بالصور .. مصر تحتفل بـ«الحمار»: يوم في حب الحيوان ومسابقة لاختيار الأفضل
في القرن السادس عشر ، احتفل المكسيكيون في بلدة أوتومبا القديمة باليوم السنوي للحمير، أو ما يُسميه البعض مهرجان الحمير، حيث رأى سكان أوتومبا أنهم كانوا يعتمدون على الحمير في الكثير من أعمالهم، فهي تستحق تخصيص يوم لتكريمها.
في هذا المهرجان «يُكرم الحمير على عملهم الشاق، لا سيما فيما يتعلق بمساهمتها التاريخية في إنتاج مشروب مسكر محلي بالمكسيك يُسمى (بلكي)، وأنه يتوافد الكثيرون على البلدة لمتابعة احتفالات مثل بولو الحمير ومسابقة اختيار ملكة جمال الحمير وتنصيب ملكة جمال الحمير (مس دونكي)»، وفقاً لما ورد بجريدة النهار وسكاي نيوز.
وتبعاً لما ذكرته «إم بي سي» و«سكاي نيوز» يشهد المهرجان «تودد المشاركين فيه لعشرات الحمير، في ملابس مختلفة، منها الخاص بمزارع منتجات للألبان وما هو للاعب في منتخب المكسيك لكرة القدم، وأن المهرجان يبدأ بكرنفال الحمير، حيث ترتدي أزياء مختلفة ويشارك فنانون ويُعتبر مقصدًا سياحيًا».
ولم يقتصر الاحتفال بالعيد العالمي للحمير على المكسيكيين فقط، بل امتد إلى كينيا، حيث ذكرت بوابة القاهرة «أنه في 17/5/2015م احتفلت كينيا للسنة السادسة باليوم الوطني للحمير، بفرق موسيقية ومسيرات وعروض تقديرًا لدور الحمير في الاقتصاد الوطني والريفي عبر كينيا لأن هناك ما يزيد على 1.8 مليون حمار في كينيا تُستخدم في النقل والزراعة».
وامتد الموضوع ليصل إلى مصر، حيث أعلنت جمعيات حقوقية معنية بالرفق بالحيوان بتخصيص يوم الثامن من مايو المُقبل للاحتفال بيوم الحمار المصري، للتوعية بأهميته ومساعدته للفلاح المصري في الزراعة ووجود حملة منظمة لاستغلال جلوده في التصدير.
وأوضح الدكتور عمرو محمود دكتور في مستشفى بروك الخيري بالسيدة زينب، أن «دينا ذو الفقار الناشطة في مجال الرفق بالحيوان، اتفقت مع عدد من جمعيات الرفق بالحيوان، منها مستشفى بروك الخيري وجمعية رعاية الدواب بمصر، لتنظيم اليوم الأول للحمار في مصر بالتوازي مع الاحتفال العالمي».
وأوضح الدكتور عمرو لـ«المصري لايت» أنه «كان يوجد مخطط لعمل اليوم العالمي للحمار بأماكن سياحية داخل المدينة، ولكن تغيرت الخطة بسبب قانون الطوارئ الذي يمنع التجمعات في أماكن معينة، ولذلك فجمعية بروك هتنزل في أماكن فروعها فقط ولها 7 فروع في (القاهرة، إسكندرية، مرسى مطروح، المنصورة، إدفو، الأقصر، أسوان) هيطلعوا عيادتهم البالغ عددها 80 عيادة لزيارة الأماكن ذات التعداد الحيواني الكبير».
ويضيف: «سيتم تجهيز العيادات الطبية بجميع الأدوات التي تلزم لتقديم العلاج وعمل بعض العمليات الصغيرة، كما ستتم توعية أصحاب الحمير بكيفية العناية بهم، وعمل مسابقة لاختيار أفضل حمار، وأخرى لاختيار أفضل مُرَبٍّ».
فلورانس دان، طبيبة الألعاب الرياضية الفرنسية، أكدت من قبل لـ«المصري اليوم» أن المشي مع الحمار يساعدك على التخلص من الاكتئاب، كما كشفت السر وراء اختيار الحمار قائلة: «صديق هادئ يتمسك بك ويحب الملاطفة وكريم مع الأشخاص الذين يصادفهم في الطريق».
وذكر أطلس سكوب: «إن أكثر الحمير التاريخية شهرة هو حمار جحا وأشهر حمار أدبي في العالم هو الخاص بالإسباني (خوان راموت خيمنت) وأشهر حمار أدبي عربي هو الخاص بتوفيق الحكيم».
المصري لايت
وصف المقريزى لأهل مصر :
“أهل مصر يغلب عليهم الدعة والجبن والقنوط والشح وقلة الصبر وسرعة الخوف والحسد والنميمة والكذب والسعي إلى السلطان وذم الناس بالجملة، كما يغلب عليهم الشر والدنية التي تكون من دناءة النفس والطبع …..ومن أجل توليد أرض مصر الجبن والشرور والدنية لم تسكنها الأُسد، حتى كلابها أقل جرأة من كلاب غيرها من الأمصار، وكذلك سائر ما فيها أضعف من نظيره في البلدان الأخرى، ماخلا ما كان منها في طبعه ملايمة لهذا الحال كالحمار والأرنب
المصدر : “المواعظ والاعتبار بذكر الخطط و ا لآثار” صفحة 433″.
ومما يُنسَب لعمرو بن العاص رضي الله عنه أنه قال في وصف مصر: “ … ونساؤها لُعَب، ورجالها عبيد لمن غلب”، ويضيف الرواة لتلك العبارة إردافه: “يجمعهم مزمار وتُفَرّقهم عصا!”
وقد صدق
المقريزي المصري الوحيد في التاريخ يتحدث بصدق ادعو بفتح مكتبات باسمه في كافه العواصم الناطقه بالعربيه تكريما لشجاعته و صدقه
أي حمار يا إخوتي في ماسر ؟
المركوب أم المأكول ؟
كل عام والمصرين بخير (اقصد الحمير ) ??
كل ناس تحتفل بمثلها الأعلى
وأكيد في علاقة بين المصريين والحمير
عشان كدا بيحتفوا بمثلهم الأعلى
يبدو أن هناك علاقة قوية
بس مش حرام يا مصريين تاكلوا لحمو؟
دا قريبكم ….
من لحمكم ودمكم …….
أثبتت الدراسات أن بعد تحليل الحمض DNA للحمير والمصريين
تبين انا هناك شبه تطابق …
بالله عليكم ديل بشر؟
مرة يحتفلوا بي رقاصة (فيفي عبدو) بإعتبارها الأم المثالية
ديل فيهم واللا منهم رجا؟
ديل حثالة البشر
تفوووووووووووووووووو عليهم شعب زبالة
مفروض الحمير في مصر تطالب بيوم يحتفلو فيهو بالمواطن المصري … مافيش حد احسن من حد …. كلهم صنف واحد