عناق حار بين الطيب “حبيس الاكسجين” ووالدته بعد شفائه في السعودية.. شاهد دموع الفرح

وين كليات الطب والاستشارييين … يا جماعة وين الخلل… ولا رغبة في معرفة كيفية العلاج الذي تم والسبل لتوفيره في حال تكرر حالات مماثلة .. الطفل ليهو اربعة سنة … وسافر قبل اسبوع ورجع ….ده حال شنو يا ناس … معقول فقدنا اي رغبة للتطور

الحمدلله كثيرا علي نعمة الشفاء ،الا ان السؤال الذي يفرض نفسه،هو لماذا لم يتم هذا الانجاز في السلاح الطبي، اهو قصور في المعدات ،فشل في التشخيص، ام ماذا مع علمنا التام بالامكانيات الجيده للسلاح الطبي ،حقيقة اذا مر هذا الموضوع من دون تحقيق للوصول الي جهة التقصير بالتحديد واعلانها،فسوف يكون الامر حينئذ برهان ساطع علي الاسباب المانعه من الاستفاده من اخطائنا وبالتالي تقدمنا الي الامام

فالحين بس في الإضرابات و النقة الكتيرة.
و الواحد يكون الكشف بتاعو 300 جنية وقبل ما تشرح بتشكي من شنو يصرف ليك ادوية ومع السلامة

لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، الحمد لله الذي رد البسمة والفرحة لهذه الأسرة الكريمة ، موقف جد مؤثر لاتستطيع فيه حبس الدموع . جزا الله جمال الوال كل خي وان يكون ذلك في ميزان حسناته ، انه السودان الأصالة ،الكرم ،النبل والشهامة . اللهم احفظ أبناء شعبي من كل مكروه وافشي السلام والمودة بينهم.( أنبل وأعظم شعب علي وجه المعمورة )

ربنا يجعله فى ميزان حسنان يا جمال الوالي وجزاء الله خير كل من ساعد فى شفاه هذا الصبي

أولا : ألف حمدا على السلامة

ثانيا : أمر يستغرب له حقا و الحق لكل من تعجب أين الأطباء في المستشفى العسكري من تشخيص الحالة ، هل أصبح أمر الطب في بلادي إلى هذه الدرجة ، أرجو من وزارة الصحة التحقيق في الأمر لكشف الغموض ومن المستشفى العسكري شرح الحاصل ، لقد دب فينا الشك و كدنا نفقد الثقة في أطبائنا نرجو ثم نرجو التوضيح ، و الذي أوصل الخبر عليه أن يتقصى الحقيقة فنحن أصبحنا في قلق مما حدث على أنفسنا و على أهلنا .

الف حمد وشكرلله علي شفاء الطيب …
عل ادارة السلاح الطبي وباقي مشافي البلد تنهدش , تستغرب , تستيغظ المهم تبحث عن معالم الطريق الصحيح لعلاج نزلائها ….