حسن مكي يتوقع رفع العقوبات الامريكية عن السودان في اكتوبر القادم
توقع المفكر د. حسن مكي، رفع العقوبات الأمريكية عن السودان نهاية اكتوبر القادم، وقبل الانتخابات الأمريكية، وأعلن في الوقت ذاته رفضه الخروج على الحاكم، وقال (الفاتورة أكبر، والأفضل بقاء الدولة بصورتها الحالية مهما كانت سجمانة ومنهكة وذلك أفضل من حالة الإنفلات والخروج على الحاكم ومشاكل السودان في الحروب الأهلية، ونحن لا نريد صب الزيت على النار، وإذا أشتعلت النيران فسوف تلتهم الدولة ومافيها من مؤسسات وكنوز وعلاقات ويكفي ما حدث في دارفور).
ونوه مكي الى ان رفع العقوبات سيتم بموجب مصفوفة الاتفاق الذي وقع بين الحكومة الأمريكية والسودان، وذكر أن المصفوفة نصت على ان تنجز الحكومة بعض الاشياء في مجال الارهاب والسيطرة على الحدود مع جنوب السودان، ووقف اطلاق النار في المنطقتين، على ان يتم رفع العقوبات باستثناء استيراد المعدات العسكرية الأمريكية.
واضاف (الجائزة رفع العقوبات عن السودان، ورفع السودان من قائمة الإرهاب)، وأرجع اقدام أمريكا على تلك الخطوة لتحسين صورة الحزب الديمقراطي بتحقيق السلام حتى ينسى المواطن الأمريكي الاخفاقات الأمريكية في جنوب السودان.
وانتقد مكي اسناد وزارة السياحة الى جماعة انصار السنة المحمدية، وقال (السياسية عاجزة ولاتوجد رؤية ولا برنامج ومن غير المعقول أن تسند السياحة لوزير لا يؤمن بالسياحة ويعتبر أن المدافن في كرمة تجصيص وترفيع للقبور، والمزارات رجس من عمل الشيطان)، وتساءل (كيف يكون مؤتمناً على وزارة لا يؤمن بأهدافها؟، وهذا كمن يجعل المرفعيل حارساً للأغنام)، ووصف تعيين وزير من انصار السنة المحمدية بوزارة السياحة بأنه تهديم لها.
صحيفة الجريدة
والله شر البلية ما يضحك … من هو هذا المكى .. ليصرح عن الامريكان …
أبو عمامه نفسو قال حايقفل غوانتنامو وماعارف حايعمل شنو … ومرت سنينو والحال في حالو
شروط امريكيه وافق عليها وركع وملص بعد هلاك شيخ الضلال وبعد ان ادركو الكيزان انهم الي الهلاك هو المصير لذا رضخو صاغرين .ماهي الشروط؟
١- وقف الحروب فورا دارفور والمنطقتين
2–الدخول في محادثات جديه مع الحركات المسلحه والمعارضه وتوسيع الحكم الراشد
٣-التسويه الحدوديه و تنفيذ كل الاتفاقيات مع الجنوب
٤-منع مؤزره الحركات الاسلاميه اي كان نوعها بما فيها اخوان مصر
٥-عدم التعاون مع إيران
٦- التعاون الدولي لمكافحه الارهاب ويجب على الامن الداخلي ترك الناس في حالها ويعمل بجد مع الامن الدولي يعني حل المليشيات بلا جنجويد بلا بطيخ عليه موضوع الجنائيه ليست ذو جدوي لان العمر الافتراضي إقترب. النظام نفذ ٤ وباقي ٢ عليه شهري ٨ و٩ هما في غايه الاهميه .ياحسن يامكي قل الحق واشرح كم هو مبين اعلاه خايف من شنو…
تأدب
اذا وافقو على الشروط دى يكون عملو خير كبير.. وشى طيب ما اظن فى سودانى عاجباه الحروب وحال البلد المايل