دبلوماسي أميركي يتفاءل ببناء علاقات متقدمة مع السودان قريبا
أبدى دبلوماسي أميركي تفاؤله بتطور العلاقات بين السودان والولايات المتحدة والمجتمع الدولي، في القريب العاجل.
وقال نائب القائم بأعمال سفارة واشنطن لدى الخرطوم، بنجامين ميلينغ، خلال كلمته في احتفال أقامته السفارة بمناسبة العيد الوطني للولايات المتحدة،منتصف هذا الشهر، إن الفوائد المحتملة لأمريكا والسودان والعالم والتي ستأتي من الشراكة مع سودان قوي مسالم ومزدهر جعلت بلاده تستثمر بنحو ضخم في الأفراد، والمباني، والبرامج، والطاقة السياسية.
وأضاف “أعتقد أننا سنرى في أحد الأيام قريبا بداية عودة الاستثمار”.
وقال الدبلوماسي الأميركي مخاطباً المشاركين في الاحتفال “نحن نعرف بعضنا جيدا، وأنا متأكد أن بعضكم يراني كشخص غير واقعي، ساذج ومتفائل، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بمستقبل السودان والولايات المتحدة. نعم، أنتم على حق- أنا متفائل. .ومازلت اعتقد انني صحيح، لأن الحقيقة هي أننا كلنا نتفق على نفس الرؤية .. نريد سودان قوي، مستقر، مسالم، مزدهر، ومندمج مع المجتمع الدولي ويلعب دور ايجابي في حل مشاكل الإقليم، نعرف ان ذلك محتمل، وربما في وقت اقرب مما تعتقدون”.
وتفرض واشنطن عقوبات اقتصادية على السودان منذ العام 1997، بدعوى دعمه للإرهاب كما تضعه على اللائحة السوداء لتلك الدول وتعمد إلى تجديد الخطوة سنويا، ورغم انها بدت في الثلاث أعوام الأخيرة تخفف ضغطها وتزيح سيف العقوبات برفع الحظر الجزئي عن بعض القطاعات إلا أن العلاقات الدبلوماسية بين البلدين تراوح مكانها وتشهد في اوقات كثيرة حالات من التوتر والشد والجذب.
وامتدح الدبلوماسي الأميركي المبادرة الشعبية لبعض رجالات الإدارة الأهلية والطرق الصوفية بالسودان، التي بدأت تواصل مع الإدارة الأميركية لتحسين العلاقات بين البلدين.
وقال مخاطباً القبائل ومجتمع الصوفية، بالسودان “أشكركم على صداقتكم وصبركم على تعليم أمريكي غير مدرك مثلي، لاحتضانكم، وتعريفكم لنا عن السودان الحقيقي، ولاتخاذكم الفرصة والقبول بالسفر للولايات المتحدة وتقديم رؤيتكم لأمريكا والرجوع بملاحظاتكم عن أميركا”.
وأضاف “كنا عالقين في نمط سئ إلى أن جاءت مبادرة عصام الشيخ والتي بدأت بإرسال أفراد للولايات المتحدة لأول مرة، هذه الأصوات الدينية والشعبية بدأت في التواصل المباشر ليس فقط مع صناع القرار في واشنطن ولكن مع المواطن العادي … هذه هي الدبلوماسية الشعبية التي تخلق البيئة للتطور الثنائي الذي نراه اليوم”.
وأثنى القائم بالأعمال بسفارة واشنطن بالخرطوم، على المجتمع المدني السوداني، والمبادرات الشبابية والمجموعات النسائية. واعداً بتقديم الدعم والحماية لهم بقدر المستطاع.
وقال “أنتم تمثلون الشجاعة، الإخلاص ورؤية عظيمة لسودان أكثر حرية وسلاماً. تخاطرون بشكل يومي من أجل شعب السودان وتواصلون العمل في أصعب الأجواء”.
ووصف أعضاء المعارضة بالنبلاء والشجعان لتفانيهم في قضيتهم، متعهداً بعدم التوقف عن تشجيعهم والدفاع عن حقوقهم في المساعدة في صنع مستقبل السودان السياسي.
