البشير: ما زلنا نصبر إزاء مصر رغم احتلالها أراضينا
قال الرئيس السوداني عمر البشير إن بلاده تتحلى بالصبر إزاء مصر رغم “احتلالها” أراضي سودانية، كما اتهم البشير الإعلام المصري بالإساءة إلى السودان رغم “القوة التاريخية” للعلاقات المصرية السودانية.
وفي مقابلة خاصة مع الجزيرة تبث لاحقا، قال البشير إن بلاده لم تقم بأي إساءة لمصر رغم “احتلال” مصر جزءا من الأراضي السودانية، في إشارة إلى منطقة حلايب وشلاتين التي تعتبرها القاهرة أرضا مصرية.
وأضاف البشير أن الإعلام المصري العام والخاص يعمل على الإساءة إلى السودان، وأن بلاده مع ذلك تصبر على هذه المعاملة لأن العلاقات المصرية السودانية تاريخية وروابطها قوية جدا.
وتابع الرئيس السوداني قائلا “مصر مستهدفة ونحن مستهدفون، فأي شرخ في هذه العلاقات هو خصم للاثنين، وهو ما يصب في مصلحة أعداء الأمة”.
وتمر العلاقات السودانية المصرية حاليا بمرحلة توتر نتيجة تصاعد القضايا الخلافية بين البلدين بشأن مثلث حلايب، وسد النهضة فضلا عن خلافات بشأن قضايا أمنية، وكان من نتائجها إصابة سوداني بالرصاص الأربعاء عندما أطلق الجيش المصري النار على أشخاص ينقبون عن الذهب قرب “وادي العلاقي” داخل الحدود السودانية.
الجزيرة
يا عمي البشير، المصرييييين دايرين ادخلونا في حرب عشان حسو نحن أحوالنا بدت تتصلح،،
وهم العكس،،
لازم نصبر عليهم ونجتهد عشان وطنا وأحوال شعبنا تتصلح،
أعلم يا رئيسنا المصريين سوف يجرونا للحرب بكل الطرق،
وبعد أمورنا تبقى تمام لكل حدث حديث،،
طلب صغير،، الذين يسئون ويقللون من شأن الشعب من الداخل، ديل دايرين حسم وهؤلاء أخطر من العدو ذاتو،،
أوراق الضغط الموجودة عند السودان كثيرة جدا ويجب تفعيلها فورا وهنا أسرد بعضها:
1- سد النهضة
2- عنتيبي
3- إيقاف المعاملات التجارية كافة مع مصر واستبدالها مع دول أخرى
4- نشر قوات من الدعم السريع على الحدود الشمالية لحماية المواطنين السودانيين وارهاب مرتزقة الجيش المصري
5- تحريك قضية حلايب وشلاتين دوليا وتوكيل مكاتب استشارات دولية تقوم بعمل احترافي لدفع القضية
6- تحويل السياحة العلاجية الى دول اخرى كالاردن وغيرها
7- استجلاب الدعم الأفريقي في قضية حلايب ضد مصر خاصة أن مصر غير محبوبة أفريقياً لمواقفها السالبة و عنصريتها تجاه القارة وأيضا تحريك ملف تدخلات مصر في الحرب الدائرة في جنوب السودان لدى الاتحاد الأفريقي
8- الاستفادة من حصة السودان كاملة غير منقوصة من مياه النيل واقامة السدود لتوليد الكهرباء والمشاريع الزراعية الكبيرة وتوصيل مياه النيل الى أكبر قدر من بيوت ومدن السودان (ولو فاضت إن شاء الله نديها السعودية والخليج)
لا فض فوك …………..
وفيت وكفيت…………..
قراءة سليمة وتخطيط سليم ………….
فقط مين يقرأ ……… مين ينفذ…………
……………………………………………………………………………. حجرم ………………………..
