وسائل اعلام عالمية: فشل العصيان المدني في السودان.. تقرير ظهر يوم الاثنين من النيلين
اقرت عدد من وسائل الإعلام العالمية عن فشل العصيان المدني في السودان وقالت بي بي سي يوم الإثنين (وجدت الدعوة للعصيان المدني في السودان والتي أطلقها ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي وقوى سياسية معارضة استجابة ضعيفة من قبل السودانيين).
دعوة العصيان المدني في السودان ليوم 19 ديسمبر 2016 والتي أطلقها ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي وأحزاب سودانية معارضة وحركات متمردة ترفع السلاح في وجه الخرطوم حظيت بفشل زريع ولم تجد تأييد في الشارع السوداني.
وبحسب جولة لمحرر النيلين في أنحاء واسعة من العاصمة السودانية الخرطوم منذ صباح يوم الإثنين وحتى ظهره فقد شاهد حركة الحياة تسير بوتيرتها الطبيعية وفتحت المدارس والجامعات وإستقرار تام في خدمات الكهرباء والمياه والإنترنت والنقل العام والخاص وحركة مطار الخرطوم الدولي وإنتظمت حركة السفر بين الخرطوم وولايات السودان المختلفة، مؤسسات القطاع العام والخاص والاسواق تعمل بصورة طبيعية.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
وماذا بعد ذلك ؟ هل سيأتي السيد الصادق المهدي للتصالح مع الحكومة ؟ أم سينتظر عصيان آخر سيعلن عنه قريباً بواسطة لعيبة الواتساب ؟؟ وماذا سيفعل وكيف سيعيشون صعاليك فنادق ولوكاندات أوروبا العفنة والنتة أمثال عقار وعرمان وهذه الأشكال المقيتة التي حاولت إنتشالنا من وهدة الفقر كما يزعمون !! يا سوداني يا مسكين ..
أللهم لك الحمد ولك الشكر
الرماد كال السجمان السكران عرمان ولنا جعفر والمنحط ثروت والشيوعيين الاراذل وتابعهم العجوز المخرف الذي بهدل نفسه واهان الأنصار
واحد اسمو معتصم ومزهجوا الاعتصام واحد سالو قال ليهو انت معتصم؟ قاليهو لا انا جار النبي .
ههههههههههاااااااااااااااااي
ياأخونا مافيكم زول صالح او طالح يستفسر عندالله اين الحل؟؟؟ اني اري قتلا كان ام قنصا…. قريبا جدا ثم بؤسا …..ثم استباحه …ثم دوله اردنا ام لن نرد .الاسم كرازي اخوكم فى الله
يا زول انت محلك التجاني الماحي بس امشي قبل ما حالتك تتاخر .
البعض قد يستخف من عمل وكفاءة المخابرات السودانية اوجهاز الامن بصفة عامة هل منكم يعلم من هم دعات العصيان الحقيقيون ولماذا تناست الناس الكارثة التي كانت سوف تسقط الحكومة فعلاً وهي الزيادات الاخيرة
فكان لا حل لهذه المشكلة غير الكي بنار وهي رمي الطعم للمعارضة بدعوة العصيان والجماعة بكل اسف صدقو الشغلانية واقامو الدنيا واقعدوها من اجل جني خيبة الامل هذه او لمثل هذا اليوم
والله الدعوة للعصيان المدنى جابت فايدة واحدة . انو الصادق المهدى اجل عودته . وانصحه بالتريث فى العودة . ويا امام ماتستعجل وبعدين فى مشاكل فى العالم الاسلامى كثيرة يمكن تدلوا بى صفيحتك فيها زى مشكلة السنة والشيعة او مشكلة البدون فى الكويت او ….. والله وضعك بقى شين خلاص . وما حأ زيد اكراما للفارس وابننا الامير عبد الرحمن . و بمناسبة فشل العصيان المدنى نبلغ تعازينا للمخابرات المصرية
اللهم لك الحمد يارب – للاسف البنادو بالعصيان المدني اغلبهم خارج البلد الله وماهاميهم شي … الله المستعان يااااارب احفظ بلدنا واهلنا من كل شر وسؤ ..