وابدى ميلينغ اندهاشه بالدور الذي تقوم به نساء السودان في مختلف المجالات الحياتية. وأردف “نحن ملهمون بنساء السودان القويات ونعترف بدورهم الهام في جميع المجالات التجارية، السياسية، المجتمع المدني والسلام والمفاوضات الأمنية. يعتمد الاستقرار والسلام والازدهار علي تقديم حقوق النساء والفتيات.
وحضر احتفال الولايات المتحدة الأميركية بالخرطوم ضباط من جهاز الأمن السوداني لأول مرة في تاريخ احتفالات السفارة.
وقال الدبلوماسي الأميركي “نرحب بضباط جهاز الأمن من رتبة عقيد لفريق، نشكركم على حضوركم ورغبتكم في التواصل معنا في القضايا المشتركة بالرغم من اختلافنا العميق.. من دواعي سروري رؤية استئناف التعاون بيننا ونرحب بضباط من رتبكم للمشاركة في برامج التبادل الأميركية لأول مرة في هذا العام”.
سودان تريبيون
“”إن الفوائد المحتملة لأمريكا والسودان والعالم والتي ستأتي من الشراكة مع سودان قوي مسالم ومزدهر جعلت بلاده تستثمر بنحو ضخم في الأفراد، والمباني، والبرامج، والطاقة السياسية.””
لا تحلمو كثيرا
ان اردتم السودان بار وخمره ودعاره مصدقه وقانون ماسوني و علم يهودي يرفرف ف الخرطوم
و حشره من خنازير اليهود يكون حاكم بلد 95% مسلمين فانتم تضحكوا ع روحكم
كانت ماشه معاكم باسطه مع اولاد النيفاشا
وكل الاهداف حته حته حته نفذت بدايه من تدمير مشروع الجزيره اللي كان ضمان لاكبر شركه ف الارض ارامكو السعوديه
وتدمير السكه حديد و تبعه ميلاد الحركات الحشريه اليهوديه العنصريه الاميه ففصل الجنوب ف الحصار الاقتصادي
و كانت الختام دارفور والحشرات وعبيد اليهود حكام لكن هيهات
جاكم السم القدر عشاكم
جاكم الفاس ف الراس و الدواس و العفص و الرجاله و الشجاعه
جاكم المكحليين بالشطه واستلموا الحكم من ناس ظهرت و بانت وكانت بمثابه اكبر انتكاسه سودانيه
والان التطهير يعمل و اركان الدوله الماسونيه الخنزيريه تتهد يوما بعد يوم
وحشراتكم اليهوديه انتهوا و ماتو و شبعو موووت و القدامكم ديل كلها صور يحرك فيها جيش السودان و مخابرات السودان
كما يشاء و من داخل بيتهم
واسال ناس ابوك يا وليد عن اسود جيش السودان ومخابرات السودان وحرم لو دورنا وبدينا ارهاب ع امريكا و اليهود لاداعش لا جاحش ح اجيكم الغابش الداغش الكامش الناهش الخامش و بتعرفو زي جوع بطنكم ف الميدان
والزارعنا غير الله الاجي اقلعنا لا العاهره الخنزيريه الامريكيه و لا اليهوديه ماليه عينا وما بنخاف الا من الله
انتهي الدرس يا غبي !!!!!!!!!!
يا امريكا يا بطيخ !!!!
امريكا لا تحترم الا مع القوي
لا بد من بدايه ارهاب امريكا و اليهود ع الاقل اعلاميا و مسيرات و حرق للاعلام و مسيرات مليونيه لرفع الحصار
الجنوب ف يدنا و الجنوب ورقتنا الرابحه الضاغطه و لبيبا ف يدنا و اثيوبيا ف يدنا و جيوتي ف يدنا و افريقيا الاوسطي
و اسمراء و السعوديه و الخليج بحمد الله تاني ق شنو ؟
بحول الله قربت نطلع من كل الدومات الي بر السياده ع كل افريقيا و العرب !!!!!!!!!
صدقت يا زعيم
وطبعا هذه هي الجزرة
يومين كمان ستخرج العصا
فأمريكا تجعل ضعفاء النفوس يتأرجحون …فلا هي تعطيهم الأمل الأكيد ، ولا هي تجعلهم ييأسون
كأنهم عمي ، بل هم عمي فعلا …ألا يرون كوريا الشمالية التي كسرت الغطرسة الأمريكية
والله انك جاهل ومتخلف ي زعيم
أعتقد أننا سنرى في أحد الأيام قريبا بداية عودة الاستثمار …
اعتقد : يعتقد ولايقين فى ذلك .. ويبقى الاعتقاد هو الغالب بنسبة 99%
سنرى : مجرد رؤية وشتان مابين الرؤية والفعل ..
