قال وزير الدولة بالرئاسة، وممثل السودان في القمة الإسلامية الأمريكية، الفريق طه عثمان الحسين، في العاصمة السعودية الرياض، إن القمة أسست لرؤى مشتركة تصب في مصلحة الدول المشاركة وكل الدول المحبة للسلام العالمي.
وأشار طه خلال كلمته أمام القمة، يوم الأحد، إلى أن السودان قدم نموذجاً عالمياً في معالجة الإشكالات الداخلية عبر الحوار الوطني، الذي يمثل صمام أمان من التطرف والإرهاب الفكري.
وقال إن السودان يعد من أوائل الدول التي اهتمت بمحاربة الأفكار المتطرفة، خاصة تلك المنتشرة بين الشباب، وأضاف “الحكومة السودانية ظلت تدير حوارات مع القوى السياسية كافة والحركات التي تحمل السلاح، ما أفضى إلى عودة الكثيرين من المتمردين وجنوحهم للسلام”، ودعا مبعوث رئيس الجمهورية للقمة، دول العالم إلى بذل مزيد من الجهد نحو السعي لسلام عالمي.
شبكة الشروق
كيس نايلو والهوا شايلو ههههههههه
ود الشيخ
هذا هو ممثل وطننا
سمعنا القمه و تابعتها لنهايتها و لم نسمعه يتحدث اللهم الا ادا تحدث في قمه الدول الخليجيه هههههههههههههه من افريقيا تحدث السيسي فقط
بعدين يا اخوانا موضوع
الحوار ودارفور ده ما بهم الغرب الاوربي حاليا كل البهمهم الهجره والارهاب وغسيل الاموال وتمويل الارهاب تحدثوا ف المجالين ديل بس
يعني يعني حرب اليمن والهجره الي اوربا. ولو ما لشتغلوا بيكم اردموهم مهاجرين لمن امنوا
يكفي زيارة ترمب نجاحاً أن تكون قد أبعدت وجهة العرب السياسية عن مصر
كانت لزيارة الرئيس الأميركي للمملكة العربية السعودية فوائدة كثيرة لا تخطئها العين بالنسبة للدول العربية والإسلامية وأول هذه الفوائد أن أتاحت فرصة تاريخية للجلوس مع الرئيس الأمريكي وجهاً لوجه مع قادة الدول الإسلامية مجتمعة متيحة للجانبين الفرصة لتصحيح الصورة المغلوطة التي كانت تصل الي هذه الدولة المؤثرة عن الدول الإسلامية والعربية أو العكس وبهذا يمكن التحاور بصراحة ووضوح كل موضحاً وجه نظره حول الآخر من دون وسيط وبحضور الجميع وبذلك علي أقل تقدير يمكن إبعاد التحريف والتعديل الذي يقوم به الوسطاء سواءاً كان بقصد أو غير قصد وفي الماضي القريب كانت الدولة الوسيطة التي تعتمد عليها أمريكا في أخبارها وأسرارها مصر ولهذا قامت الحروب وساءت العلاقات في منطقة الشرق الأوسط لأن المعلومة المنقولة كانت مغلوطة وموجهة لكسب مصر المادي والإجتماعي وبالطبع كانت بقصد وعدم أمانة وفي كثير من الأحيان كان الضرر يقع علي الجميع بما فيهم مصر زاتها إعتماداً علي حساباتهم السازجة والجاهلة وليس أدل علي ذلك من حرب الخليج التي نقل فيها المخلوع حسني مبارك أخباراً من تأليف الغباء المصري ظناً منه أنه سيكون بعد زوال العراق أكبر دولة في الشرق الأوسط يعمل لها ألف حساب ويستمر في خيانته لهذه الدول ليعيش شعبة من عطاء دول الخليج التي يرهبها بالفتن مع الغرب من ناحية والدول الغربية التي يروي لها نسج الخيال المبرمج لخدمة الشعب المصري من ناحية أخري صحيح أن الدور