وزير الزراعة المصري: مشروعات تعاون مع السودان.. وخطط لزيادة الإنتاج السمكى
قال الدكتور عبدالمنعم البنا وزير الزراعة واستصلاح الاراضى المصري، إن وزارة الزراعة تربطها علاقات جيدة مع السودان وهناك شركة التكامل لتنفيذ مشروعات زراعية مشتركة، مشيرا إلى أنه سيكون هناك اجتماع مشترك قريبا لمجلس إدارة الشركة المصرية السودانية للتكامل الزراعى.
وأكد وزير الزراعة، فى تصريحات صحفية، قبل التوجه للبرلمان يوم الإثنين، أن مصر ترحب بفتح آفاق متعددة للاستثمار فى السودان ودول حوض النيل نظرا للبعد الاستراتيجى الهام، مشيرا إلى اتفاقه مع وزير الرى على التنسيق بين وزارة الزراعة والرى، خاصة أن البعد الإفريقى لهذه العلاقات خاصة مع دول حوض النيل، وإن مصر يجب أن تكون بوابة للدول الإفريقية مع كثير من دول الاتحاد الأوروبى وتنقل خبراتها للدول الإفريقية.
وفيما يتعلق بملف تنمية الثروة الحيوانية أكد الوزير أن أحد أولويات العمل خلال الفترة المقبلة هو تنفيذ مشروع المليون رأس ماشية لزيادة الإنتاج من اللحوم الحمراء، من خلال زيادة المعروض وزيادة قدرة الدولة على تلبية الاحتياجات من اللحوم الحمراء والحد من إنفلات أسعار اللحوم، من خلال توفير مستلزمات الأعلاف، بالتوسع فى زراعة الذرة الصفراء، والحد من استيرادها من الخارج والتى تصل إلى 8.5 مليون طن ذرة صفراء سنويا بـ1.6 مليار جنيه، موضحا أنه سيتم البدء فى تنفيذ المشروع فى عدد من المناطق فى غرب الدلتا تكون نواه للتوسع فى المشروع على مراحل.
وأوضح البنا أن السيطرة على الأمراض الوبائية العابرة للحدود تعتمد على تنفيذ خطة لتغطية احتياجات السوق المصرى من الأمصال واللقاحات لمواجهة الأمراض الوبائية، وتوفير اللقاحات للحمى القلاعية لحماية الثروة الحيوانية، ومضاعفة الطاقة الإنتاجية للقاح مكافحة مرض إنفلونزا من خلال تجهيز مبنى إنتاج لقاح الحمى القلاعية لتلبية الاحتياجات المحلية، وتصدير اللقاح إلى الدول الإفريقية والأسيوية، لأن الأولوية لسد العجز فى تلبية الاحتياجات المحلية من الأمصال اللازمة للسيطرة على أمراض الإنتاج الداجنى.
وكشف البنا عن استكمال مشروع تطبيق الحيازة الإلكترونية ” كارت الفلاح” حتى يستفيد منه 7 ملايين مزارع لضمان وصول الدعم لمستحقيه، والحد من التعديات على الأراضى الزراعية وتدقيق بيان الحصر الفعلى للأراضى المنزرعة بالدلتا ووادى النيل، بعد استبعاد التعديات من خطط المحاصيل الزراعية، وتحديث الاحتياجات السمادية لهذه المحاصيل، بما يضمن كفاءة مشروعات التطوير الزراعي.
وشدد وزير الزراعة، على أن التوجه الحكومى الأن يستهدف عودة القرى المنتجة وإنشاء محطات لتجميع وتسويق المنتجات الزراعية وربط المزارع بالأسواق، لتحقيق الاكتفاء الذاتى من المنتجات للسوق المحلى لمواجهة ارتفاع الأسعار.
وأشار الوزير إلى التنسيق مع وزارة الصحة تطبيق منظومة التامين الصحى، فكل هذه الطموحات تستهدف تحقيق طموحات الفلاح المصرى فى حياة كريمة تحقق استقراره الاجتماعى والاقتصادى.
ولفت الوزير إلى ضرورة الاستفادة من الميزة النسبية للمسطحات المائية المصرية على البحرين الاحمر والمتوسط، وتنمية وتطوير 10 بحيرات شمالية لزيادة الانتاج السمكى، وتنمية مشروع الاستزراع السمكى لتخفيف الضغط عن زيادة الطلب على اللحوم الحمراء، والوصول بالإنتاج الكلى لمصر إلى 2.1 مليون طن خلال الأعوام المقبلة من خلال التنسيق بين هيئة تنمية الثروة السمكية والمشروعات القومية التى تقيمها الدولة وخاصة محور تنمية مشروع قناة السويس.
