أبرز العناوينمنوعات
امريكان يتناولون الافطار على برش رمضان في السودان وموظفات السفارة يرتدين الثوب السوداني+صور
شارك موظفو السفارة الأمريكية بالسودان في الثامن من يونيو افطار رمضاني في قرية أبو قرون وفي تجسيد أصيل للكرم السوداني، رحبت أسرة محمد الأمين أبودقن بموظفي السفارة وأستقبلتهم كأفراد من الأسرة في مائدتهم السودانية الرمضانية الطيبة العامرة.
وبحسب رصد محرر موقع النيلين لصفحة السفارة بموقع فيسبوك قد أهدي موظفو السفارة شبكات كرة قدم، وكرة لاطفال القرية . وقد أستمتع الموظفين بالمدائح النبوية في مسيد الشيخ أبوقرون.
واظهرت عدد من الصور جلوس موظفو السفارة على برش رمضان لتناول طعام الإفطار بينما قامت موظفات السفارة بإرتداء الثوب السوداني المعروف.
وتقدمت السفارة الأمريكية بالخرطوم بالشكر والتقدير لأسرة السيد محمد الأمين أبو دقن وجميع أهالي ابو قرون علي استقبالهم الحار وكرم الضيافة.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
نعم…. اكلوا معاهم… واتونسوا…. واتصوروا… واعملوا فيها انكم رسل الانسانية والطيبة… وحكومتكم تشدد العقوبات وتجددها على الشعب المغلوب على امره … يا ابناء اليانكي… عندنا مثل بقول الغشيم دقوا واعتذر له…
صدقت يا ود الحاج دا النفاق والاستهبال الذي ظلوا يمارسونه مع الشعب السوداني . يشددون العقوبات التي ارهقت كاهل الشعب ويزورون جماعات الصوفية ويرقصون معهم لاقناعنا انهم رسل الانسانية .
كتر خيركم .. ما قصرتم ابدا .. بس شوفوا لينا موضوع العقوبات ده لمتين يعني ؟ ما خلاص طولتوها شديد…
الخارجية الامريكية فيها حسناوات بالكوم والردوم يتم ارسالهن لاوربا والخليج واليابان والصين ونحن يرسلوا لينا الجقق الضاربات
دي عنصرية وعنجهية واستهداف وحركات امبريالية لا نقبل بها
ههههههههههه رهيب والله يا ابو القنفذ
نعم…. اكلوا معاهم… واتونسوا…. واتصوروا… واعملوا فيها انكم رسل الانسانية والطيبة… وحكومتكم تشدد العقوبات وتجددها على الشعب المغلوب على امره … يا ابناء اليانكي… عندنا مثل بقول الغشيم دقوا واعتذر له…
الفلم دا هندي ولا امريكي – هو رمضان شهر التوبة والغفران ولا شهر الاستهبال – الحكاية دي لو مافيها إن موظفين السفارة كان طهروهم في الكونقرس
الصور الجميلة دى كلها حتمشى الخارجية الامريكية وهى بدورها حتوزعها لكل سفاراتها فى العالم وحتقول للعالم شوفوا السودانيين الحصار مااثر فيهم ولا حاجة عشان كده نحن نقترح التشديد…..التشديييييييييييد.
انا عجبتنى التعليقات جدا لانها بتدل على انو الشعب السودانى اصبح شعب واعى جدا و بطل التعامل بالعاطفه زى زمان . يعنى بالواضح كده حنك الامريكان ده ممكن يشيل فى الحكومه لكن نحن ما بشيل فينا
بلا طرق صوفيه بلا فطور رمضان
والله صحى عالم وهم … أبو دقن ده اول حاجه مفروض الحكومة تجيبو وتظعك ليهو دقنو ده شعره شعره .. بحلاوة النسوان … ده لو أساسا عندو دقن …
وبعدين الفطور بتاع رمضان للناس المابيسعفم الزمن وبيفطرو بالشارع او تواصل اجتماعى ولمه لناس الحلة او الشارع … النصارى والغلف اكلة الخنزير ديل الحشرهم في الموضوع شنو .. والاطين من كده اميركان …
الله يقلعكم ونوبتكم قدامكم … كللنق كلللنق كللنق … كلنق كلنق كللنق …
ياخوانا دا كلو مامهم امريكان يفطروا معانا ولا ما يفطروا الرسالة التالية من مواطني جبرة الى والي الخرطوم لا بل الى ريس الجمهورية نحنا ماعندنا موية لينا الان شهرين نشكي لكم انوا ماعندنا موية ماعندنا موية ماعندنا موية عوووووووك
الموية الموية الموية الموية ياريس الجمهورية ياوالي الخرطوم يا عوووووووووك
أيوه اكتلونا بالعقوبات وتعالوا اقعدوا معانا في البرش نظام نحن ما ضد الشعب ضد حكومتكم بس
بعدين يا بتاع ابوقرون إنت فطورك ده أولى بيه المسلمين الصايمين
عملاء بصحافتكم
بالله شوف رجالنا مكسورين كيف قبح الله وجوهكم
يعني انتو عينكم في الفيل وتطعنوا في ضلو, البشير دا مما جا شبكنا امريكا روسيا دنا ضرابها وناكل مما نزرع, هسع مسكتوا في الموظفين المساكين وخليتوا الخربها مع الدنيا كلها وظبط نفسوا وجوع وقتل شعبو. في النهاية ديل موظفين في سفارة يعني اصلا ما عندهم اي صلاحية في القرارات البتطلعها حكومتهم.