*** ليه تصبر ماسكين عليك ذله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أن وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
***ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصراف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر، وإنما أنتم كما قال الله تعالى: “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** ليه تصبر ياريس ماسكين عليك ذله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أنت وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس لهم هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصراف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** ليه تصبر ياريس ماسكين عليك ذله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أنت وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس لهم هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصرف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** ليه تصبر ياريس ماسكين عليك زله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أنت وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس لهم هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصرف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
احسم الكتاب الذين يعملون على إحباط همة الشعب
صدقت يا هالة يجب حسم الطابور الخامس اولا ثم الالتفات الي اعداء الخارج
هالة
لماذا يريد المصريون أن يحاربوا اشقاءهم
أم يصنع نظامكم عداء مع قوة كبيرة في اقليمها برغم انصياعه لقبائل بدوية
ليغرر بشعبه
يشق دبرك يا واطي ……….
أشقاء منو كمان؟
نحنا نكون أشقاء للخنازير؟؟؟؟؟؟
قال أشقاء
انت أهبل؟
والله نحنا ما معترفين بأنكم من البشر
تفوووووووووووووووووووووو عليكم شعب زبالة
تعرف ممكن نقول لاي شعب في الدنيا شقيق …
الا المصارنة الواطين ….
الوسخين …
المعفنين …
الأفواههم مثل بيت الأدب …
وبعدين في عداوة أكثر من تصويت مصر لإبقاء العقوبات المفروضة علي السودان ..
عن أي شقيق تتحدث …
روح أنت وشعبك بلاء يخمكم
الأسيوطي انت أهبل . الله يسوطك بمدفع دبابة .
جيشك محتل لأرض سودانية منذ 1995 م . جيشك يقتل في مساكين عزل داخل أراضيهم . اعلامك شغال اساءة لرمز الدولة السودانية وللشعب السوداني . وأنت كمان اساءة لنا ويالبجاحتك في موقع سوداني .
اقول لك يا بن ال………. ليه مصر عايزة تحارب السودان
1- النظام العندكم نظام الكفتة لعلاج الايدز هذا عايز يلفت الشعب إلى قضية أخرى عن فشله داخليا والغلاء الطاحن البيضة عندكم وصلت 2 جنيه والزبادي ب 2.25 جنيه . والشعب بقى يتصور مع اللحمة .
3- مصر فاكرة أن السودان إذا اخذ موقعه الطبيعي في الاقليم سينافس مصر . رغم أن السودان لم يصدر منه ولا حرف واحد يقلل من مصر . بل في كل بيت يوجد شخص اسمه عبد الناصر . تيمننا بالفاشل جمال عبد الناصر . وبل السودان لم يطالب بحصته التي ذهبت لمصر . وبل ضحى بتشريد أنبل شعب وأحلى شعب عشان السد العالي .
4- مصر القائم على أمرها الآن مجلس الكنائس واليهود ورجال المخابرات والعسكر عندكم همهم الفلوس . وما يهمهم الشعب المصري الغلبان ولا جاره الشعب السوداني .
فيا سيوطي لو عندك خير روح أكتب في مكان آخر وشوف ليك شغلة تانيا . أما أنك من المخابرات المصرية . فسوف نهريك نبذ وإساءات من اختك لحبوبتك . وسخ صرف صحي روح لا تعفن موقعنا هذا . هذا موقع طاهر .
أولا القبائل البدوية التى ينصاع إليها نظام البشير وتقصد بها السعودية وقطر أنتم من أنصاع إليها قبلنا وعملتم قصارة جهدكم لتوتير العلاقة بيننا وبين دول الخليج والآن إن كشف المستور وكل شئ أصبح واضح .
ثانياً تتحدث عنها وتصفها بالبداوة وهي من دعمتكم بلمليارات سنين عديدة والآن تتنكر للجميل وهذا غير مستغرب ؟
إلى المدعو / الاسيوطي
ستظلوا تعيشون في وهم أنكم ” قوة كبيرة “. مصر يا حبيبي كاااانت قوة في محيطها الاقليمي حينما كانت تقف مع الحق. أما وأنها أصبحت حارسة لأمن الصهاينة وقامعة للشعب الفلسطينى وخادمة لربيبتها أمريكا ولا تملك من أمرها شيئا فلم تعد قوة لا اقليمية ولا بطيخية.