الحكومة ظالمة وحرامية ونسنحق العصيان المدنى لكن للاسف الشعب السوداني البطل عير موجود
الى ان يعود الشعب السودانى سوف تظل خكومة الكيزان علي قلوب ورقاب الشعب الضعيف المكنهالك
خليك مع بثينة بتاعتك دي
حكومه حراميه افضل لنا من كلاب الشيوعيين الملاحدة وحقد وغل العلمانيين والصادق المهدي اللي خرب السودان ايام حكمه هو المراغنه
موتوا بغيظكم
والله العظيم انا متعاطف مع الفارس عبدالرحمن الصادق المهدي الذي فتح الله بصيرته ورأى الحق حقا والتزمه وابتعد عن أهل الباطل من شيوعيين وأصحاب فارغة ومقدودة ولكن الرجل في موقف صعب حين يرى والده قد أصبح في هذا الوضع المهين تابعا غير متبوع و سامعا غير مسموع
لك الله يا أخي عبدالرحمن وفرج الله همنا وهمك
راعي الغنم خليك مع اسيادك ودع عنك كلام الكبار
راعي الغنم دائما اعتماده علي الله وليس تابعا ياتابع بثينة
العصيان حق مكفول بالدستور والقيام به ليس من أجل عودة فلان أو علان للحكم والناس ماتكون بهايم منقادة خلف من أوردوا البلد موارد الهلاك خلال سبعة وعشرون عاما والوقائع تثبت ذلك ولا تحتاج لبصير ليدركها البلد ماشة بالترقيع والشحدة ورئيسها مخرف ومطلوب للعداله الدولية شئنا أم أبينا وحزبه عباره عن شلة حرامية ينهبون تلك الودايع التى يتفضل بها أهل الخليج , شباب العصيان عاوزين وطن يسع الجميع ونظم ودساتير محترمة يعمل بها مش معتوه فاقد الأهليه ليحكم شعب أصيل 27 عاما .
على البلد ان تستفيد من هذه الاحداث فى التخلص من الفساد وابعاد شرمة المنتفعين والحرامية وان تركز فى راحة ورفاهية المواطن وان تعلم ان السودان بلد هش التكوين وان يخافو الله فى هذا الوطن وفى هذا الشعب
الصادق بعد فشل حصان العصيان سوف يلعب دوري تنس مع (ماريا شارابوفا وسيرينا وليم د بالقاهر.مساا غدا والدعوة مفتوحة.
نعم فشل العصيان المدنى ، فشل لان هذا الشعب معلم وذكى ولماح ولا تنطلى عليه احابيل الحكومة او المعارضة ، على هذه الحكومة ان تعلم جيدا أن فشل كل هذه المحاولات ليست حبا فيها ولكن كرها فى المعارضة ويعلم هذا الشعب المعلم ان ذهاب الحكومة فى هذا الوقت هو ان يفتت السودان الى ستين دولة وليس هذا شيكا لهذه الحكومة التى لها من الأخطاء والخطايا الكفيلة بذهابها اليوم وليس غدا ولو لا هذه المعارضة التعيسة لذهبت هذه الحكومة قبل سنوات وعلى الحكومة ان تجازى هذا الشعب الصابر بمزيد من الاجتهاد ووقف الهدر والفساد المستشرى فى اوصال الدولة من نهب وتجنيب أموال الشعب وعلى الرئيس البشير ان يعلم جيدا ان هذا الشعب المعلم الصابر المحتسب يعرف التوقيت المناسب للعصيان وازالة أى حكومة وكفاك حكما كفاية كفاية وآدم السودانية ولادة نفذ مخرجات الحوار الوطنى وسلم الحكومة لأهل السودان فانت راحل لا محالة فارحل بكرامة جزاءا لهذا الشعب الصابر المحتسب
????