جايين يستهبلونا بالعاطفة لكن أمريكا في حقيقة الأمر عداؤها ما مع الحكومة بس بل هي عدوة لأهل السودان كذلك لأنها عارفة إنه عقوباتها على الحكومة هي في الواقع على السودانيين ومبسوطة على كدة وبتجددها لينا كل سنة بل وتفرض على الأفراد السودانيين حظرا على العديد من المقررات الدراسية وعلى التحويلات المصرفية ليس الحكومية بل الشخصية من واحد لأخوه أو زوجته إذا كان في بلدهم أو في بلد حليف لهم
عاوز ارجع بطنى قلبت من بوامتكم ي زول
يا احمد فهد أنت سودانى مقيم فى السعوديه عشان كده يا خوى مافى داعى اكمل / اللهم انى صايم
دي حيلة يهودية عايزين يقولوا للشعب المسكين شوفوا نحن بنحبكم ونقعد معاكم في البرش رغم اننا اسياد العالم وانتم من شعوب العالم الثالث ، وشوفوا ان الحصار ليس يقصدكم بل يقصد الحكومة … وماذا انتم قائلون يا أهل الصوفية ؟؟؟؟
السفير البريطانى وزوجته يشاركان فى صيانه مدرسه فى الدامر واتجلبطوا معانا بالبوهيه والسفير الايطالى يغنى فى حفله عامه يالسايق الفيات والسفاره الامريكيه تعمل فطور فى رمضان فى الشوارع يعنى زينا وموظفيها يتصرمحون فى البوادى والحضر بدون حراسه وكل هؤلاء لا يستطيعون ان يقيفوا أمام نوافذ سفاراتهم المفتوحه فى معظم دول العالم وكل هؤلاء نفسهم يحاصروننا أقتصاديا” بحجه محاربه الحكومه الارهابيه فى السودان ؟ السودان نفسه الذى يتصرمحون فيه بدون رقيب ويريدوننا نحن الشعب الطيب الذى يشاركونه اكل العصيده أن نثور على حكومتنا بسبب الضيق الذى نتج من حصارهم / اقول لكم لن نثور لانكم تحاصرون حكومتنا لنثور وحتى لو كانت حكومتنا أرهابيه فعلا” وتدعم كل أرهاب العالم لن نثور . بالمناسبه المويه لسه قاطعه ونحنا نازلين البحر نجيب مويه
المواطن الامريكي العادي ليس له علاقه اطلاقا بسياسه بلاده الخارجبه بل نستطيع القول بانه مغيب تماما عن قصد من كل السياسات الخارجبه واهتماماته مقصوره علي القضابا الداخليه كاعفائات الضرائب وخدمات التامين الصحي والرياضه والفنون واخبار المشاهير, وهذا ينطبق بصوره اقل بالنسبه لموظفي وزاره الخارجيه !! والاداره والبيت الابيض كما هو معلوم واقع تحت تاثير بعض لوبيات نافذ ه تملك الثروه ووسائل الاعلام والاغلبيه بمجلسي النواب والشيوخ وتدير وتسيطر علي معظم مراكز الابحاث التي ترسم ملامح واسس السياسسه الخارجيه واتخاذ القرار في البلاد ,, وترشح وتنتخب حكام الولايات ومجالس القضاء الخ… والسياسه الخارجيه عموما منحازه لحمايه اسرائيل ودعمها وضمان تفوق قدراتها العسكريه علي كل الدول المحيطه بها في المنطقه, لاسباب متعدده , فبالاضافه لضغوط اللوبيات السياسي والاعلامي ورسم السياسات الخارجيه, هناك التاثير العقائدي علي الاداره الحاكمه, فتحالف اليمبن البروتستنتي الصهويني الذي يمثله جمهوريون يؤمنون بان اعانه اسرائيل واجب ديني عقدي هناك ديمقراطيون ينافسونهم في التايد لكسب اصوات الناخبين المغبين عن سياسات الاداره الخارجيه التي تسير في اتجاه واحد حتي اضحت معلومه و ثابته كسياسه للحزبين الكبيرين اللذان يتداولان السلطه للبلاد وللغرب المسيحي عموما !!وهذا التايد العقدي يستوجت معرفه اسبابه التاريخيه المرتبطه بالحركه الصهيونيه العالميه.