مصر أصبحت ك حسناء القرية التي تقدم بها العمر وذبل جمالها وظهرت من حولها حسناوات أخر ولكنها تكابر ولا تريد الاعتراف بتلك الحقيقة المرة وتظل تردد ليل نهار أنها الحسناء الأجمل ” القوة الكبيرة”.
لننظر ماذا انتم فاعلون بسد النهضة
دي حسناء ( شرموووطه ) ما حد عايزه
نحن عندنا منبطحين فعلا ياهالة زي ناس الهندي عزالدين وحرم شداد والمسمي بروفسور حسن مكي وناس الجبهة الثورية وخاصة عبدالواحد عدو الواحد ومني مناوي وياسر السكران وعقار الجنوبي المركب مكنة شمالي واشباههم
الاستاذ الاسيوطي السلام علبكم
الشعوب لاتريد حروبا لانهم المتضرر الاول بنيرانها ولانها لاتحل مشكله لكن الحكومات هي التي تفتعل الازمات للهروب من مشاكل داخليه كازمات الضائقه الاقتصاديه وازمه الحكم والاستقرار اللتان
يعاني منهما نظام سيسي حاليا !!
الخروج من دائره الادعائات الكاذبه والنظره الموضوعيه والواقعيه للمتغيرات التي تحدث بالمنطفه تقول بان المملكه السعوديه هي التي
تقود العرب والمسلمين اليوم وتقود ايضا تحالفهم مع القوي الكبري !!تليها دول اخري كالامارات وتركيا وقطر والسودان والاردن !! وبقيه
دول تتنافس للوقوف في طابورخلف الملك سلمان ولك ان تبحث
عن مصر السيسي وسط زحام كثيف وقد لاتجدها متماسكه !! الايام
ياشبخنا دول ببن الناس ولن تجد لسنن الله في كونه تبديلا ولاتحويلا.
نحن ننصح الاشقاء بالتعاون والتكامل مع السودان بشروطه قبل
فوات الاوان لان تناطح الانظمه لايفبد والاستفزاز لن يستجب له احد مطلقا. واك التحيه.
فعلا مخهم في أرجلهم عاوزين حرب !!!! الشعب المصري مفتكر انو الجيش المصري اقوي من الامريكي وبدرسوهم وبعلموهم كدة وهو من اتفاقية كامب ديفيد ولا يومين ما يقدر يصمد اكل مافي بموتو … ولقاء البشير في الجزيرة بالله ما تم ساعة الحشرات دخلت موقع الجزيرة وهاك يا سب … الله يورينا الخازوق بتاع القذافي قرب … وهاك يا طابونة
الأستاذ واد نبق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أنظمة ما تصنع أعداء للهروب من مشاكلها الاقتصادية والاجتماعية وتدهور الخدمات
ولكن إذا تمعنت من يثير هذه الخلافات وأي الحكومات
في البلدين
هل سمعت تصريح من الحكومة المصرية ضد السودان
بل قيادتكم من رئيسها إلى وزرائها
هم من يوهمون السودانيين ويؤلبونهم ضد مصر
هربا من تردي الخدمات الضرورية كالمياه والعلاج
وانصياعا لقوى خارجية
تريد تدمير ما تبقى من قوة للأمة
بعد تدمير بغداد ودمشق وطرابلس
ومهما مدت مصر يدها لرأب أي خلاف مع السودان فأموال قطر ضخت لإشعال الحطب .
بعيداً عن الحكومات
ما هي قضية العرب المركزية
بل المسلمين جميعا
إنها تحرير فلسطين وتحرير
أولى القبلتين وثالث الحرمين
أي معركة خارج فلسطين
إضعاف للأمة ولوجودها
صراعات جانبية هي هدف العدو الحقيقي
وقد أفلح فيما خطط له
الاستاذ الاسيوطي :
نعم الحكومة المصرية وخاصة السي سي لم يذكر السودان بسوء ولكن :
ترك اعلام السوء تسيء لا السودان فقط بل قطر وهي تسيء للحكومات والشعب .