اليوم اﻷول للعصيان
ﻻ تصب باﻹحباط يا أخي. فلو كنت في منطقة وشعرت أن العصيان رغم اﻹعداد له لم يرض طمحوك فتعال معي لنري ما لنا وما علينا:-
1) أوافقك في أن بعض المناطق تسير فبها السيارات بشكل شبه عادي وأن الناس يتحركون وأن بعض الحافﻻت ووسائل النقل اﻷخرى تعمل. ولكن لو حاولت التمعن جيدا لعرفت أن العصيان قد آتى ثماره. فمثلا كثير من المحﻻت بسوق أم درمان قد فتحت أبوابها ولكن مقابل ذلك لم تتعد مبيعاتهم ربع ما كانوا يبيعون يوميا نظرا لقلة من آتى للسوق.
2) لم تعد هناك جهة في العالم لم تسمع بهذا العصيان. وعندما تتحدث الخارجية اﻷمريكية وأشهر الصحف اﻷمريكية عنه ويصلون لتحليل أن نظام الكيزان صار على شفا السقوط فاعرف أنك على الطريق السليم.
3) الحالة التي تعتري الكيزان اﻵن والتي قد جعلت رئيسهم وسدنته في حالة من الرعب. ويحاول بعضهم أن يعد الشعب باﻹصﻻح وينكسروا ويتركوا لهجة العنجهية والسب للشعب ، فهذا مؤشر منهم أنهم عرفوا أنهم إلى زوال.
4) حالة اﻹستعداد القصوى وخوفهم من أن يقوم الجيش بحركة إنقﻻبية عليهم صارت تقض مضجعهم وصاروا ﻻ يثقون حتى في مرتزقتهم ﻻن المرتزق ﻻ يمكن أن يعمل مجانا.
5) زوال الكيزان آت رغم أنف الجميع ﻷن مؤيدوهم صاروا ينسلخون عنهم وينضمون للشعب. ومنهم من بدأ ينتقدهم عﻻنية.
6) لعل الشعب قد عرف اﻵن الكيزان جيدا ولن يسمح لهم أو يمكنهم من مناصب الدولة أبدا.
7) صار ﻻ يمر يوم إﻻ وتنكشف بعض فضائحهم المالية واﻷخﻻقية.
ﻻ تنزعجوا وﻻ تحبطوا فلو تخاذلتم لحظة وتركتموهم فلن يرحموكم بعدها أبدا. هؤﻻء خلقوا من طينة قابيل إبن سيدنا آدم الذي قتل أخيه وﻻ أعرف لهم تعريفا غير هذا.
Like
انتو غرقانين عشان كدا قاعدين تفتشوا ليكم اي قشة تمسكوا فيها يا عالم يا مواهيم حتعيشوا عمركم كلو في وهمكم دا.
التحليل غبي ويشبه غباء وتخلف المعارضين والاعتصام الماضي قالوا بان البورصة نزلت هسي ماعارف ليه ما جابوا انو البورصة نزلت والا لقوا حكاية البورصة دي ما جايبه دخل ؟
الله ينصر دينك يا سيف على هذا التحليل الجميل .. بالمختصر والمفيد .. أفهموا يا كيزان ….
