(الشعبية) ترفض مقترحاً أميركياً لإدخال المساعدات للمنطقتين
فشلت اجتماعات متوالية عقدها مسؤولون دوليون مع الحركة الشعبية في العاصمة الفرنسية، في إقناعها بقبول مقترح أميركي لإيصال المساعدات الإنسانية إلى مناطق النزاع المسلح في المنطقتين، وتمسكت الشعبية بإيجاد معبر خارجي لنقل الإعانات.
واقترحت واشنطن أن تتولى وكالة المعونة الأميركية والمنظمات الإنسانية نقل المساعدات والأدوية إلى أي مطار سوداني داخلي، لتتأكد السلطات السودانية من محتوى الشحنة، من ثم نقلها للمتضررين في مناطق سيطرة الحركة بجنوب كردفان والنيل الأزرق، وهو ما وافقت عليه الخرطوم.
وعقد وفد من الحركة الشعبية اجتماعا مطولا في باريس، الإثنين، بمجموعة من المبعوثين الدوليين على رأسهم المبعوث دونالد بوث ناقش باستفاضة المقترح الأميركي، الذي وافقت عليه الحكومة السودانية في وقت سابق.
وقال المتحدث باسم ملف السلام في الحركة الشعبية مبارك أردول، في تعميم صحفي، الثلاثاء، إن وفد الحركة بقيادة ياسر عرمان، اجتمع بالمبعوثين الدوليين مرتين، استغرق اللقاء الأول ساعتين ونصف وحضره المبعوث الأميركي وإثنين من مساعديه واثنين آخرين من هيئة المعونة الأميركية والمبعوث الفرنسي، ونظيره البريطاني، علاوة على النرويجي ومسؤول إدارة السودان في الخارجية النرويجية.
وتابع “تناول الاجتماع بالتفصيل رد الحركة الشعبية على المقترح الأميركي للوصول لاتفاق إنساني ووقف عدائيات.. وتمسك وفد الحركة الشعبية بموقفه”.
وكان مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالسودان جفري آشلي، أعلن موافقة الحكومة السودانية على إدخال المساعدات للمنطقتين بواسطة المعونة الأميركية. وأفاد بأن الحركة الشعبية لا تزال ترفض ذلك.
شبكة الشروق
لماذا لا تفرض أمريكا ومجلس الامن عقوبات على القطعان بقايا الجنوب لماذا لا تصدر ICC مذكرات توقيف وتوجيه تهم لعرمان وحقار والحلو واردول بتهم الابادة الجماعية “رفض توصيل الاغاثة” والمتاجرة بأرواح المدنيين لماذا ولماذا ؟؟؟!!!
القيم اوفر
جيف وتفطست
دورهم مات وغنايهم ماات
انا و الله ما شفت في حياتي انسان يحب الشر لبني جلدته مثل هذا الحقير الرعديد
وريني سبب واحد مقنع انك ترفض أن يتم تفتيش هذه المعونات ؟؟؟ دي من واجبات الحكومه أن تبسط هيبه الدوله
انت لمن جيت هنا يا سجمان في المطار مش قلعو ليك حتي جزمتك في التفتيش
و كمان فتشو شنطك مالك ما احتجيت ؟؟
الحركة الشعبية تسيطر على المواطنين كرهائن وتتاجر بقضيتهم وطعامهم وقضاياهم الإنسانية ولا تسمح بدخول المساعدات، والغرب يستغل المساعدات للتنصير وتغيير دين السكان كما يحدث بدارفور، الحل أن تتحرك المساعدات من سنار والأبيض تحت حماية القوات المسلحة وبرفقة مراقبين من الأمم المتحدة إلى كل المناطق المحتاجة فهم مواطنون سودانيون والحركة الشعبية لا وجود لها، وجنود الحركة لن يمنعوا الطعام عن أهلهم والكساء بتعليمات ياسر عرمان وأردول والحلو وعقار. هيا إلى العمل ودعوا الكسل وافضحوا الحركة الإنتهازية والشيوعيين.
اللهم ارحنا منهم انهم لا يعجزونك يا الله
كثيرا قلنا وكتبنا ان هؤلاء لايهمهم انسان المنطقة ومعاناته بقد مايهمهم استمرار معانات اهالى المناطق المتضررة لانها مصدر وجودهم فى الفنادق والخروج على الاعلام لسب الوطن والادعاء بانهم يدافعون عن الغلابة سقطت ورقت التوت وليت ابناء المنطقة يعرفون من تهمه احوالهم ومن يتألم لمعاناتهم
صبرا علي آل ياسر هي رؤوس اينعت وحان قطافها وسيكون قريبا المعارض الوحيد للنظام وهو ايضا معارضة ضد الشعب وابشركم بان نهايته قد قربت
يا شباب دا ما عاوز أي صلح عاوز يكون طافش بين البلدان ويخم من هبات الأوربيين ولو رجع السودان في كم قضيه مرفوعه عليهو