المصري قد إنكشف وتضاءلت مكانة مصر عربياً وإسلامياً وغربياً بسبب سلوكها السياسي والديني الذي كان يقوده الأزهر بعد أن أصبح أساتذته الأجلاء يتحفون العالم بفتاوي ما أنزل الله بها من سلطان وأحاديث يقولون أنها دينية وهي أقرب الي الإنحراف الأخلاقي منها للدين وأصبحت مصر اليوم عدواً مشتركاً لتركيا والأمارات وقطر والسودان والمملكة العربية السعودية تطلق العنان لإعلام بزيء متفلت شتم الجميع بعبارات لا تقال حتي في أتفه الشوارع المصرية في الوقت الذي تلم المملكة العربية السعودية الكل برحابة صدر وإحترام متبادل وتقدير
من ناحية أخري فقد تمادي الشعب المصري في التصرفات اللأخلاقية فذبحوا الحمير في الفنادق خمسة نجوم وتفننوا في أطباق أسماك الصرف الصحي وأطعموا زوارهم الخضروات والفواكة التي لا تصلح للإستخدام الآدمي وأصبح بذلك الذهاب الي أي مؤتمرات أو إجتماعات أممية في هذا البلد هو مجازفة بالصحة لكبار قادة الدول فوق ذلك مجازفة بالتصنت عليهم والتلفيق الغير أمين علي إجتماعاتهم
صحيح أن الدول العربية قد أنفقت المليارات علي مبني جامعة الدول العربية وملحقاتها وعلي التصنع الحربي العربي غير أن الضرر العائد من التمسك بهذه البنيات التحية يفوق الإستغناء عنها وبحمد الله المملكة العربية السعودية لديها بدائل أحدث وأكبر من هذه المنشئات ولا تريد من الدول الاخري مساهمة في ذلك
ولهذا كان واضحاً أن أكبر أنجاز لهذه القمة هو تغيير الوجهة السياسية من بلد عبث بمقدرات الأمة العربية والإسلامية الي بلد يحترمه الجميع ويبقي الآن أن تخصص المملكة العربية السعودية أماكن لنقل كل منشئات الجامعة العربية وهي بلد قد درجت علي أن تقود إسلامياً وإجتماعياً هذه الأمم وتفردت وزارة خارجيتها بدبلوماسية بقيادة الجبير قل أن تجود الأمم بمثلها تحت قيادة رشيدة أمينة وأمراء ترفع لهم قبعات الإحترام وبرغم أنهم صغاراً في عدد السنين ولكنهم كباراً في العقول والهمم مثل الأمير محمد بن سلمان وغيرهم ليس المجال هنا للسرد
فهنيئاً للملكة العربية السعودية بهذه الريادة التي تستحقها وهنيئاً للدول العربية والإسلامية بالتخلص من هذا المرض السرطاني المصري ويبقي الآن علي هذه الدول مجتمعة أن تضع الفراعنة في مزبلة التاريخ فإن الله سبحانه يمهل ولا يهمل
والحمد لله رب العالمين
يوسف علي النور حسن
النور منصور
جزاك الله خير
أحب أن أأكد لك أن ما ذهبت إليه هي بالطبع مآلات الوضع الراهن أو الأخير في منطقة الشرق الأوسط
على كل حال إنتهى عهد الوصاية والتمثيل والتزييف ومرحب بالعهد الجديد الذي يرتضيه الجميع عرب ومسلمين ونهنئ فخامة خادم الحرمين الشريفين ونهنئ بلد الحرمين بالتحول الجديد ونهنئ أنفسنا ونهنئ الدول العربية والإسلامية جمعاء
والخزي والعار للعملاء الجبناء الخونة اللئام
دا كلو كلام كويس جدا حدا ، لكن استعدوا من بكرة :الزول دا وبالتعاون مع جريدة الدار وفي الساعات الاولي من الصباح الباكر حيقدونا قد… ربنا يجيب الع اقب سليمة