واكد البنا أن أحد اوليات العمل الوزارى خلال المرحلة المقبلة من خلال تنمية المناطق الحدودية بمطروح وحلايب وشلاتين وسيناء، وإقامة مشروعات زراعية، وصحية، وتعليمية، وتنمية ريفية، وثروة حيوانية، لتحقيق الاستقرار الاجتماعى للأسرة البدوية وانخراط أبنائها فى التنمية، وتنفيذ مشروع تأمين سبل العيش وخلق أصول ثابتة للمجتمعات الفقيرة، لزيادة الدخل وتحسين حالة الأمن الغذائى للمجتمعات البدوية الفقيرة.
كتب عز النوبى
اليوم السابع
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
فتحو عينكم كويس من أولاد بمبة بلا إستثمار بلا قرف…دول عينهم على خيرات السودان وبس وحاتجينا منهم بلاوى وسموم وجواسيس
التسويق الاعلامي لمثل هذه النوعيه من الافكار المتحجره التي اكل علبها
الدهر وشرب وشبعت موتا وتقادمت هو الذي يضر بعلاقات الاقتصاد والتجاره بين السودان ومصر !! فالوزير يري ان مصر هي بوابه السودان لاوربا , فهي تسورد المنتج الخام من السودان وتعيد تغليفه بدباجه مصريه وتسوقه لاوربا باسعار مضاعفه كسلعه الصمغ مثلا او علي اقل تقدير بقيمه اعلي كسلعه الكركدي مع محاوله زراعته محليا اذا امكن !!! هذه النظريه البائسه تبقي حال السودان علي حاله مع انفتاح السوق المصري علي الخارج ,,, وهذا يبدأ بالمجال التجاري البسيط ويتطور ليشمل كل المجالات الاخري وصولا للوصايه السياسيه علي السودان ومقدراته !! نظريه استعماريه استغلاليه بحته اكل عليها الدهر
وشرب فعلا لكنها مازالت تعشعش في بعض الرؤس الخربه.
اعداد السودانيون بالدول الاوربييه وامريكا وكندا واستراليا ودول الخليج بالملايين واذا كانت نسبه رجال الاعمال والتسويق 1% او اقل فهم قادرون علي تسويق منتجاتهم للزبون المناسب في المكان المناسب بالسعر المجزي !! التكلمل بين البلدين من الافضل لكلانا يجب ان يكون بزياده المشاريع الانتجايه للسلع الزراعيه بشقبها النباتي والحيواني وهذه معلومه بالضروره وتجاهلها لايفيد كثيرا ولايمكن تجاوزها فلنعمل بموجبها لانها افضل وابقي وافيد, والا فالمصلحه الذاتيه . والله من وراء القصد…ودننبق.
الموضوع ليس في المويه.موضوع الثقة ..الشعب السوداني لا يثق البته في المصريين ولو بعث فيكم رسولا.لا نثق فيكم.
ديل مثل ما نشروا ( العدار ) و ( البودا ) في مشروع الجزيرة والتقاوي الفاسدة 1992-1999
ونشر ( المسكيت ) على امتداد ضفاف النيل فهؤلاء شعب مغروس فيه ( المضرة ) و ( الحقد ) على الاخرين
لا تشاركوهم ولا تتعاونوا معهم فسوف يفسدون الاراضي الزراعية
ويأخذون ( باللفهلومة ) المحصول ويتركون السيقان للسودان
( حرامية أولاد كلب )
لا للتكامل وحلايب وشلاتين أراضي سودانية دونها الدماء والأرواح وأسلم قرار إتخذته الحكومة السودانية هو وقف إستيراد الفواكه والمنتجات الزراعية وعندنا مايكفي من الفواكه المحلية ولاداعي للإستيراد وهنالك أشياء أهم من ذلك وكل هذه القرارات في مصلحة البلد ماعاوزين معكم شراكة ولو عملتها الحكومة فإن الشعب سيقف ضدها ويفشلها كفاية عليكم تخزين مياه السد العالي في السودان ودمار حلفا وقراها بسبب السياسة الرعناء لحكومة عبود ولن يتكرر هذا الخطأ القاتل مرة أخري لقد تعلمنا من الماضي وكان الثمن باهظاً وهو تهجير المواطنيين من منازلهم وغرق مدينة حلفا التاريخية وتجرع أهلها الطيبين المرارة والحسرة إلى يومنا هذا ماذا إستفاد السودان من السد العالي غير غرق منطقة حلفا وتشريد سكانها .