الاعتصام وينو اكلو الدودو
شليل وين راح اكلو التمساح
هذه مبررات العاجزين فقط ، فإذا كان الحكومة إشترت اصحاب المركبات فهل إشترت الركاب ودفعت لهم ايضا ، ثم هل تريد ان تقوم بثورة بدون أن يعتقل الناشطين فهل تريدهم يقفوا عاجزين ، فى الفيزياء قانون مشهور لكل فعل رد فعل ومن الطبيعى يكون رد فعل النظام إعتقالات وضرب وربما سحل وهذا شئ يجب ان يدرس من ضمن خطة العصيان ، فهل الشعب السودانى ساذج بأن يثنيه عن التغيير إقامة إحتفال او دفع فلوس للمركبات ما لكم كيف تحكمون ، ومنذ متى يخاف الشعب السودانى من أمن او شئ إذا أراد التغيير والله لن يوقفه شئ إذا خرج وسيولى الكيزان الدبر ، يجب ان نعترف ان دعاة العصيان حالمون ، موهومين و لا يعيشون الواقع ولا يعرفون موضع اقدامهم ، يجب ان يقيسوا حجمهم ويتدارسوا كيف يقوون معارضتهم وعليهم دراسة الوسائل الفعالة و معرفة الطريق الصحيح للشعب السودانى لا طرقهم هم لانه وضح ان طرقهم كلها غير مقبولة للشعب السودانى ، والشئ المهم ان يخرج من داوائرهم وقياس النجاح والفشل وفق المتعاطفين والمؤيدين والمنتمين لهم فيرونها الشعب ويقيسون عليها كل شئ ونسوا ان الشعب السودانى جله ليس معهم او مع الحكومة بل مع مصالحه وأستقراره وسلامته وأمنه ومتى ما قدمت لهم هذه الاشياء لوجدتهم من خلفك بل أمامك ولكن لا تقدم لهم شئ وتريدهم ان يقدموا لك كل شئ فأنتم واهم .
كفيت. أديك. الله العافية. ،. لكل حدث. زمان. و المشيئة. و الاقدار بيد الله. و دي الخطوة. الأولي ، علي الحرامية. الرحيل
انت خليك مع الله مش مع أمريكا ..لانكم تريدون تدمير البلاد والحكم علي أشلاء الناس …. ربنا هو الذي يعاقب الناس مش انتو
5) زوال الكيزان آت رغم أنف الجميع ﻷن مؤيدوهم صاروا ينسلخون عنهم وينضمون للشعب. ومنهم من بدأ ينتقدهم عﻻنية.
هذه هي الخلاصة
الله أكبر والحمد لله الذي حقن دماء شعبنا وأهلنا في السودان الحبيب .
سبان الله من فصل البلد لجزئين وتخلى عن حلايب للمصريين وزرع الفتنة فى دارفور وترك الاحباش يدخلون الفشقة وقتل الابرياء فى النيل الازرق وجبال النوبة هو من يحافط على البللد قوموا لفو ناس وهم
انت الوهم يامتخلف الشعب السوداني شعب عظيم ام انت واعوانك هلافيت وحتالت بشر
لا يوجد شعب انهم اتباع الحرامية والقتلة اتباع الكيزان
هذا استفتاء يوضح من له شعبية الحكومة بكل سلبياتها ام تلك المعارضة العلمانية التى يقبع اعضاؤها فى اروبا وبلاد المهجر يحتسون الخمر ويتسكعون مع عاهرات اروبا وينتظرون ان يحكموا السودان ونسوا ان شعب السودان مهما حدث يغلب عليه الطابع الدينى المحافظ بصرف النظر عن الاتجاه السياسى اقول للشباب المتسكع الضائع فى اروبا تعالوا الى صلاة الفجر وانظروا الى المساجد كم هى مكتظة بالمصلين شباب ورجال ونساء هذا هو اساس الشعب السودانى واغلبية الشباب الذين ينادون بالعصيان يحملون جوازات اروبية اذن لماذا تتحدثون عن السودان انتم اجانب اتركوا السودان وشانه نحن نستمع بالغلاء وانقطاع المياه والخدمات افضل مائة مرة من شرب الخمر الالحاد والكفر
اللهم فالق الحب النوى اذهب باكلة اموال الشعب وازيالهم بالامراض العصية من كانسر وغيره..واجعل كيدهم في نحرهم وارنا فيهم عجايب قدرتك كيوم عاد وثمود موقفنا معهم عند الصراط
سقط العصيان سقوطا وهو ساقط من يومه.
