الحركة الإسلامية: نتوافق ودعاة الإصلاح دون السماح بإسقاط الدولة
أكد الأمين العام للحركة الإسلامية الزبير أحمد الحسن، أن الحركة تتوافق مع كل من يسعى لإصلاح حال الدولة الإسلامية في السودان ومكافحة كل أشكال الفساد، دون السماح بإسقاط الدولة وجر الدمار والخراب على الأمة .
وقال الحسن لدى مخاطبته مساء الخميس، الملتقى التنظيمي المركزي التاسع لأمانة الاتصال التنظيمي تحت شعار “تزكية، إحاطة، بناء” إن الحركة ستمضي في تحالف عريض مع كثير من القوى السياسية الوطنية السودانية لتحقيق الأهداف الوطنية المشتركة لخير البلاد والعباد .
وأضاف الأمين العام للحركة الإسلامية أن الأعداء يريدوننا إما في السجون أو أن يقضوا على الحركات الإسلامية بحجة
محاربة الإرهاب والدكتاتوريات، مبيناً أن هذا منهج أهل اليسار في محاربة حركة الإسلام .
وقال الحسن يجب أن نتواضع لخدمة الشعب السوداني اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً بمحاربة الفقر وتوسيع مظلة التأمين الصحي، والإنفاق على المحتاجين وإيصال الزكاة لمستحقيها، وأن ندفع الناس للمصالحة ووقف إراقة الدماء ووضع السلاح جانباً، وأن ننشر ثقافة الحوار والتوافق والمجادلة بالحسنى، وننشر الدعوة في المساجد ودور المؤمنات وساحات الرياضة والثقافة وأن يكون التنافس بين القوى السياسية في صناديق الانتخابات .
صحيفة الجريدة
(( وقال الحسن يجب أن نتواضع لخدمة الشعب السوداني اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً بمحاربة الفقر وتوسيع مظلة التأمين الصحي، والإنفاق على المحتاجين وإيصال الزكاة لمستحقيها،))….والله لو قمتم بهذه الثمانية اشياء بحق وحقيقةوبكل صدق وتجرُد والتزام لكنتم كفّيتم و وفّيتم ولما وصل حال البلد والشعب إلى هذا الدرك السحيق من المسغبة والشقاء ولقلنا لكم جزاكم الله خير. ولكن كما يُقال لله في ذلك حكمة يعلمها هو تعالى وتبارك ربنا.
يا اخي الكريم ديل لو ساكت بيخافو الله فينا بصدق و من غير نفاق لانصلح الحال وال 8 حاجات الذكرتها و اكتر منها كانت ستتحقق. …
وأضاف الأمين العام للحركة الإسلامية أن الأعداء يريدوننا إما في السجون أو أن يقضوا على الحركات الإسلامية بحجة محاربة الإرهاب والدكتاتوريات، مبيناً أن هذا منهج أهل اليسار في محاربة حركة الإسلام .
لو أراد أعداء الإسلام اسقاطكم لفعلوها من زمان ولكن تركوكم لتكونو مثالا للحكم الإسلامي الذي تدعون، أن هذا حكمكم انتم فلا تشوهو الإسلام بافعالكم وتنسبوها للإسلام وراجعو أنفسكم قبل أن يفوت الأوان
و أنا أقول و الله ديل لو بس خافوا الله في نفسهم و تحاشوا المال الحرام لكان الحال يسر الناظرين و لكانت تجربة الحكم الإسلامي يشار لها و لكنهم أساؤا للدين و و أكلوا الناس بشعار ( القرآن دستور الدولة ) و ( لا لدنيا قد عملنا ، نحن للدين فداء ) زيفا و كذبا . ليت خلفيتهم لم تكن إسلاموية ، حتى لا يتم إبتذال و تشويه هذه المعاني الكبيرة في نفوس الناس
لماذا فشل مشروعكم بعد 27
ويدفع الشعب ثمن الفشل دبنيا ودنيويا
هل انتم اوصيا الشعب. لقدت سطوتوا علي الحكم بدبابه في ليلا بهيم في لحظه عدم وعي الشعب
والذي يحدث لكم الان هو تصاعد الوعي الشعبي. بما فعلتم به ليست الا.
اليسار والمعارضه الاخري اضعف من ذللك
الا تعقلون
دا واحد ما بخجل والله …. قال حركة اسلامية قال 27 عام من الفساد والكذب والزواج مثني وثلاث ورباع وقال حركة اسلامية . انتو همكم بطونكم وذكروكم ليس الا . فاشلين لو جلستو 27 سنه اخري . ومرحب باليسار والمعارضة . كفاية كذب ونفاق . كفاية فساد 27 عام من الرقص والكلام . مين ابو الكلام الاما م الصادق ام عمر البشير ؟؟؟؟