ان تموت وانت مغدور او ان تموت موت ذل كما فعلو بالقذافي .
يا الواضح انتي ماك واضح ولو كنت واضح كان قلت كلمة حق في الشعب السوداني المغلوب علي امرة دة.خليك من سيدنا عمر والصحابة رضي اللة عنهم اجمعين هدا لا يمكن ان نقرنهم معهم. بس سوال ليك انت هل انت راضيا عن الوضع الذي نحن وصلنا الية ونعيشة الان بالامس فقط النيلين هدي جابت خبر بان السوداااااااااان اغلي دولة افريقية في كل النواحي لية السبب ياخي قول كلمة حق او اصمت ولو كان لك ولا لهذا الحكومة فانت قول كلمة حق عسي ولعل تكون مانع بينك وبين النار يوم القيامة ياخي الشعب السوداني شعب حبوب جدا يمكن يختنع بالشي البسيط وهذا ما حصل في ربع القرن المضي تحت جلباب هذة الحكومة لكن لازم تعرف ان للصبر حدود فياخي هذة الدكتورة تشرح الوضع العايشنو نحن وليس انتو دعونا نعبر ولو بالقليل بعد ما سلب منا كل شي حتي كرامتنا.فياخي انت لو عايش برة السودان زورة ولو جوة السودان اركب ركشة ولف علي اطراف البلد اللانت عايش فيها وستعرف.
الى الاخ الواضح
انت فاهم المقولة خطٱ
المقصود بالمخاطبة سيدنا عمر بن الخطاب
شعور سيدنا عمر بالامان ليس له علاقة بالموت غدرا او غيرها
المهم الشعور النفسي
شعر بانه عدل فامن فنام مطمئنا
الواضح سلامات
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مات مقتولا و هذا صحيح و لكن لم يقع ظلم من سيدنا عمر علي قاتله و كان هذا سبب قتله
الظلم الحاصل في السودان واضح و جلي ولا يحتاج لاحد ان يثبته او ينفيه
يا اخوان انتو كلكم فاهمين الموصوع خطأ . انا ما اتكلمت عن الوضع السياسي . انا فندت مقولة تاريخية واستنتاج خاطئ . ليت سيدنا عمر احتاط لمثل هذا الغادر وكذلك سيدنا عثمان وعلي .لان عدلهم ليس موضع شك
اخي الواضح هذه المقولة صحيحة إذا نظرنا الي حكم عمر خلال عشرة سنوات حصلت الفتوحات وتمددت الدولة الاسلامية وبعض الروايات تتحدث عن ان بسبب هذه الفتوحات وتمدد الاسلام كان من اسباب اغتيال امير المؤمنين رضي الله عنه
ولكن بماذا تحكم حكمومة البشير طوال 25 سنة لم نري عدلاً ولم نري تنمية ولم نري غير سفك الدماء
هذه مقولة تاريخية رسخت فى وجدان الشعب المسلم فى كل المعمورة فهل تستطيع نفيها ؟ ومهما احتاط الانسان لا يستطيع يفر من قدره .كلام الدكتورة يجب ان يفهم فى سياق بسيط هى فقط تطالب بببسط قيمة العدل و المساواة التامة بين الناس فى السودان . العدل قيمة مفقودة فى السودان .
تاني جبتنا للسودان يا ابو احمد . يا اخي والله الحاصل في السودان اعرفه واعاني منه اكثر منكم . المسألة مجرد اسهام فكري في نقد مقولة تاريخية غير صحيحة حسب وجهة نظري مع احترامي لكل صاحب وجهة نظر اخري
نفهم وجهة نظرك ونحترمها لكنها ليست الموضوع الأساسي الموضوع تحقيق العدل ورسالة للظالمين عسي ولعل يعودوا إلى رشدهم
يا اخى الكريم ننسى السودان حلينا فى المقولة يا اخى لو كانت المقولة غير صحيحة المعتى المراد منها ربط الامان بالعدل وهذا شى جميل فيجب عدم التشكيك فيها مع كامل الاحترام لك .
اعتذر عن الاخطاء الاملائية العتب على الكى بورض
كله كوم واللغة كوم بالله اقروا كلام المعلق ..( دا انجليوزي دا يا مرسي)
لا الحكام مثل عمر رضي الله عنه ولا الشعب كالصحابة رضي الله عنهم أجمعين فمن أين يأتي العدل؟؟
كويس يا ابو احمد جيتني في الحتة المعنية . تمام انا بشكك في انو العدل يجلب الامان . لانو حتي الانبياء اصحاب العصمة قتلوا . لو كنت عادل ستجد الارهابي وصاحب المصلحة والمتطرف واجهزة المخابرات كلهم يريد قتلك .يعني سيدنا عمر لو كان بيننا لجهز حراسة مشددة تحميه
د
القتل الخليفه عمر-رضى الله عنه-لم يكن مظلوم انما كان فارسى مجوسى حاقد–ومتنكر .مرسل من ملك الفرس.يعنى اغتيال لاسباب عقائديه
سمعناها كلام أنشائى وفارغ وما عندها حاجة تعملها ….. وهذه ما سودانية بائن عليها خليجية أو متنكرة ….. وصوتها لا يدل على أنها سودانية …… حتى طبيبة ما أعتقد …… وثقافتها فى الحضيض …… وحبت الظهور فقط بأسم السودان ….
يا اخي
ahmed
سودانيه ام عن اب وعايشه بينكم في السودان واسرتها تعمل بالسودان
ووالدتها بمعمل استاك بالسودان فلا تظن يا اخي …. حسبك يا اخي وعفاك الله يا اخي
قل قولا جميلا
المدعو الواضح والمدعو احمد شوف في كم تعليق مؤيد الدكتورا المفروض تخجلو من نفسكم دا اسلوب بتاع كيزان الدول الغربيه ليه متقدمه عشان العدل
الدكتورا قالت كلمة حق ربنا يحغظك
…الاطباء هم أسوأ شريحة وظيفية فى السودان…الاولى لهم التركيز على تجويد عملهم والتقل من الأخطاء الطبية الشائعة…
يا الواضح مالو لو الرئيس مات مقتول او مغدور مش شهادة
احسن من التدسدس
كلامها كلو اخطاء املائيه ترفع المنصوب وتنصب المرفوع بهدلتو اللغة العربية
بعثت الطبيبة السودانية أماني حسن برسالة لمن مؤثرة في الحكم وذلك مبادرة ومناظرة والذي تم عرضه علي شاشة قناة الجزيرة مباشر ومن العاصمة التركية اسطنبول..
—
عاصمة تركيا أنقرة وليست اسطنبول