ههههههههههههههههههههههههههههه
سقط من سقط أي وقع وإذا وقع الشئ فيقال له سقط وبمعني أخر سقط إذا فقد القيمة يقال فلان ساقط أي في نظر الناس لاقيمة له لانه لايبالي ان يفعل أي شي فيقال فلان ساقط ,ونسب العصيان للمعارضة اذن المعارضة ساقطة بسقوط العصيان
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
إذن لاقيمة للمعارضة في نظر الشعب
لا تفرحوا كثيرا لان اليوم الذي سيأتي بعده من استهدافات شخصية ودمار كامل تقولون يا ريت لوكان نجح العصيان والحكومه عملت شكه او تنحت وراحت البلاد والعباد الجاي اقول ليكم اسوا الناس بتحارب 27 سنه حتنتقم انتقامات شخصيه والساعة ديك الدم حيكون فوق الركب واني ارش شجرا يسير.
امشي اتلما يا وهم ولو في اصلا ناس بخططوا في كدا فدواهم موجود ندوسم ليك زي الذباب بس الراجل فيهم يرفع راسو .
اصلو الانقاذ دي قاعدة للزي ديل .
الي الفارس : من اسمك خائب وبعدين انت ليه مذعور تنط تعلق علي كل مداخله والله الذي لا اله الاهو انت سخله وسياتي اليوم الذى تسلخ فيه جلد النمله بعدين عايزك تذكر لي حسنه واحده لهذا النظام اتي بها للشعب السوداني غير مصالح شخصيه لامثالك فاقدي الرجوله.
ما هي معايير النجاح أو الفشل بالنسبة للعصيان المدني
السؤال
ما الذي حققه العصيان المدني حتى الآن من نجاحات: سياسيا، أمنيا، ديبلوماسيا، إعلاميا، أدبيا …إلخ
حتى نخلص إلى نتيجة بأسلوب علمي ومنهجي
العصيان المدني حقق الكثير منها أولا جعل التور البشير يرغي ويزبد مثل الجمل الهايج خوفاً من أن تسقط حوكمة الكيزان والثاني جعل مهدي ابراهيم يقم ندوة ويكتب عليها الندوة السياسية الكبري ولم يحضرها عدداً لا يسمن ولا يغني من جوع وجعل كل حكومة تجار الدين تقف على رجل واحدة وتجيش كل ما استخدمتهم لحمايتها أن يقفوا الطرق الرئيسية ويخلقوا زحمة في الشوارع الفرعية لكي يدلوا على أن حركة الناس تسير سيراً طبيعياً . فمن نظري أن هذا هو في حد زاته انتصاراً للعصيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….. احييكم جميعا عاصين وتابعين ومحايدين مسلمين وغير مسلمين مهاجرين ومقيمين
اذا لم نتحمل بعضنا ونتفق علي حب الخير للجميع ….. سنتناحر ويقتل بعضنا بعضا …………. كل واحد فينا له ساعات وحيموت وتبقي الذكري الطيبة…….. والقدوه الحسنه لاجيالنا القادمة فهم فلزات اكبادنا………….. السياسة لعبة غزره اليس امريكا هي قدوتنا في الديمقراطية الم يشكك اوباما في طريقة فوز ترامب …………… والعاقل من يستعين بعقله لا قلبه
أهلنا قالوا الجواب يكفيك عنوانو ..
وفي مثل بذات المعنى عند السعودين يقول : شوف وش العنز واحلب لبن .. هههههه
المسألة واضحة من بدايتا والفشل مكتوب على اولئك الذين نادوا بالعصيان وعلى جباه اولئك الديناصورات الذين كانوا يعشمون بنجاحه وبعدين يقولوا نحنا ال قلبنا الحكومة ..
