سطرت مذيعة قناة النيل الأزرق شيماء السر سطور طويلة تحدثت من خلالها عن الفنان أحمد الصادق وعن مشواره الفني وعن علاقته بجمهوره.
المقال الذي قرأه محرر موقع النيلين من صفحة المذيعة المعروفة حمل عنوان “كلمة حق”.
وقالت شيماء عبر هذا المقال:
إنسان بروح فنان
احمد.الصادق
قبل كل حاجه إبداع الفنان بتولد من إحساسه
إحساسه بالكلمة وبالحولينو إحساسه بمسئولية فنه وإرضاء جمهوره
ارضاء الفنان لجمهوره يمكن يكون ساهل بالأغاني الجميلة واختيار الكلمات والألحان…. لكن الصعب ارتباط الجمهور بالفنان حسا بمعني أوضح قبول الجمهور للفنان ودا تبادل أحاسيس ما بيكون إلا من شخص طيب القلب نقي الدواخل …كما كان الراحل المقيم محمود عبد العزيز …. وكما الشاب الإمبراطور احمد الصادق
سر العلاقة الجميلة بينه وبين جمهوره وبين كل من يعرف احمد الصادق قلب أطفال برئ وطيب ….تواضع بعيد جدا عن اضواء الشهرة والنجومية على غير عادة بعض الفنانين
اما من ناحية فنان فهو نجم مبدع …صوتا وجمهور
بدا بصوت مختلف اعجب النقاد وأشادوا به كثيرون …. وأسس قاعدة جماهيريه محبه مخلصه وفيه من أول ظهور …واستمر وأتمني أن يستمر رغم العثرات التي قد تكون أثرت بسيط في صوته والتي أتمني أن لا تؤثر في ثقته من نفسه بسبب أعداء,النجاح وهم طبعا موجودين مع كل خطوة نجاح محاولين زعزعة هذه الثقة لكن حتما الإمبراطور اقوي من ذلك وجمهوره داعم له
احمد الصادق الإمبراطور كما يحلو لعشاقه نجم ..مبدع … إنسان بروح فنان …أتمني أن لا يقف هنا أتمني له الأكثر والأكثر فهو يستحق ذلك
كلمة حق
تعديل
ياريت تفهموا كلامي ….الفنان محمود عبد العزيز ربنا يرحمه لا يمكن مقارنته مع احد أسطورة الأغنية السودانية العلاقة بين محمود وجمهور محمود أدهشت كل الناس من تعامل وحب واحترام متبادل
احمد الصادق كذلك تربطه علاقة جميله مع جمهوره.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
البنت شكلها بتحب الصايع احمد الصادق
هههههههههههه انا زاتي قلت كدا مافي كسير تلج من غير مقابل
ما عندك شغله صوته زي الخروف
اكيد صوته زي الخروف واخوه التاني دا كمان صوته بقره بس
كلما رأيت نسبة عالية من السودانيين تعجب بما يسمى فنان وهو لا يساوي شيئاً قارنت تلك النسبة العالية من نسبة الأمية والجهل في السودان فف معظ الحالات كانت متطابقة
قدم ورقك يابحبح وما تتلفت … باضت ليك فى القفص عديييييل كده …