المهدي يعلن تشكيل لجنة ترتب لعقد المؤتمر العام في غضون عام
أعلن رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي أن اجتماعا لمنسوبي الحزب في المهجر أقر تشكيل لجنة عليا ترتب لعقد المؤتمر العام الثامن في فترة أقصاها عام، ولجنة أخرى لـ “الاتحاد والمصالحة”.
وعقد حزب الأمة مؤتمره العام السابع في فبراير/ مارس 2009، وذلك بعد آخر مؤتمر عام عقد في أبريل 2003.
وأكد المهدي في تعميم تلقته “سودان تربيون” أنه دعا لاجتماع تشاوري حول بعض القضايا المختلف عليها في حزب الأمة القومي في المهجر. ويقيم زعيم حزب الأمة في منفاه الاختياري بالقاهرة اطلاق سراحه في يونيو 2014 من اعتقال دام شهرا.
وأفاد أن الاجتماع ساده تداول ودي صريح للقضايا المطروحة، موضحا أنه قبل بمقترح تكوين اللجنة العليا للمؤتمر العام، ليعقد في فترة أقصاها عام، على أن يراعى في تكوين اللجنة تمثيل كافة عضوية الحزب في اللجنة والمداولات.
وأشار تعميم المهدي إلى أن المجتمعون أجمعوا على تأييد خط حزب الأمة السياسي بلا تحفظ، وتأييدهم لدستور الحزب.
وكشف أنه سيكون لجنة للاتحاد والمصالحة ليكلفها بمهام محددة لتحديد كيفية التعاون حول المشاركة في الورش التحضيرية للمؤتمر العام، وفي اللجنة العليا للمؤتمر، والتعاون في الدعم المالي.
وأضاف أن من مهام اللجنة أيضا المشاركة في مهام التعبئة الشعبية والسياسية والدبلوماسية دعماً للأجندة الوطنية المعلنة، والتعاون مع القوى السياسية الأخرى المتحالفة في المهجر.
وأشار رئيس حزب الأمة القومي إلى أنه بقيت هناك قضايا مختلف، وعد بمواصلة الجهد مع كل الملتزمين بالحزب “حتى يتحقق الإجماع المنشود بعون الله”.
sudantribune
الحمد لله …حاولوا اجتمعوا وحضروا فى الظاخ والخارج وطلما قلتوا فى غضون عام كويس اعملوا ليكم موضوع فى خلال العام دا و الى ان ينتهى هذا العام ما نسمع منك اى غوغائيه والعام القادم يحلنا منكم الله ..احتمال تلقوا ليكم او نلقى ليكم موضوع تانى تشغلوا بيهوا نفسكم شويه وانا اقترح انو تحضيراتكم تكون فى غضون عامين او ثلاثه يعنى عام واحد ما كفايه لسبب انوا بعد نهايه العام والتحضيرات تكون ما انتهت وبرنامجكم يكون ما وضح لسه وتحتاجوا الى شويه وقت يعنى ثلاثه سنه نسبه لتانثركم فى ارض الله الواسه وانتشار خلاياكم بشكل انشطارى ومحاولاتك العديده فى لم الشمل و…..و…….و…. بلاء ياخدكم وياخد تاريخكم معاكم قرفتونا وكرهتونا النضمى وال…….الللهم طولك يا روح
ناس المهدى والميرغنيه ديل عايشين فى وهم بلا حدود .