هل وضع اعلامي سوداني يحتوم مهنته قبل بلده حذاءة في الطاولة وقال انها اشرف من دولة واميرها ووالده ووالدته ؟؟؟؟؟
وهل في دولة تحترم نفسها تترك هذا الاعلامي دون محاكمة ؟؟؟؟
هل دولة تحترم نفسها ترسل طعام فاسد لدولة شقيقة كما تدعي ؟؟؟؟
وهل دولة تحترم نفسها ترسل 157 خروفا لجارتها بعد ان تحقن بامراض قاتلة ؟؟؟؟؟
نحن في زمن لا تخفى خافية على اي مستخدم للنت حتى حديث وزير خارجيتكم مع الرئيس وهو يحسد من مد اليه ملايين الدولارات ويخدعهم ب ( مسافة السكة ) .
لا تنسى ان السي سي حارب الفلسطنيين مع اسرائيل في حرب غزة 2014 ويغلق معبر رفح حتى الان في وجه المرضى والطلاب بل اغرق انفاق غزة وافسد المياه الجوفية باعتبار ان الخربين ياتون من غزة ومن حماس تحديدا حتى فوجئت بالارهاب داخل القاهرة واسكندرية .
يا اسيوطي يبدو انك حالة ميؤوس منها لانك لا تريد ان تستوعب الدرس السوداني بعد. نحن السودانيون لا تهمنا فلسطين (رغم تعاطفنا مع الشعب الفلسطيني) و مهما سميتها قضية الامة العربية او الاسلامية نحن يهمنا سوداننا فقط لا غير. كل هذه العبارات عن قضية الامة و ما شابهها ضيعت علينا فرصا لنهضة شعبنا ورفعته بين الامم. هذا الكلام العاطفي تركناه لكم انتم. دعونا في شاءننا لنبني بلدنا.
امشي حرر فلسطين لوحدك..خلينا في حالنا نحن عاوزين نركز مع السودان و بس.حل عننا يا خي.
يا أسيوطى يا بتاع المخابرات
رئيسك قزم دولتك تم أحتزال مصر فى وظيفة هامشية “بواب رفح” فالسيد البواب سيسى عبدو كلو شغلو ينتظر الأوآمر من الكفيل الشرقى مسيو كوهين فى حاجتين 1-أفتح البوابة يرد تامر حضرتك 2- سك عالبوابة أى خدمة يافندم
يا جماعة الخير السودان يتحدث عن حلايب بالاثباتات والخرائط والمستتدات وهل سمعتم مصر تتحدث عن لديها ورق او اي شي من هذا القبيل.
الشي الثاني يحب ان نصبر شوي حتي رفع العقوبات تمام.بعد داك لكل حادثة حديث.الطابور الخامس والمندسين والاعلام الموازي وكل الخونة الشيفوا ليهم جحر يندسوا فيه ..
حلايب مسألة زمن..والأيام بتثبت ذاك.
بعد يوليو السودان حاجة تانية خالص.
بنفكر في شي.. أرض حلفا القديمة.يعني السد العالي وهو اصلا مش عالي.فليفكر المصري من الان في موضوع السد الما العالي دا
صحيح الضيافة خلصت…. يلا ياد منك له فكو المكاين وشيلو الحاجه بلا سد عالي بلا هيصه. عايزين ارضنا وارض اجدادنا.
يا جماعة الزول دا ما مصرى ما تحرقوا جازكم ساكت
المصريين مشغوليين بمعايشم منذ ان تلب السيسي على السلطة وهم يتكالبوا على المعيشة . الاسقربوطي دا عميل ساكت هوان .
