مستثمر سعودي يرغب في إنشاء مصنع لـ(الشبس) في دنقلا
أعلن المدير العام لمصنع كريمة لتعليب الخضر والفاكهة أمين محمد أحمد عن بداية الإنتاج الفعلي للمصنع يناير القادم. وفي الأثناء أشار إلى أن تمويل المصنع تم بشراكة سودانية سعودية، وقال «60%» للمستثمر السعودي عبد الهادي القحطاني و»25%» لشركة الاتجاهات المتعددة السودانية و»15%» لحكومة الولاية، وأوضح أن السعة الإنتاجية للمصنع تبلغ «400» طن يومياً. ونبه أمين في مؤتمر صحافي أمس الى استهدافهم الأسواق الأوروبية والخليجية لتصدير منتجات المصنع من «مربي وصلصة وبقوليات مسلوقة ومانجو «، وجزم بأن الأسواق المحلية لا تستوعب الكميات المنتجة من المصنع، وكشف عن تحضيرهم خارطة للزراعة في البلاد ووضع خطة للاستفادة من المنتجات الموسمية في الولايات كافة ، خاصة المانجو والطماطم ، وأعلن عن رغبة المستثمر السعودي في إنشاء مصنع «للشيبس» وتعليب الأسماك بدنقلا ، وقال إن المصنع أسهم في تشغيل «160» عاملاً موسمياً وموظفاً ، وأضاف خط الإنتاج للمصنع مبرمج على العمل «11» شهراً.
الانتباهة
نعم السودان والمملكة يحتاجان للشيبس جدا وهو إستثمار كبير وحيوي ولا يوجد في السودان وفقكم الله أبعدوا عن الصناعات الثقيلة والتعدين والسياحة وهذه التفاهات خليكم في الشيبس والإندومي والعلك، كما أن النخيل الإماراتي في الشمالية سينجح نجاحا باهرا نسبة لتغير الجو إلى رطب بسبب سد مروي والسد العالي وبقية السدود وبحيراتها، أبعدوا من الموالح كي لا تفشلوا لأن الأمطار الغزيرة التي بدأت في الشمال تضر الموالح وتفيد النخيل.. وفقكم الله..
ما شا الله — شبس سوداني ينافس الاسواق الاوربية .
و ممكن بعد فترة هوت دوق ايضا.
اكييد اننا في طريقنا لنصبح قوة اقتصادية عالمية.
يجب على الدولة ايقاف هذه الصناعات فوراً وايقاف استيرادها ايضا ويجب على وزير الصحة والاستثمار التدخل لغلق كافة المصانع المشابهة لهذه الأشياء التي لا حوجة للبلاد والعباد لها
كفاية قتل المواطنين الأبرياء بمواد مسرطنة
الكل يعلم بتكدس البطاطس في موسم الحصاد بحيث الاف الاطنان تفسد لعدم توفر السوق الخارجي وعدم وجود مصانع لها وبذلك يكون هذا المصنع حل معضلة كبيرة تواجه المزارعين هنالك فالبعض يري بأن هذا المصنع لافائدة منه ولكن الواقع يقول إنه سوف يحقق النجاح خصوصاً في صناعة الشبس والفيشار لتوفر الخام