الصين تستورد الحمير من السودان: صفقات بالملايين ومنافع طبية
وتستخدم الصين الحمير في صناعة مواد طبية ودوائية بجانب مستحضرات التجميل، فضلاً عن أن المادة المستخرجة من جلد الحمير “ايجياو” و”الجلاتين” تمثل عنصرا رئيسيا للعلاجات التقليدية الصينية المفضلة، حيث تستخدم لعلاج مجموعة من الأمراض.
ويوجد في الصين ما يزيد عن 100 مصنع لإنتاج جلاتين الحمير، ما أسهم في نفاد الإنتاج المحلي.
تجارة مربحة
كوثر السماني واحدة من التجار الذين تقدموا بطلب لدى وزارة التجارة السودانية لتصدير الحمير، بعد أن حققت أرباحا مالية من تجارتها في تصدير العقارب إلى الصين، ولم تجد كوثر ما يدعو للسخرية من خطوتها باعتبارها عملية تجارية تدر عليها أرباحاً هائلة، كما تسهم في نهضة اقتصاد البلاد، وفق تعبيرها.
وتقول السماني لـ”العربي الجديد” إنها ما زالت في انتظار التصديق من قبل وزارة التجارة للشروع في تصدير الحمير، مشيرة إلى نيتها إنشاء مزرعة لتربية الحمير من أجل فتح خط ثابت للتصدير إلى بكين.
من جهته، أعلن مدير إدارة الصادرات في وزارة التجارة السودانية عيسى ترتيب شاطر، في تصريح سابق، عن تلقي الوزارة طلبات لتصدير الحمير، وغيرها من السلع، إلى الصين. وتختلف أسعار الحمير في السودان لاختلاف أنواعها بين القصير والطويل.
حظر أفريقي
حظر عدد من الدول الأفريقية تصدير الحمير إلى الصين، باعتبار أنها لا تكفي لتلبية الطلب المحلي، كما أن هذا التصدير سيتسبب في ندرتها مثلما تسبب في ارتفاع أسعارها ثلاثة أضعاف.
وبحسب صحيفة “الاندبندنت” البريطانية فإن النيجر أعلنت حظر تصدير الحمير في سبتمبر/أيلول المنصرم، بعد أن ازداد حجم تصديرها إلى دول آسيوية ثلاث مرات خلال العام الماضي. كما حظرت دولة بوركينا فاسو تصدير جلود الحمير، وهو ما دفع الصين إلى البحث عن مصادر أخرى، منها السودان ومصر وغيرها من الدول.
ووفقا لمصادر حكومية، فإن الخرطوم ستبدأ في دخول السوق الصيني للحمير منتصف العام الحالي، حيث بدأت وزارة التجارة المباحثات مع بكين للاتفاق على الإجراءات المتصلة بعملية التصدير.
وفي هذا السياق، يرى الخبير الاقتصادي كمال كرار أن هذه الخطوة تعتبر نتاجا طبيعيا للأوضاع الاقتصادية التي تعيشها البلد، فالمواطن السوداني، يحاول البحث عن منافذ للعيش.
ويعتبر أن هذه الخطوة، من شأنها التأثير على أسعار الحمير، لافتاً إلى أن غياب سياسة اقتصادية واضحة من قبل الدولة، سيكون له تأثير سلبي على كافة القطاعات، ومنها تصدير المنتجات، والسلع، والحيوانات التي يعتمد عليها المواطن في تدبير شؤون حياته.
طلب آسيوي مرتفع
تناولت العديد من الصحف العالمية، اتجاه الصين لاستيراد الحمير من دول كثيرة، وأشارت صحيفة “نيويورك تايمز” في تقارير نشرت منتصف العام الماضي، أن للصين منافع اقتصادية جراء استيراد الحمير، بعد انخفاض الأعداد محلياً. ونقلت الصحيفة أن الصين تعاني من أزمة نقص في الحمير، الأمر الذي اضطرها إلى استيراده من الخارج.
كما اتجهت اليابان أيضاً إلى استيراد الحمير، وأشارت إلى أن الهدف استخلاص مادة من جلودها، تستخدم في صناعة دواء ياباني، يتم تصديره إلى عدد من دول شرق آسيا.