أو على الأقل تعشمو أن يكون له زخم اعلامي
والله أنا كمواطن بسيط عارفو كلام هواء ..
من الذي يرفع قدمه ويضعها في مكان لا يعلم ما فيه ( قنبلة ، عقرب ، دبيب ، نار .. جن ، عفريت ) ..
بالله من سنين ناس محمود حسنين في قناة الجزيرة يقولوا النظام سيسقط بعد شهرين .. ويومها تهلل وجه فيصل القاسم ، ويكاد يطير من الفرح ، وأصبح يردد .. شهرين .. شهرين .. وعمنا يقول أنا متأكد هههههه ..
وبعدين جينا لحكاية سقوط النظام بعد 100 يوم .. وقوائم الأحلام تطول ..
والله زي لعب الأطفال .. وحتى الأطفال ربما بفطرتهم يدركون أن الممكن له أسسس يقوم عليها ..
زي أخوانا في سوريا وغيرهم ركبو الموجه واليوم لسان حالهم يقول
رب يومٍ بكيت منه .. فلما
صرتتُ في غيره بكيت عليه
أهم ما في الموضوع .. إن الشعب السوداني شعب فعلاً واعي ،
يصرخ ، يتألم ، يعاني .. لكن لا يرضى أن يذهب إلى المجهول ..
وسلامتكم ..
سبحان الله انا اعلم انك يمكن ان تخضع الناس مقبولة لكن ان تخضع نفسك وتعيش في وهم الواقع الغير موجود في دواخلك هذه مصيبة وتدخلك في جدلية القلب والعقل وتخرج من الاثنين صفرا كما دخل المعتصمون الذين عطلوا عقولهم وقلوبهم وهؤلاء نقول لهم (فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ﴾
اتق الله ياعمر #
السودان فيه رجال حتي لو عملوا اغتيالات لن تحكموا السودان …. الفشل يلازم الملحدين … كفشل عصيانهم
سياسيا: حراك على كافة الجبهات، ومن كافة الجهات الحكومية والمعارضة داخليا وخارجيا، وتصريحات وبيانات وقرارات، وحد بعض الكيانات؛ حيث مثل قضية مشتركة دفعتها إلى عقد اجتماعات ولقاءات والسعي لوضع خطط مشتركة تمتد إلى ما بعد العصيان أيا كان مستوى نجاحه.ومن أكبر تأثيراته أنه أطاح بما كان يؤمل من تنفيذ مخرجات الحوار الوطني؛ حيث أعلنت بعض الأطراف المعارضة تغيير موقفها ورفضها بعدما كانت أعلنت موافقتها. وأدى اضطراب الموقف إلى تبني خطاب فيه قدر من المهادنة، ومنها إعلان الرئيس عمر البشير استعداده للتخلي عن السلطة إذا كان الناس يريدون ذلك، بغض النظر عن محاولات البعض لتأويلات صادقة أم غير صادقة.
دبلوماسيا: أيا كان تقييمها بلغت من بعض الدول الخارجية أن تقوم ببعض الاتصالات والتواصل ومراقبة الموقف، بل اتخاذ موقف كما حصل من الولايات المتحدة الأمريكية.
اعلاميا: احتلت أخبار العصيان ومتابعته وتحليله مساحات إعلامية واسعة على الصعيدين المحلي والخارجي، وعلى مواقع الانترنت ووسائل التواصل، وسخرت كل أساليب ووسائل التعبير المرئيية والمقروءة والمسموعة الناطقة والصامتة. لايمكن رصد وحصر ما تم تبادله في ذلك عبر الوسائل الإعلامية والوسائط التواصلية، وهنالك الكثير من المعلومات والحقائق وجدت طريقها إلى النشر ما زاد من قتامة الصورة الإعلامية لممارسات النظام وفساده. ومن جانب النظام كذلك بذل جهود كبيرة بتسخير الآلة الإعلامية للتخذيل عن العصيان المدني وإفشاله.
