السلطات المصرية، تبلغ الصحفية إيمان أنها ممنوعة من دخول مصر بقرار من “المخابرات”

مواثيق الشرف بتتعمل مع الدول الى عندها شرف زى قطر والسعودية والأمارت والبحرين وعمان والجزائر وأثيوبيا وأريتريا وتشاد

وصف المقريزى لأهل مصر :

“أهل مصر يغلب عليهم الدعة والجبن والقنوط والشح وقلة الصبر وسرعة الخوف والحسد والنميمة والكذب والسعي إلى السلطان وذم الناس بالجملة، كما يغلب عليهم الشر والدنية التي تكون من دناءة النفس والطبع …..ومن أجل توليد أرض مصر الجبن والشرور والدنية لم تسكنها الأُسد، حتى كلابها أقل جرأة من كلاب غيرها من الأمصار، وكذلك سائر ما فيها أضعف من نظيره في البلدان الأخرى، ماخلا ما كان منها في طبعه ملايمة لهذا الحال كالحمار والأرنب
المصدر : “المواعظ والاعتبار بذكر الخطط و ا لآثار” صفحة 433″.
ومما يُنسَب لعمرو بن العاص رضي الله عنه أنه قال في وصف مصر: “ … ونساؤها لُعَب، ورجالها عبيد لمن غلب”، ويضيف الرواة لتلك العبارة إردافه: “يجمعهم مزمار وتُفَرّقهم عصا!”
وقد صدق.

هذا شرف لك يا أختاه

،،،،، ،،،،،، ،،،،، ،،،،، ،،،،،

هالة
حملتك أثمرت وهذا.
يقوي المقاطعة

منتدى يقيمه المعهد السويدي فى الإسكندرية، تتم دعوة صحفيين سودانين لحضوره ،مصر تمنع البعض منهم من دخول أراضيها، مصر أرادت لهذا المنتدى ان يقوم ،وارادت لدعوة اولئك الصحفيين أن تتم، لانها تريد ان تستفز شعب وحكومة السودان، ما كان لنا ان نلبى تلك الدعوه، بحجة أن المنتدى يقام ببلد تحتل أراضينا، لنلقن مصر درسا لم تتحسب له، لكنها الهرولة. مصر تبكى بشدة على حياتها، فسد النهضة سلاح مسلط على رقبتها، مصر بدون سد النهضة تروى زرعها من الصرف الصحى، فكيف يكون حالها بعد سد النهضة، لذا فلن يهدأ لمصر بال لانها الان تحتضر، اخطات مصر فى اسلوب معالجة المشكل الذى تعيشه، والمسلك الذى تسلكه لتخرج من منحتها سيقودها إلى الانتحار، فمن لايملك طعامه لا يملك قراره، ناهيك من الذى لا يملك الماء الذى يشربه، على مصر أن تعود إلى صوابها وتحترم غيرها، لأنها أحوج للغير من حاجة الغير لها.وبحق الانسانيه فقط حينها يمكننا أن نمد لها يدنا كيد عليا وأن تمد مصر يدها كيد سفلى شريطة أن تعترف بذلك.

الفتي النرجسي … خلي الموضوع دا في حنانك