سياسية

منظمة الدعوة الإسلامية تتجه لتعديل اسمها تخوفاً من دمغها بالإرهاب

كشف رئيس منظمة الدعوة الإسلامية المشير عبد الرحمن سوار الذهب، عن اتجاه المنظمة لتغيير اسمها تخوفاً من دمغها بالإرهاب أو بالإسلام السياسي، لتجنب الهجمة الشرسة التي يواجهها الإسلام والمسلمون، وقال إن الحكمة تقتضي ذلك. وقال سوار الذهب في موتمر صحفي أمس، إن هناك رأياً بالمنظمة يدعو لتغيير الاسم. وتابع: «الحكمة تقتضي ذلك». واعترف أن الإسلام يواجه استهدافاً واسعاً. وقال إن منظمة مسلمي إفريقيا غيرت اسمها إلى منظمة العون المباشر. واعتبر «داعش» من المنظمات الغامضة التي تم دسها على العالم الإسلامي. وأقر أن إغلاق بعض المنظمات الإفريقية كانت على خلفية تدخلها في الجوانب السياسية.

الانتباهة

‫4 تعليقات

  1. السلام عليكم،،، بئس الرأي هذا،،، وبئس الحكمة هذه،،، لم اتصور ابدا ان يخرج هذا الرأي الساذج من المشير سوار الدهب!!!!!
    أتتركون إسم الإسلام ،،، الذي شرف الله به هذا الدين،،، بل وديانات التوحيد الحق التي أرسل الله بها رسله جميعا؟؟
    ولماذا؟؟؟ حتى تتركوا هذا الإسم الشريف الرفيع ليمرغه الخوارج المجرمون داعش والقاعدة وغيرهم من فرق الضلال؟؟؟؟
    يا أمة ضحكت من جهلها الأمم!!!
    حسبنا الله ونعم الوكيل!!!!

    1. آن وقت الدجال أيها القوم

      وهل سيجدي تغيير الاسم إن أرادوا أن يفعلوا ؟ !

      أيا صلاح الدين عذرا

      دكي ياجبال نحن في القمم ****اصنعي الرجال أيقظي الهمم

  2. أقترح عليكم أن تسمونها ( منظمة الدعوة المسيحية ..!!! ) حتى لا تدمغ بالارهاب ..!!!!!!!!

    إذا وصلنا إلى هذه الدرجة من الخوف والهلع والسعي لإرضاء الغرب فعلى الدنيا السلام …

    لقد إعزنا الله بالاسلام ( ونحن نحمد الله صباح مساء أن من علينا بنعمة الاسلام ) والآن منظمة الدعوة الاسلامية ترتجف من الاسم ، وتسعى لتغييره …!!!!!!!!!!

    تطلبون رضا الغرب بغضب الله تعالى ( مالكم كيف تحكمون ..؟!)

  3. تغير اسم المنظمة لا يفيد في ما دام الجوهر لم يتغير. زي العاهرة التي تلبس الحجاب املا في تغيير نظرة الناس لها