نفسياً: رفع معنويات كافة الجهات المعارضة، فقد أعاد إليها الثقة في قدرتها على التحرك والتأثير المجتمعي، وجدد فيها الدافعية، ومن جانب آخر زاد من حالات التوتر في المجتمع والسخط والغضبب، وكسر هيبة النظام بحيث أصبح مادة حديث المجالس عن فساده وفشله.
أمنيا: لايخفى على أحد التكثيف الأمني، رفع درجة الاستعداد، الاعتقالات التي تمت، مصادرة بعض الصحف، إغلاق بعض القنوات، تهديد العاملين والموظفين بالفصل عن العمل، وقد تم الفصل بالفعل للبعض. التهديد باعتقال كل من يدعو إلى التظاهر تحت قانون الطوارئ، ويضاف إلىالجانب الأمني ما صاحب الدعوة إلى العصيان تحركات واضحة لفصائل المقاومة العسكرية بغض النظر عن تقييمها.
دينيا: بيانات بعض الكيانات الدينية هيئة الرابطة الشرعية وعلماء السودان، ومجموعة من العلماء والخطباء والإئمة رأيها فيما يحدث في البلاد؛ الفساد والمعاناة والظلم موضع اتفاق بينها، وتباينت الآراء في الموقف من ذلك، جواز الخروج على الحاكم أم عدم جوازه،
أدبيا وثقافيا: المشاركة الواضحة من الأدباء والكتاب والشعراء، وإقامة ندوات وليال شعرية ونشر الكثير من أدبيات الاحتجاج والرفض والإنكار والاستنكار، ما شكل موجة واضحة من أدبيات تمثل ظاهرة ثقافية فكرية وأدبية تصب في ثقافة المقاومة محليا وعالمبا، وهي لم تقتصر على نشاطات داخل السودان، وإنما شملت مهرجانات ولقاءات وليال أدبية وشعرية في عواصم ومن كثيرة عربية وغيرها.
اقتصاديا: تحملت الدولة أعباء الاستنفار والاستعداد الأمني والتعبوي السياسي والتظيمي، كما أدى العصيان الجزئي إلى حالة من ركود حركة التجارة والبيع والشراء في الأسواق بصورة عامة.
وفي توقعات المستقبل، أن البقاء لله وحده، فلا سلطة نظام باقية مهما بلغ من القوة، ولا معارضة باقية، تأزمات الموقف تقود المجتمع والعلاقة بين الحاكم والمحكوم إلى مزيد من الجفوة والتباعد، وانعدام الثقة، وعدم الاحترام؛ وخاصة بالنظر إلى الخطاب المسيء الذي صدر مرارا من جهات مسؤولة، قابله كذلك أساليب جارحة من قبل أطراف من المعارضة ما يدل على مدى ما وصل إليه الأمر. كذلك من مؤداه أن أطرافا تتحدث باسم الإسلام سيتم تصنيفها ضمن علماء السوء ما يفقدها مكانتها واحترمها عند العامة. يدفع الموقف الكثيرين بالتوجه إلى أطراف داخلية ربما كانت مرفوضة من قبل، واليوم يتجه إليه البعض بحكم موقفها الداعم لقضية المواطن. إضافة إلى ارتماء آخرين في يد الجهات الآخرين، والاستعانة بها للتخلص مما هي فيه من ظلم، وبذلك يكون الأمر دعما لمواقف المعارضة المسلحة، وربما أدى إلى تقوية الحجة للتدخلات الخارجية.
امتادات الموقف المستقبلية فضاءات مفتوحة لكل الاحتمالات، لا يتوقع مهما كان الضغط والتخويف أن يبقى المواطن مستكينا.
