استئناف قضية موظفين بالخارجية متهمين بالتجسس مطلع يناير

اجزم أن المتهم الأول برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب.
هل يعقل مهندس برمجيات يتجسس مقابل الف دولار وهل الألف دولار ذات قيمة أمام مهندس برمجيات.
إنها مكايدات العمل والمنافسة غير الشريفة. أتقوا دعوة المظلوم فهذا الرجل مظلوم وإنطبق عليه مقولة جزاء سنمار,
الرجل ترك العمل بسلطنة عمان بعد أن أعد برنامجا ممتازا لإدارة البيانات للسفارة وعندها أقنعوه بالعمل كمهندس بوازارة الخارجية ورجع السودان ليسهم في بناء بلده ولكن النافس وعدم الإنصاف له جعله كبش فداء.
من معرفتي الشخصية بهذا البرئ لا يمكن أن يتجرأ على عمل مثل هذا وهو لا ينتمي لأي حزب سياسي فقط ينتمي إلى السودان ولا يتعاطى السياسة ولا يناقشها.