سياسية

لجنة بالحوار: القوات المصرية تمددت داخل حدود السودان

أكد رئيس وفد لجنة العلاقات الخارجية بالحوار الوطني عثمان أحمد عقيد الذي يزور محلية حلايب بولاية البحر الأحمر حالياً، أن حلايب المحتلة سودانية، بالرغم من التمدد المصري للأراضي السودانية داخل الخط 22 عرض.
وقال عثمان لوكالة السودان للأنباء، أمس، إن الوفد خلال زيارته إلى محلية حلايب وقف على الحدود (بوابة) بين السودان ومصر ووجد أن القوات المصرية تمددت داخل الحدود بالرغم من علم المصريين بأن حلايب سودانية، وأوضح أن الوفد التقى بمحلية حلايب بالفعاليات السياسية والأحزاب والإدارة الأهلية، وتم تنويرهم بمجريات الحوار الوطني، والمجتمعي، مشيراً الى أن الوفد شرح أهمية الحوار كما استمع للمسؤولين وأعضاء لجنة الأمن بالمحلية عن الوضع الأمني في محلية حلايب، وتفقد عدداً من المؤسسات والمرافق الحكومية بالمحلية.

صحيفة الجريدة

‫2 تعليقات

  1. قالوا اخواننا ومصر والسودان شعب واحد ومن ثم يتذوقون طعم الاستعمار الاخوى
    تذكرنى بمقولة صديقى الذى لم يسافر الى السودان طيلة ثلاث سنوات وجمعنا فى داره بمناسبة الاحتفال بمولوده الذى تلقى بشرى قدومه الى عالمنا المزيف
    فساله بعض الفضولين وكيف جاءك خبر مولو\ك وانت لم تسافر الى السودان طيلة هذه المدة
    فقال افهم يا اخى مراتى موجودة هناك انت فاكر ايه احنا مرة بتاع انا ما نوم بندكرو اخر
    انا اخوى موجود فى السودان وهو ال بيعمل لى الاولاد مع مرة بتاع انا لحد ما انا اروح
    هذه تماما كعلاقة مصر والسودان فى حقيقتها

  2. العلاقات السودانية المصرية علاقات ازلية تاريخية قديمة قدم الإنسان وتعتريها بعض الأحيان شوائب تعكر صفوها لكن لا توثر علي المدي الطويل وفي الاونه الأخيرة ساءت بصورة لم تشهد لها مثيل في السابق ولكن أن شاء الله ترجع كما كانت قريبا وكل من حكومة البلدين عليهم توفيق أوضاع الداخل لكي لا تتهاوا أعمدة ربط البلدين مما يودي الي نهاية محتمة للبلدين لأن البلدان مستهدفان بأن ينشغلوا بنزاعات مع بعض زي
    دخلوا في حرب التي من المزكد سوف تدمر البلدان ولا يفتكر بلد بأنه سوف يكون فائزا لا سوف تدمر البلدان ولن تقوم بهم قائمة في تلك اللحظة سوف تعلن اسرائيل دولتها العظمي من النيل الي الفرات ولحظتها لا ينفع العقل لا القوة سوف تكون دمرة تماما وتعلن اسرائيل ضم مصر والسودان وغزة الي الدولة المزعومة اسرائيل الكبري وفي تلك اللحظة سلام علي العروبة والعرب وهاردلك مصر والسودان نلتقي ساعة الحساب عند رب الحساب الذي لا يظلم شيئا