لعل أن يكون بعض من في السلطة يعى ما يتوقع بل هي في حكم المؤكد المخاطر التي يقود إليها التعنت وعدم الاستجابة إلى مطالب مواطن برفع المعاناة عنه ومحاربة الفساد ورد المظالم.
السلام عليكم د.عبدالله
اسمح لي ان انقل تعليعك كما اوردنه ردا علي تعليق الاستاذ محمد العقيد لانه صالح رد مفحم مختر مفيد !!! جزاك الله عنا كل خير .
تماما
سبحان الله انا اعلم انك يمكن ان تخضع الناس مقبولة لكن ان تخضع نفسك وتعيش في وهم الواقع الغير موجود في دواخلك هذه مصيبة وتدخلك في جدلية القلب والعقل وتخرج من الاثنين صفرا كما دخل المعتصمون الذين عطلوا عقولهم وقلوبهم وهؤلاء نقول لهم (فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ﴾
يا من تنادون بالاعتصام !! من انتم .. من انتم ؟؟؟
انتم فشله وفاسدين اخلاقياً ..
المؤتمر الوطني ( الكيزان ) والشعبي الصادق المهدي والشيوعية و الاتحادي وكل الاحزاب فاشله .. كلهم جربوا حكم السودان ودمروه وفشلوا وزرعوا فيه الفساد الاخلاقي والاداري ..
الحكم في السودان عبارة عن شلليات وعصابات قذرة ( كيزان و حزب امة واتحادي و شعبي و شوعية واسلاميين وغيرهم ) كل الاحزاب ..
السودان لا ينفع معه حكم العسكر ولا الكيزان ولا الامة ولا الشيوعية ولا غيره ، من يريد ان يحكم السودان عليه ان يحضر بحزب جديد وان يحظر كل الاحزاب الفاشلة الموجودة في المعارضة ..
السودان لا يتقدم بهؤلاء ..
حتى تتكون دولة السودان يجب ابادة الاحزاب الحالية واقصد هنا بالابادة ( حظر اي نشاط سياسي لاي حزب ) مع البقاء بحزب واحد فقط ..
المشكلة الكبيرة هي حتى ولو جاء رئيس اعظم واغنى دولة وجاء يحكم السودان سيواجه معارضة لانو السودانيين منظراتيه وبتاعين تنظير وفشله كلهم ومستحيل السودان يتقدم السودان كل يوم يرجع للوراء واصبحت دولة منحطة اخلاقيا و الكل معارض او موالي اصبح حرامي وفاسق ..
( يااااا من تنادون بالعصيان من أنتم ؟؟؟ انتم فشله ..
علي اليسار عموماَ إعادة موقفهم من المجتمع السودانى المسلم بالفطرة ، هذا المجتمع لو يقتله الجوع فى اصقاع السودان الواسعة لا يسمح للعلمانييبن أن يحكموه مهما كان الثمن ، لذا علي الحركة الشعبية قطاع الشمال إدفعوا ثمن ما إغترفتوه فى أبو كرشولة من فظائع ، هذا لا ينسى مهما طال الزمن والتاريخ وسوف يجي اليوم الذى سوف تدقدمونه فيه للمحاكمات ، لأنه عدد القتلي من الأبرياء والمدنيين موثق ومسجل والذين إفتعلوا القتل والتصفيات الدينية والعرقية موثق تماماَ . مهما دعيتم هذا الشعب للعصيان سوف لن ينفذه لأنكم أفكاركم بالية وبعيدة كل البعد عن الشعب السودانى ، لذا اعيدوا النظر فى منهجكم وأفكاركم وخططكم وكونوا قريبين لثقافة هذا الشعب عسي ولعل أن تجدوا لكم موطيء قدم فى الحكم . ولقد فشلتم فشلاَ ذريعاَ يا عرمان وعقار والحلو وعبد الواحد . وحان الوقت لأبناء النوبة الشرفاء أن يخلصوا بلدهم من هؤلاء الذين يتاجرون ببلدهم وأسمائهم .