ملحوظة :ما في حاجة اسمها اشقاء ولا ابن النيل وكل المسميات القديمة الان هى خارج الخدمة ولا يمكن تداولها مع عصابات وبلطجية السيسي لحين ارجاع الحق الى اهله
نعلم ان دولة مصر عدد سكانها يقارب التسعين مليون وتحكمها عصابة لا تتعدى واحد فى المية من مجموع السكان . اذن على شرفاء مصر ان يتحملونا شوية وما كنا لنكتب فيكم لولا صحافة السيسي وكتاب المخابرات
وشوية اعلاميين لا يعرفون التاريخ ولا الجقرافية ولا اساسيات مهنة الصحافة . على حكومتنا ان تقوم بالاتى :
مساعدة السودانيين للرجوع الطوعى من مصر . اي حزب او حركة مسلحة لها مكاتب هناك تعد في خانة الارتزاق
ويتم التضيق على كل من يؤيدهم في الداخل .
نحمد الله على خروج مؤسسة الرئاسة من صمتها الطويل فيما يتعلق بى شأن تصرفات العدو المصرى من احتلال و مؤامرات واخيرا و ليس اخيرا سيل من الاسأءت والاستفزازات … كنا نتمنى ان يكون هذا التصريح فى السودان وليس فى قطر وان يكون فى اليوم الذى احتلت فيه حلايب و شلاتين ويتكرر فى اليوم الذى فتحت فيه اجهزة الامن المصرية النار على السودانيين العزل وهم امام مكتب المندوب السامى للاجئين فى القاهرة ويتكرر فى كل مرة يتجاوز فيها العدو المصرى قواعد الاحترام وعلاقات حسن الجوار وقواعد القانون الدولى معنا … نتمنى من يتولون السلطة فى وطننا الغالى السودان فى الحاضر والمستقبل الا يربطوا مستقبل البلاد وابناءنا بمصر وقول الرئيس بان العلاقات بين البلدين مستهدفة هذا قول يكذبه الواقع لانه لا تواجد اصلا علاقات مثمرة بين البلدين حتى يتم استهدافها … شكل علاقة مصر بالسودان قائمة على تدمير وتحطيم السودان بشتى الوسائل حتي يسهل لها سرقة مواردنا وعلاقة السودان مع مصر قائمة على الحب والمودة والاحترام والتضحية بالغالى والنفيس من اجلها وهنا نقر ونعترف باننا من 1956ونحن نتمتع بسذاجة فى التعامل مع العدو بصورة نحسد عليها … فهل اضاف الرئيس المنتخب لرصيده مكاسب ثمينة بتصنيف مصر دوله عدو وتصحيح كل الاخطاء التى صاحبت تعاملنا معها منذ العام 56 قبل انتخابات 2020 اما نستمر على نفس الحال ونفرح بوصف العدو لنا بان السودانيين (طيبين )
الاستاذ محمد حسن تحياتى و بعد .
التصريح و توجيه اصابع الاتهام الى الاعلام المصرى و الاحتلال لمثلث حلاييب تعتبر خطوه اجابيه نحو الامام بعد صمت دام لاكثر من 22 سنه و الاحتلال المصرى يتوغل جنوبا الى أن وصل الى اوسيف بامتار معدودات و تراجع قواتنا المسلحه وقهقرها امام هذا التمدد الفرعونى و محاولة النظام المصرى لكسب الواطن و منحهم الجنسيه المصرية و السعى الدؤوب لتمصر المثلث و فتح المدارس و المرافق الخدميه و مدهم بالمياه و تعيد الطرق لتسهيل الوصول و الادارة للمنطقة بيد الفرعنه و المواطن السودانى يعانى الامرين و استقطاب بعض ضعاف النفوس و تمكينهم ليكونوا عينا لهم و سندا لاستقطاب اكبر عدد من المواطنين و استمالتهم لمصر و كل هذا يحدث و النظام فى الخرطوم يعلم بدبيب النملة السوداء فى الصخرة الصماء و لم يتحرك لينقذ المواطن و الوطن من هذا التغول و الاحتلال القسرى لارض حماها جدودنا بمائهم و قدموا الغالى و النفيس تحت ظل راية الوطن الواحد و الموحد .
لنتجاوز العلاقات الازليه و هذا الحديث المعسول و المنمنق و الذى لا يجدى مع هؤلاء الفراعنه .