قال (واكد البنا أن أحد اوليات العمل الوزارى خلال المرحلة المقبلة من خلال تنمية المناطق الحدودية بمطروح وحلايب وشلاتين ) وبعد هذا يريد المصريون زراعة مليون فدان بشمال السودان. يجب على الحكومة وقف أي مشاريع مشتركة مع أي حكومة معادية لنا مثل الحكومة المصرية. تحتل أرضنا وتتآمر علينا وـؤلب الدول علينا. بئس الجار جار السوء.
لا يزرعوا لينا ولا نزرع ليهم
كفانا غش وغدر وفهلوة وعبط وشتايم وحقد وحسد
تأكدوا أنه لا يمكن في يوم من الأيام أن يأتينا خير من المصريين
صحيح نحن شعب طيب وكريم وأصيل ولينا عادات وتقاليد أصيلة …… وهم أولاد فرعون
الحذر الحذر الحذر الحذر
الحذر الحذر الحذر
الحذر الحذر
الحذر
كل الوزراء المصرين محركين من جهة واحده.. فكونا منه كما ضرانا مابنفعنا
والله يا البشير وحكومتك انتو خايبين وحقو تلبسو طرح
بلد تحتل جزء من ارضكم وفصلت جنوبكم وتغتصب حكم وتحاربكم بالليل والنهار منذ ستون عاما وبعد دا تفتحو ليهم الاستثمارات وتدوهم المنح وتطأطو رؤوسكم لهم ؟
ياخي انعل ابو رجالتكم الفي عيالكم واخوانكم بس
وقفو العفن ديل مادايرين اي حاجة معاهم نحن فى غنى ياخي مره واحده اعملو حاجة زي الرجال تخلينا نحس انكم بشر وبتحسو !
ياخي عليكم الله اشتغلو صاح والله تلقو ارواحنا فداكم ما تنزلو راسنا اكتر من ما هو نازل
اتفق تماما مع جميع اخواني المعلقين على هذا الخبر .. ولكن لدي سؤال بسيط عندما حظر السودان استيراد الخضار والفواكه من مصر مر على مسامعى تصريح لوزير الزراعة المصري يقول حتى السودان يحظر منتجاتنا وكلمة حتى خلفها الكثير والكثير ..ويوصف السودانيين بآكلى القرود هل هذا هو الوزير الذي يروج بضاعته الفاسدة
اتمنى الا يجد طريق للسودان والسودانيين ابدا
بلاش غش وكلام فارغ … العبوا تيوتك بعيد … ولا تنقلوا الينا امراضكم المسرطنة وعفنكم ولا تلوثوا بلادنا
واطلعوا من حلايب وشلاتين ولملموا اطرافكم بدري ..بدري … كفاية لعب على الدقون ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
نحن لسنا في حاجة لاستثمارات مصرية وأصلاً المخابرات المصرية ستعمل على إفشال أية مشاريع مستقبلية أيها الوزير المصري الهمام .. المشكلة أنكم أنتم تحتاجون لنا وليس العكس ولكن مشكلة المصريين انهم لا يدرون ولا يدرون أنهم لا يدرون
المصريون هم العدو فاحذروهم
نحن ليس في حوجة للمصريين لانريد شراكة معهم وطنا فيه كل الخيرات ودولة مصر صارت لديها عداوة من كل الدول وهم لايحبون لنا التقدم ولا الخير وكل تصرفاتهم تدل على الحقد والكره للسودان والسودانيين ورئيسنا البشير .. مواقعهم وكلامهم كله حقد وكره ومواضيعهم كلها تحريض
خاصة عندما رفعت امريكا الحظر عن السودان لم يهدأ لهم فكر حتى انهم اتوا بمواضيع فيها تحريض على السودان وحكومته .
ولاتنسوا افساد شتول النخيل فهي اقرب دليل .
ياخ لو بقت مصر الدوله الوحيده في العالم كلو ممكن تجي تستثمر في السودان ما عاوزين ارحمونا ياخ ما معقولع المسؤوولين في البلد دي ما عندهم كلمه قاااطعه تهليهم تاني ما يفكرو يجيبو سيرت السودان في اي زفت خطه ليهم