والمقاطعه الاحاديه ضد السودان حكومه وشعبا لاتخرج بعيدا عن هذه الايدلوجيات اليميينيه وافكار الهيمنه واستخدام اسرائيل كقاعده متقدمه لتنفيذ سياسات بعينها, وضمان تفوقها بابقاء اخرين تحت تاثير مشاكل تخلف الاقتصاد ونزيف الضعف والاقتتال والديون .
وفي اعتقادي بان تمتبن العلاقات الانسانيه والاجتماعيه بين موظفي سفارات الغرب عموما وامريكا علي وجه الخصوص شئ ايجابي ومفيد جدا لمستقبل تطور العلاقات بين البلدين فهو بالاضافه الي كونه جزء من واجباتهم فهو يؤكد علي طبيعه الشخصيه السودانيه المسالمه والمنفتحه والمتقبله للشعوب الاخري علي اختلاف تقافتها وعرقها ولونها ومعتقداتها الشئ الذي يقتلع اسس اتهامات الادارات الامريكيه السودان وشعبه بالارهاب ورعايته !! ويؤكد رغبه الشعب في بقاء حكومه الانقاذ وماتمثله من معتقدات اسلاميه وسطيه مسالمه تعمل لبناء نهضته الاقتصاديه واستكمال بناء قواعده التحتيه بالتعاون مع من يرغب في الاستثمار في موارد السودان الغنيه المتعدده لضمان تحقيق الاستقرار والسلم الداخلي والاقليمي. والله من وراء القصد…..ودنبق
يا ود نبق انا اتفق معك فى كل مازكرته ولكن هؤلاء الموظفين فى السفاره الامريكيه ماهو الشئ الذى يريدون معرفته عن الشعب السودانى ؟ ولو فرضنا انهم توصلوا الى أننا ملائكه ماذا هم فاعلون ؟ وأذا كانت تقاريرهم عن السودان لا تفيدنا كشعب فهل هم منافقون أم هم يتسلون بنا .
اها وبعدين دي كلها حملات علاقات عامة فارغة وهبالة وشغل بتاع استخبارات وتجسس هسع تلاقي جزء من الامريكان رجال علي نسوان اللي الصور بتاعين استخبارات وس اي ايه ودقي يامزيكة
الحصار الذي أصبح خيال المآتا ـ كم يبلغ حجم التبادل التجاري بين السودان وأمريكا في أحسن الحالات حتى نتباكى ليل على الحصار الذي أصبح شماعة نعلق عليها الفشل الذريع والتردي المريع الذي أصبح يلف حياتنا من أولها إلى آخرها حتى طال ماء الشرب والكهرباء والمواصلات وكل ما يتعلق بحياة الإنسان ، نلعن أمريكا ونبكي حصارها لفشلنا في الحصول على قطع الغيار اللازمة لصيانة طائرة واحدة كانت تمتلكها الدولة والآن توقفت !!! إستثنت أمريكا الصمغ العربي من الحصار لحاجتها لها في صناعة الأدوية ، لماذا قبل السودان بمثل هذا الإجراء الإستفزازي ولم يشترط على أمريكا إستثناء بعض المواد أم أن هذا الحصار مضروب علينا بإتفاق الدولتين ؟ الحصار كان مضروباً على إيران وكوريا الشمالية وكوبا ولم يستسلموا له وتمتلك إيران عدد كبير من الطائرات أمريكية الصنع وكانت تلتف على الحصار للحصول على قطع الغيار ، وتوجد صناعات مشابهة أو بديلة في بقية دول العالم لمختلف المصانع والمعدات مثل اليابان والصين والهند وكوريا الجنوبية وروسيا والبرازيل أي دول لا تدور في فلك أمريكا ولا تخضع لتعليماتها .