أمكم جاتكم يا حمير السودان
حميرنا بايو و متغذية على الحشائش الطبيعية والكوش الريفية
الصينيين عندهم هوس جنسي وبياكلوا الحاجات الغريبة بحثا عن القوة الجنسية مثل الاعضاء التناسلية للنمور و امخاخ الكلاب و القرود و القرنبع والعقارب و لو استطعنا اقناعهم بان حساء انثى الانوفليس السودانية تزيد البائة و تنشط الرجال والنساء جنسيا نكون قضينا على الملاريا تماما ولو تناول كل صيني حساء الانوفليس مرة واحدة في حياته لو حسبنا الكورة الواحدة فيها الف بعوضة مضروب في مليار وشوية عدد الصينيين نكون اتخلصنا من ترليون باعوضة ناقلة للملاريا
وكذلك عندنا كميات هائلة من الجنادب ممكن نسوقها لهم
العشر والمسكيت برضو
الأخ أبو لمبة
أؤيد أفكارك الألمعية الخاصة بتصدير الانوفليس و المسكيت ..كدة نكون ضربنا عصفورين بحجر…قضينا علي أكبر مشكلة وهي الملاريا ..و دخلنا عملة صعبة…سجل براءة الاختراع قبل ما يلفحو منك ..
الصنيين ديل ما يمشوا مصر , مصر فيها ٩٠ مليون حمار
ههههههههههههههههه الله يقطع شياطينك كلها يا على
الحسانية فرقت معاهم .. تاني سبق حمير مافي .. الا سبق تيوس بس
في زمن الامبراطوريه الرومانيه في اوج عظمتها حينما كانت تحكم كل اروبا و اسيا و شمال افريقيا كان ثمن الحمار الواحد يعادل مرتب 400 جندي … و كانو ينقلون به الاسلحه و المواد الغذائية في الاماكن الوعره … و نفس الفكره اخذتها امريكا في حربها ضد الانجليز لنيل استقلالها حيث كان يتم تهريب الاسلحه من المكسيك . المغرب هي من ارسلت تلك الحمير لمساعده امريكا و كذلك الجمال …
الحزب الديقراطي الامريكي شعاره الحمار و اول مره استخدم عام 1824 علي ما اظن … و من صممه كشعار رسام كاريكتور اسمه توماس مهاجر الماني و هو نفس الشخص الذي صمم شعار الفيل للحزب الجمهوري …
الديقراطين اختارو الحمار رمز لهم لانهم بيقولو الحمار ساعدهم في نيل استقلالهم من الانجليز اما رمز الفيل بتاع الجمهورين ما عارف سببو شنو الا اكان بيشوفو الفيل و يطعنو في ضلو كسياسه خارجيه لهم ….
اتقو الله في حميرنا يا هؤلاء
نرجو من البشير كمان زيادة عدد الصادر … كم وزارة لدينا وكم دستوري مرتباتهم مرهقه الدولة
علينا أن نصدر لهم عملاء مصر بالداخل،،،
حاليا مستفيدين من الحمير في شتى المجالات،
ما عدا أولئك العملاء،،
اقترح انشاء منظمة من الامم المتحدة لرعاية حقوق الحمير خلفا لمنظمة حقوق الانسان لان الانسان مات والحي سلبت حقوقه
وبالضرورة يراسها حمار عربي اوأفريقي لانهم يملكون عقول الحمير
من العقارب للحمير يا ريت لو صدروا بتاعة السودان ووفروا لاهلي في الجزيرة مصدر دخل بشرط السعر العالمي يصل لصاحب الحمار دون سمسار
حظ العندو حمار
الحمير المصرية مضروبة…… بتشرب من موية المجارى.
اعتقد اني من الناس البعمل لي مزرعة لانتاج الحمير لانو عندي راس المال جاهز ههههه. زي. كم حمارة لكن من الطبيعي الشغلانة محتاجة لدراسة جدوي …… ي ربي الحمارة بتلد في كم شهر والعمر المطلوب كم سنة وفي اليوم باكل كم ……بس في حاجة تانية …. لو الناس ديل صدروها لينا حاجات تانية .. هي حلال ولا حرام. ولو. حلال نحنا ما نجلب المصانع هنا ويشتغلوا بدل نتلتلهم ساي شايلنهم وخاتنهم . وبعدين نحنا زاتنا دايرين عمالة ….. مالو لو الدوله طلبت من المصانع تجي هي وتعمل هنا ونحنا عندتا مساحات انتاج مبالغ غيها خاصتا جاي علينا انفتاح علي العالم بعد رفع الحظر الاقتصادي ……
أتمنى قرار التصدير يشمل كل السياسيين السودانيين لأنهم بالتجربة العملية أثبتوا أنهم فصيلة من الحمير ،،، مخلوطة بجينات الثعالب (مكر خداع عدم وطنية وحرمنة)…..
صدقت يا أبو أحمد !!!!!!!!! ونكون ارتحنا منهم
يِآٍرٍيِتٍ لّوَ صِدًرٍوَنًآٍ آٍنًحًنً بُدًلّ آٍلّحًمٌيِرٍ دًيِ هًهًهًهًهًهًهً
مادايرين ( النمتي ) مكره الناس في الشمالية