انطلاق التمرين الجوي السوداني السعودي المشترك “الدرع الأزرق”
انطلقت الخميس في مدينة مروي شمالي السودان، مناورات التمرين الجوي المشترك “الدرع الأزرق 1″، بين القوات المسلحة السودانية ونظيرتها السعودية، وتستمر المناورات حتى 12 أبريل المقبل، وتشمل تقديم عروض عسكرية جوية في ولاية الخرطوم.
ووصلت طائرات القوات الجوية مروي للمشاركة في التمرين، وكان في استقبالها مساعد رئيس أركان القوة الجوية للقوات الجوية السودانية، اللواء الطيار الركن صلاح الدين عبدالخالق سعيد، وقائد التمرين من الجانب السعودي، العقيد الطيار الركن علي مجرّي القحطاني، ومدير التمرين من الجانب السوداني، اللواء الطيار الركن حسين محمد عثمان حسين.
وأوضح قائد التمرين العقيد مجرّي أن القوات الجوية الملكية السعودية ستشارك في التمرين للمرة الأولى في السودان الشقيق، وذلك لتعزيز العمليات الجوية مع القوة الجوية السودانية، وتبادل الخبرات بين الجانبين ورفع مستوى القدرات العسكرية والجاهزية القتالية للمشاركين.
التعاون العسكري
وأكد مجرّي أن جميع المشاركين يعملون بجد واتقان ويتمتعون بروح معنوية عالية لتنفيذ التمرين بكل احترافية، مقدماً شكره للجانب السوداني على حسن الاستقبال وكرم الضيافة غير المستغرب من القوات المسلحة السودانية.
ويهدف تمرين “الدرع الأزرق1” إلى تخطيط وتنظيم وتنفيذ الأعمال القتالية للمقاتلات الجوية بمناوراتها المختلفة، والعمل كفريق واحد لتخطيط وتنفيذ العمليات ودعم التعاون العسكري المشترك بين البلدين وتبادل الخبرات ورفع الكفاءة والجاهزية القتالية
وتشارك القوات الجوية الملكية السعودية بطائرات من طراز “ف 15 سي” وطراز “تايفون”، وتشارك عدد من طائرات القوة الجوية السودانية من طراز “ميج 29” ومقاتلات “سوخوي 24″ و”سوخوي 25” وطائرات “مي المروحية” و”رادار توجيه مقاتلات اعتراضية
شبكة الشروق
رائع،، وكنت أتمنى لو شاركت في هذا التمرين مقاتلات من سلاح الجو الأثيوبي أيضا بناءا على الإتفاق الذي تم في الأيام القليلة الماضية بين السودان وأثيوبيا على التعاون العسكري والإستراتيجي بين البلدين.
الجيش الأثيوبي معروف بأنه من أقوى الجيوش على مستوى أفريقيا، وبالأخص في مجال الطيران الحربي من حيث الأسطول ومهارات طياريهم الكبيرة، فبما أن أثيوبيا أصبحت حليفا قويا للسودان وبما أنهم يشاطروننا العداء تجاه المحتل فياحبذا لو شاركونا في هذه المناورات، فالرسالة كانت ستكون أقوى وأوضح للمحتل المصري.
أتمنى أن تكون المناورات القادمة بين سلاح الجو السوداني والسعودي والأثيوبي والقطري كذلك، لم لا ؟ فالخصم مشترك لجميعنا.
يا زول بطل بلبله ، ده اعلان حرب عديل هههههه ، لكن من ناحيه كلامك منطقي مع سحب كلمة عدو ، الجماعه ديل بتاعين تحاريش بس ولسان طويل ومفروض توصل ليهم رساله واضحه انو لو انتو واقعين من السماء نحن اللي دفرناكم او دفيناكم زي ما بيقولو اخوانا السعوديين .
نحن في السعودية نقول ايضا دفرناكم بمعنى دفعناكم ههههههه
اذا يتم تهريب ماشيتنا ويتم تصديرها،، فهذا يساعد العدو ليصنع دانه وطلقه ليقتل ويحتل ارضنا ،،
القادم بين الجيش الإثيوبي والسوداني فوراً
الأخت شجن (بناء على الإسم سأفترض أنك أنثى، وإن كان البعض يستخدم أسماء مستعارة، ولكن علينا بظاهر الإسم).
كلا لن أسحب كلمة عداء !!، ماهو العداء في قاموسك؟؟، أو من هو العدو في وجهة نظرك ؟؟
الذي يحتل أرضك وبالقوة جهارا ويسيئ إعلامه إليك وإلى بني جنسك ويهينك ويستحقرك ليل نهار على مرأى ومسمع من العالم بأكمله ولا يريد لك خيرا ولا رفعة وينظر إليك كتابع له ويصورك في أفلامه السينمائية كبواب وحارس لعمارته ويتهكم عليك بسخيف القول والفعل ويصفك بالعبد ويزدريك ويتفهك ويحرص كل الحرص على ألا تتفوق عليه في أي جانب من جوانب الحياة ولا يرتضيك أن تكون في موضع الند أو المنافس له، إنه ولعمري العدو بعينه !!.
صححي مفهوم العداء في قاموسك، أو ربما أنك لست على اطلاع كاف ودراية تامة بما يحدث حولك وبما يجري في محيطك وبما تكنه مصر من عداء تجاه السودان والذي ليس بالضرورة أن يعلن بمايكروفونات في كل الظروف وفي كل الأوقات، فالسياسة والدبلوماسية تتطلب النفاق والإلتفاف وإظهار الأمور بماليست عليه، وإن كان الواقع الآن أضحى أوضح للعيان من أن يستعان بمايكرفونات لإعلان عدائهم لنا.
رد الله لنا أرضنا ونصرنا على أعدائنا.
رغم الازمااات التي مرررت بهااا البلاد الا ان السودان ليس م هوو علييه سابقاا التحسنااات تتلاشاا يووما بعد يووم ظاهره الثالوث التي تكبدت بها العملا الاسرائليين الخوونه (مصر ) بائت بالفشل
لا يهمنا زلك الاعلام الفاشي الاهم هوو يجب أن
نستبييح ونتكاتف ونرا ونتطلع الي الإمام
ونتحفز بصداقتنا لمن مد لنا يد العون تاره ونفوزنا لمن اراد نزع قناعه وبات حقده ع اقتصادنا وثرواتنا تارات اوكد لكم السودان ليست م كانت عليه سابقا
ان أردتم الحرب فمرحبا بهااا ازا ان اردتم التفاوض فنحن صناعه ان اردتم سياسه البطن العفشا فنحن اكبادهااا