احد الايام : ربما يكون يوم ينادى الحجر والشجر لفضح اليهود المختبئين .
قريبا : تحديد المدة فيها راجع لما بطن من صرح بها .. وربما كانت قريبا عنده تعنى بعد 367 سنة
بداية : البداية لاتعنى شيئا فكم من بداية ظلت معلقة دون نهاية .
عودة : هل من عودة تانى .. وهل باقى لى امل ( عينى ماتبكى ) ..
الاستمار : هاك الحمار ده … البيصدق مثل ترهاتكم التى لاتغنى ولاتسمن من جوع
غايتو التسويهو بإيدك يغلب أجاويدك……………..
ي سوادنة
اتعصرتو دايرين الكنتاكي الامريكانى بدل رز الخليج
عجبي للبهائم
أكبر أستثمار أمريكى فى السودان هو سجمان وشلته وعبدالواحد وآل بيته ومناوى وآل بيته وأل ابراهيم وطبعا كالعادة ناس حزب الدروشة والدغمسة صدقو وفرحو وقالو أوسطه مغفرة وأمريكا غفرت لينا الحل بسيط اغلاق وكر التجسس فى سوبا ثانى اكبر مبنى بعد سفارة المنطقة الخضراء وامهالهم 48 ساعة ومن ثم تسليم المبنى للصينيون والروس ساعتها فقط ستستجيب لمطالبنا وستبيع كلابها عرمان وشلة الانس وبقايا طريق الحجاج اللهم احفظ العباد والبلاد من كيد هؤلاء وشر اولئك.
نرحب جداً بالشراكات الامريكية مع السودان و كنا ننتظر و ننظر الي تحسين العلاقات بين الدولتين لان السودان لا يستحق هذه الحرب الاقتصادية المفروضة عليه منذ عام 1997
هؤلاء لهم استراتيجية ثابتة لا تتبدل و لا تتغير بتغير الحزب الحاكم انما هي من الثوابت التي يسعى الجميع الى تحقيقها اليوم او بعد غد !!!!!! ما يقوله هذا …. هو نفس القول الذي قاله الذين سبقوه …. هي عملية تخدير حتى يتحقق ما يريدونه …. ان نحن ظللنا مغمضي العيون و العقول ….. و نصدق أقوالهم !!!! هم لا يهمهم الزمن انما يهمهم تحقيق الغايات و لو بعد قرن .
قال استثمار استثمار ايه بعد الخراب والدمار الحلي بالبلاد هل صدقتم ما يقولون
لا و الله
لا لا
لا والف لا
احتفال باليوم الوطنى الامريكي والعودة بالعلاقات السودانية الامريكية ( وانتو شايفيني ساذج ) انت يا سعادتك ما ساذج انت كذاب ومنافق السُذّج الناس البسمعوا ليك ويصدقوك وكلامك دا قالوا كل واحد قعد في كرسيك دا قبل كدا وممكن تفتش اوراقهم وارشيفهم يا سعادتك حرام عليكم ، الكذب في شنو لمو عفشكم وقوموا خلو الناس يشوفوا شغلهم ما خلاص انتو شغلكم عرفناه ممن سبقك الواحد فيكم يقول الكلام السمح داخل السودان ومن المطار يغير رأيوا قابلتوا الرئيس والوزراء والخفراء والمواطنين والصوفيه ودخلتوا الخلاوي والمسيد والبيوتت وما خليتو حته ما مشيتوا ليها ودخلتوها ، وناسنا يصدقوكم كأنهم لايفهمون لكن والله الناس الشايفنهم قدامكم ديل كلهم عارفنكم وحافظنكم وعارفين حركاتكم احسن تمرقوا بسلامة جلدكم واعوذ بالله منكم .
كنتو بتقولو لى جبال الروكى نشيل كلاشنا ونسعى
تكون امريكا دخلت الاسلام ؟!!!