مداراتمنوعات

بالفيديو.. مقيم سوداني بالسعودية يتحول من لص لبطل قومي..خاطر بحياته وصنع من نفسه بطلاً في المملكة بقفزه على العربة وهي مسرعة محاولاً مطاردة لصوص المحطة

صنع المقيم السوداني عبد الله حامد من نفسه بطلاً قومياً في المملكة العربية السعودية بعد موقف بطولي قام به في إحدى محطات الوقود بالمملكة.

وبحسب شهادة احد السعوديين الذي اسماه بالبطل قام أبو حامد بمطاردة لصوص دخلوا محطة الوقود وزودوا السيارة بالوقود وفروا بالهرب دون أن يحاسبوا عامل المحطة.

في هذه اللحظة لحظة هروب اللصوص الذين كانوا يستغلون سيارة “بوكس هايلوكس” وبتصرف سريع وشجاع قام المواطن السوداني بالقفز داخل صندوق البوكس المتحرك بسرعة جنونية.

محرر موقع النيلين تابع الحدث لحظة بلحظة وتابع تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين هاجموا أبو حامد بعد ظهور مقطع الفيديو الأول الذي رصده محرر موقع النيلين وأظهر أبو حامد وهو يقفز الأمر الذي جعلهم يصفونه باللص.

ولكن في المقطع الثاني والذي أشاد من خلاله المواطن السعودي بالبطل السوداني وضح أن الرواد ظلموه وأن أبو حامد كان فعلاً بطلاً سودانياً رفع رأس السودان عالياً كما قال رواد مواقع التواصل بعد أن علموا القصة كاملة.

لمشاهدة مقطع الفيديو الأول  أضغط هنا

لمشاهدة مقطع الفيديو الثاني أضغط هنا

ياسين الشيخ _ الخرطوم

النيلين

‫13 تعليقات

  1. يا عمى بطولة ايه دى والله غباء ما بعده غباء الرجل ده كان ممكن يضيع نفسه ساكت بسبب هذه العواره اللى عمله لانو كان ممكن يكون هؤلاء الشباب من اصحاب السوابق وكان ممكن يكون معهم سلاح ويذبوا به الى مكان نائى ويفعلوا به ما يريدون عوارة السودانيين دى فى كثير من الاحيا ما بتنفع وخاصة الواحد فى غربة والبلد ما بلدو يعنى كان ممكن يأخذ رقم لوحة السيارة ويعطيه للشرطة وهى بدورها سوف تجلب هاؤلاء الشباب من غير اى خسارات .

  2. من شك لو لحظة بأن هذا السوداني الفيديو الركب في الهايلوكس من الخلف انه مع اللصوص فهو ليس سوداني الحمد لله نحن في الغربة دايما نضع نصب أعيننا الله ثم الوطن و احب ان اطمن الشعب السوداني أن الغربة لم تسلب منا كرامتنا ولا رجولتنا وهذا مثل من الأمثال والأمثال التي لا تزاع أكثر من التي تمر عليكم وسوداني وافتخر

  3. وتعليقا علي اخونا عباس احمد اقول له السوداني في الشدايد لا يتهاون وتدفعة بطولته وانت الأوصاف التي وصفت بها اخونا عبد الله حامد عندنا مثل في السودان بيقول لو انت تعرفه ام لا لكن بقوله لك (الفيك بادربو) والله يشفيك

  4. كلام احمد عباس منطقي خصوصاً في حالة كان هنالك اكثر من شخص بالسيارة فيعد هذا سزاجة من الرجل وليس لشجاعة دخل في الامر لأنه لولا لطف الله بأن يتعرض للأزا مقابل ثلاثون او عشرون ريال سعر الوقود في السعودية ويأتم اطفاله لأن امثال هؤلاء القتل عندهم كشرب الماء يا اخوي محمد الامين لايمكن ان نعالج الخطأ بخطاء اخر وربنا بقول لا تؤدوا بأنفسكم للتهلكة
    وكان بالإمكان التبليغ عن السيارة من خلال الوحة وفي ظرف 24ساعة سوف يتم القبض عليه

  5. حماقة وسوء تصرف فعلا كما ذكر المعلق اولا فالمبلغ تافه لا يستحق هذه المغامره ويكفي فقط اخذ الرقم لان الشباب الطائش دول كان ممكن يؤذوه، بعدين هو الزول ده حريص كده المحطة كانت حقت ابوه!

    1. ملاحظة البوكس بدون لوحة عكس الدينا التي غادرت المحطة حتى في الظلام باين إنعكاس الضؤ على لوحتها .

  6. انا بفتكر لو الراجل دا استخدم ( نظريه الدفاع بالنظر) كان ممكن تكون نتائج مشرفه جدا?

  7. يتحول من لص إلى بطل .
    ما داير تنطبق عليه مقولة ؛ سرقة السارق حلال !

  8. الرجل قسونا عليه في الأول ….. لأن ما ظهر في الفيديو يعطي إنطباعا إنه مع صاحب البوكس …. ولكن أتضح إنه محاسب بالمحطه وإنه صارم تربية خلاء حمش فوق الجمر بمش …. لا يرضى الحقارة ….
    الإنهزاميون من ترعرعوا في عهد الكيزان الجبان وصفوه بالغباء … وكان ياخد رقم اللوحه ….. ووووو … وعشان شوية ريالات … وهي كانت حقت أبوه.. وإلخ ….. أولا البوكس خالي لوحات … ثانيا جيل السبعينات والثمانينات وما قبله نشأوا في زمن السودان الكبير العزيز المتماسك القوي الذي يهايه الكل وهكذا رضعوا من ثدي العزة والكرامة …. وعندما يتأزم موقف ما يتعرض له … تتحرك جينات الرجاله والشجاعه وساعتها ينسى كل شي ويندفع وفق ما تمليه عليه شهامته …. فما فارقه معاه قاتل أو مقتول ….
    ودونكم التكريم الذي حصل عليه أحد أخوتنا من أمير الرياض …. تصادف أثناء مروره مطارة السلطات لأحد المجارمه الحبش … فتصدى له بكل بسالة … فتال ضربه من المجرم أثناء الإشتباك … وكان تصديه للمجرم السبب الذي ساعد السلطات في القبض عليه …
    طيب … هل تراجع وهو يشاهد الموقف وإنهزم على رأيكم ؟ لا لا ….. خاض الخطر لأنه سوداني وأبصم بالعشرة إنه تربية ريف… وتم تحقيذه بعشرة ألف ريال حلال بلال … تعادل تلاتة وخمسين مليون سوداني ….
    من أراد أن يشكر ويثني عليه على أحد ما في موقف ما يشرف السودان في زمن الجبن والإنهزام فأهلا وسهلا ….
    ومن يرى في نفسه الضعف فاليتراجع …. وينقطنا بسكاته … لا مكان للإنهزاميين لدينا وخصوصا في الغربة ….

  9. الحمدلله هو عايش
    كبر مخك يا حبيبي
    الزمن دي صعب اكل و اشبع و اطلع بالبركه
    ما تعمل فيها بطل
    سوي البطولة في بلدك
    عايز اضحك على غبى عمك دا
    لكن بدلت الضحكه بالدموع

  10. هههههههههه ما معقوله يا azam
    بس كان موقف رجولي والله