على رمال السودان الذهبية مارس رياضة التزحلق ، وزار عدد من المناطق السياحية المتنوعة من اهرامات البجراوية وجبل البركل وإستمتع برحلات نيلية على نهر النيل أطول نهر في العالم.
وبحسب فيديو نشره السائح “Pavel Adventurer” على حسابه بموقع يوتيوب شاهدته ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين يظهر مناظر خلابة للسودان مع مظاهر حياة إجتماعية غاية في البساطة والكرم السوداني يبدو حاضراً مما جعل السائح يعنون الفيديو ب أحب السودان.
I love Sudan
ريم منصور
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
دا خواجي ولا داعشي ضل الطريق ………….!!!؟
يا سلام يا جماعه و الله السودان ده اجمل و احلي وطن في الكون …. مرات كده اشوف عيالي احس بتأنيب ضمير انو انا كنت السبب في حرمانهم من الحياه في السودان او علي الاقل حرمتهم من ايام طفوله جميله كالتي عشتها انا في السودان
الزول ده يا كبريت من اسمو بيكون تشيكي
في إحتفال إحدى شركات الجوال بعيد الإستقلال تم عرض فيلم وثائقي بإسم ( أرض السمر ) أنتجه أحد المخرجين ولكن الطامة كانت عندما تمت الاستعانة بأحد الأجانب للتعليق في الفيلم فكان نطقه لأسماء بعض المناطق والمعالم خاطئاً . ما نشوف جمال البلد إلا إذا صورها خواجي أو تحدث عنها أجنبي نفغر أفواهنا بالدهشة والإعجاب . أين كلية الفنون الجميلة والرسم والفنون التشكيلية والتصوير ، لانرى لهم بصمة واضحة في معظم القنوات السودانية فالديكور عبارة عن ألوان صارخة متنافرة غير مريحة القاسم المشترك بينها اللون الأحمر الذي لا يغيب عن أي قناة ، أحياناً ترى الخلفية لون أحمر والأرضية لون أحمر وثوب المذيعة لون أحمر كأنك تشاهد أستوديو تحليلي في مصارعة الثيران . تقوم بعض التلفزيونات العربية بعرض أفلام وثائقية عن السودان بمناسبة الإستقلال ندعو جمهور وزراء الإعلام في السودان بمشاهدة تلك المناظر . قبل أيام تم عرض صورة والتعليق عليها في إحدى القنوات اللبنانية والصورة متداولة كثيراً وفازت بجوائز وهي من أيام المجاعة بإحدى الدول الأفريقية ولا أعلم إن كانت من السودان ، وهي لطفل على وشك الهلاك وينتظر بجانبه نسر للإنقضاض عليه ، وكان تعليق المذيعة أن هذه الصورة من السودان إبان المجاعة في الثمانينات ! تقوم بعض المواقع السودانية بعض الأحيان بنشر صور ماسحي الأحذية للتندر بحال البلد مع أنها مهنة شريفة وموجودة في كل البلاد ويتم نشرها بجانب صورة المشردين وأرتال القمامة والشحاذين فيرسلون رسائل سالبة للآخرين ( من أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها ) .
اخي راشد ،، كيف حالك؟
أولاً منتج ومخرج السلسلة الوثائقية (أرض السمر) هو الأخ سيف الدين حسن. ويا ريت لو دخلت حسابه في فيسبوك ووجهت له هذه الملاحظة الجميلة.
ثانياً: صورة الطفل والنسر صورة مفبركة وحسب ظني إن مصورها ادخل عليها تعديل فتوشوب وقد اعترف بذلك. والله أعلم. حتى الدكتور محمد عبدالله الريح (دكتور بيطري وصاحب برنامج طبيعة الأشياء ب تلفزيون السودان سابقاً) قال: الصورة لصقر الجديان وهذا الطائر يعيش في جماعات ومستحيل يوجد فراداً. لك ودي.
ابداع ماخلى شي لحدي الكركريج صورو
كيف يعني يتزحلق علي الرمال دا كلام شنو! ! انتو مجانين ول انا المجنون