ماذا بعد هذا التصريح الفطير وليس بالاول و لا الاخير ؟
مصر ترفض الجلوس لمحكمة العدل الدولية و لا الامم المتحده ؟
ترسيم الحدود البحرية تم الاعتراض عليه من مصر ؟
اللقاء الذى تم فى الخرطوم بين وزراء خارجية الولتين لم يفضى الى حل جزرى لمشكلة اخوتنا فى مصر و مع دخول عدد من الصحفيين الى مصر بد يومين لقاء الخرطوم دليل على أن هناك اجندة خفيه و قرارات متخذه سلفا لاذلال المواطن و عجز السلطه فى حمايته من ممارسات الاستخبارات المصرية التى تتولى الشؤون الخارجية بين البلدين و لا علاقة لوزير الخارجية بها ؟
الايام حبلى بالكثير و غدا لناظره قريب و الاعلام المصرى المقرؤ و المرىء سوف يتناول التصريحات الاخيرة باسهاب و مذيد من السب و التصغير و الاهانه و السخرية و يواجه اخوتنا فى مصر مذيد من المضايقات و الاهانه و الحبس و التسفير القسرى و ربنا يستر و يحفظهم حتى يعودوا الى حضن الوطن و تعود سالمين الى حضن الوطن يا رب .
مصر الآن في مرحلة إنحدار إقتصادي وعزلة وفقدت البوصلة تماما …البشير يهدي اللعب تماما لحدما نتخطى مرحلة رفع الحظر وتثبيت الأرجل …
السودان لديه مستقبل واعد وموارد ضخمة في ظل دخول الاستثمارات الخليجية وحسن إدارة عجلة الانتاج والاقتصاد …ح يجوك المصريين أذلة صاغرون بس مدوا حبل الصبر.
أي توطيد للعلاقات مع مصر يصب في صالحهم ونحن لسنا محتاجين لهم في شيء … نقول للبشير قرض على كده وما تعطيهم وجه … وخلي إعلاهم الفاشل ينبح …
*** ليه تصبر ماسكين عليك ذله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أن وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصراف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** ليه تصبر ياريس ماسكين عليك ذله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أنت وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس لهم هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصراف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ﴾
*** ليه تصبر ياريس ماسكين عليك ذله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أنت وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس لهم هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصرف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** ليه تصبر ياريس ماسكين عليك زله ، خليك شجاع وقوي ولا ترضى بالذل والمهانة والتبعية والرجعية ، وماتسميه بالصبر رقم إحتلال أراضينا ، فهذا هو الضعف بعينه وليتك قدمت إستقالتك أنت وحكومتك قبل أن تقولها ، فالحكومات تأتي لحماية أراضي البلاد وثروات البلاد وحماية المواطن وأعراضه … الخ ، لا من أجل الضعف والمهانة إذلال الشعب بسرقة ثرواته وخيراته ووهب ورهن أراضيه للمعتدين ، الذين ليس لهم هدف ولا مصلحه إلا ضياع السودان وفناء شعبه ونهب أراضيه وثرواته وخيراته
*** رهنتم نفسكم للنصب واللبكاء والعويل والإرتزاق من الغير ، وأصابكم غضب من الله ، وطبقتم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، من أجل دمار وفناء الشعب السوداني الكريم ، وأنتم أدرى وأعلم بالشعب المصري المجرم الحقير المفطوم على الحسد والحقد والأذية والأنانية والدونية ، والمشبع بالأمراض والأوبئة ، كل منتجاتهم تالفة وملوثة وغير مطابقة للمواصفات والمقاييس ، وجلبتم للسودان النازحين والمجرمين والمفسدين والمرضى ، وفتحتم الحدود مع دول الجوار وتسببتم في تصدع المجتمع ودخول كل ماهو مريب ونتن وذللتم لهم الصعاب من أجل حفنة دولارات ومنحتموهم الجنسية السودانية وأرخصتم دولتكم وأنفسكم وشعبكم ، والعلم كله يستقبل اللاجئين بمخيمات تحت إشراف الأمم المتحدة تسليم وتسلم ، وأنتم تركتموهم سراح ومراح وتتشدقون نحنا جعلناهم في درجة المواطنين لهم كل الحقوق والواجبان ، من أجل ماذا ؟ وهل شفع لكم ذلك من إرتكابهم الفساد وترويج المخدرات والسعي لتصنيعها بالسودان وإدخال أطنان المخدرات بالحاويات التي تدمر دول والإساءة إليكم بل وإلى السودان والسودانيين كلهم ؟ س : سؤال : عند إرتكاب حامل الجنسية السودانية لجريمه بالخارج كالتفجير والقتل والإغتصاب وتصدير المخدرات والجرائم المركبة … فمن هو المسؤول الأول والآخير ؟ هو السودان والرئيس الذي وآفق على إدخالهم توركهم سراح ومراح ووهبهم الجنسية السودانية ، وحسب إعتقادي بأن الحظر على السودان سوف ينتهي في حاله وآحده؟ إذا سلم السودان المطلوبيين للجنائية الدولية
*** وبخصوص مصر والمصريين ، فلا حل لكم معهم إلا بقطع العلاقات نهائيا وللأبد ، وبناء سور عازل بين البلدين ، يلعن أم إبليسكم جئتم بالحريات الأربعة ، وأدخلتوا الشعب المصري المريض والموبوء بفايروس الكبد الوبائي ؟ الذي لا علاج له ويبدأ المريض في مصر بحضانة المرض وبعده يطرش دم ويجري عمليه ويفتحون بطنه ويكووون (كوي بماكينه حرارية يدمغ كبده) لإيقاف النزيف الدموي ، ويستمر في أخذ العلاج الذي يكلف شهريا حوالي ألف (دولار) وهو عباره عن صندوق به حوالي ١٠٠ حبه (أمريكي) ، طبعا المرض ليس له علاج ناجع …
*** ياشعبنا السوداني العزيز لا ترضوا أبدا بوجود المصريين في سوداننا الحبيب ، وإلا إنتشر فتيروس الكبد الوبائي بالسودان ، كإنتشاره بمصر ، حوالي نصف الشعب المصري وأكثر مريض بمرض الكبد الوبائي
*** الشعب المصري شعب حاقد وحاسد ومفطوم على الإجرام والأنانية والأزية ، والدليل على صدق كلامي إصرارهم على تدمير السودان بشتى الطرق منها تصدير المنتجات الغذائية المسرطنة ، والخضروات والفواكه والأسماك ، الموبوءة بفايرس الكبد الوبائي والوبائيات الأخرى ، وإصرارهم على التواجد بالسودان ودخول السودان دون فحص مسبق ومافعلوه قبل أيام إجتماعهم بمسؤولي السفارة السودانية بمصر لتذليل مواضيع التأشيرات وإرجاعها لسابق عهدها ، وسؤالي هل من حق سفارة السودان بالقاهرة أن تجتمع وتصدر قرارات بالموافقة دون الرجوع للقيادة بالسودان عبر وزارة الخارجيه ، وظني هنالك تجاوزات حصلت عن طريق سفيرنا بالقاهرة وتيمه ووزير الخارجية السوداني النصف مصري والموالي للمصريين (غندور)
*** نرجو من قيادتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء السفير السوداني مصر / عبدالمحمود ، وسحب البعثة الدبلوماسية بمصر وإغلاق السفارة إلى أجل غير مسمى ، وإعفاء الوزير غندور ، وتعيين من هو أكفأ منه بوزارة الخارجية ، وأن يكون الوزير الجديد سوداني ١٠٠٪ وولائه التام للسودان وقيادته
*** ونأمل من القيادة الرشيدة بالسودان :-
1- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
2- قطع العلاقات مع مصر
3- الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية حتى لا تدخل المنتجات المصرية الأخرى للسودان ولا نسمح لمنتجاتهم بعبور السودان
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع الأراضي الزراعية والصناعية ، الإستثمارية وغير الإستثمارية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
6- بناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ
7- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته ، حاليا مصر في حالة ضعف وليس لها إستعداد بالصرف على إيواء هؤلاء الأبواق … الخ ، قول لهم :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفوني
*** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
عندما احتل العراق الكويت وادعوا بانها جزء من دولتهم صرح حسنى مبارك الرئيس وقتها بان لمصر ايضا حقوقا تاريخية فى السودان وانها جزء من مصر ولم يمضى كثير وقت الا ونفذ قوله واحتل حلايب مستغلا ظروف السودان الداخلية وصراع ابنائه فيما بينهم وجاء السيسى فابقى الوضع كما هو وعلى ما هو عليه وبذلك هو مؤيد ومؤمن لما فعله سلفه فما بالضرورة يصرح والان عليك ان تعرف بان السودان فى طريقه للتعافى باذن الله بعد كسب ثقة محيطه الاقليمى وثقه الدول الكبرى وسوف يستطيع عما قريب استرداد ما سلب منه سلما او حربا والى ذلك الحين عليك ان تعرف تاريخيا بان السودان لم يكن مستعمرة مصرية انما كلاهما كان تابع لتركيا تحت ادارة البانية فمحمد على باشا واحفاده لم يكونوا من دم مصرى ثم بعد ذلك اتى الانجليز واستعمروا مصر بعد ضعف تركيا وعملوا عليها وصاية واداروها والسودان بعد هزيمة المهدية باحفاد محمد على فالملك لم يكن مصريا وخضعت للانجليز كل مستعمرات دولة الخلافة الاسلامية بما فيها كل الدول العربية بعد هزيمة تركيا فى الحرب العالمية الاولى فمصر لم تحكم السودان كدولة حرة ذات سيادة انما السودان هو من حكمها بترهاقا وحاولت حكمها دولة المهدية عندما ارسلت تجريدة تحت قيادة عبد الرحمن النجومى فانهزم لظروف وسلمت مصر من ان تكون حزء من السودان فاسألوا التاريخ ان كنتم تجهلون !!!؟؟؟
السودان الآن ماضي في الطريق الصحيح وان شاء الله لكل أجل كتاب وسترجع حلايب لحضن الوطن وستستمر النهضة الصناعية والزراعية والعسكرية والعلمية وكل المجالات ستطور بمشيئة الله ، ونرجو من الحكومة السعي بكل ما تملك للانفتاح اكتر على العالم الخارجي وعدم غلق باب المصالحة مع حاملي السلاح وبسط المزيد من الحريات والاهتمام بالتعليم الحكومي وعدم ترك الباب مفتوح للتعليم الخاص ليحل محله والاهتمام أكثر بعلاج المواطن وجعله مجاني ونتمنى التوفيق والسداد
اهلا اخى هباش التربى اشكرك على التحية وتعليقك المفصل المرتب الوافى … وفقنا الله جميعا لخدمة وطننا و تعرية اعداءه ودحرهم ولو بى تعليق متواضع وذلك اضعف الايمان
الشعب السوداني أصبح أكثر ادراكا يا اسيوطي،،
المخابرات المصرية حاولت أن تلعب عدة أدوار خبيثة
ولكن الحمد لله كلها فشلت
خصوصا العصيان المدني الذي سخرت له مخابراتكم المال والخونة في الداخل
ولكن الشعب راقي) وكله( يفهم سياسة
دحين ارجع وأبقى وطني ولا تبيع ضميرك يا اسيوطي وانت سوداني ،،،
الاخوة رواد موقع النيلين المحترمين
تحية طيبة وبعد ،،،،
يرجى التحلي بالروح السودانية الأصيلة وعاداتنا السمحة وبعيداً عن الألفاظ الخارجة عن القانون بالرد أو نقد كل مصري سواء إعلامي أو مواطن ..
الاخوة : الشوالي – هباش التربي وكل من قام بإكتفاءنا ذاتياً بتعليقه الثر .. شكراً لكم ( سودانا فوق )
( حملة نقد بدون الفاظ خارجة عن القانون وليست من عاداتنا السودانية )
هترشة مرات لازم يكون الرد خشن شوية علشان تخرس صغاليك بني اميه هؤلاء
بعدين خلي بالك طوييييل زي تكة سروالي الطويل دا ههههههههههه