حركات مسلحة تتوحد وترفض الالتزام بوقف اطلاق النار
أعلنت ثلاث حركات مسلحة بدارفور الإندماج تحت مسمى “تجمع قوة تحرير السودان” وقالت إنها في حلٍ عن وقف اطلاق النار، بينما رحبت حركتي تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي والعدل والمساواة بزعامة جبريل إبراهيم بالخطوة.
وبحسب بيان لتجمع قوة تحرير السودان، فإن ثلاث حركات مسلحة عقدت مؤتمرا للوحدة في ما تسميها “الأراضي المحررة”، في الفترة من 29 يونيو وحتى 2 يوليو، خلص إلى توحد حركة تحرير السودان للعدالة وحركة تحرير السودان قيادة الوحدة وحركة العدل والمساواة السودانية بقيادة عبد الله بشر جالي (عبد الله جنا) تحت قيادة واحدة. وأكد البيان حسب “سودان تربيون”، أمس، مواصلة الكيان الجديد الكفاح المسلح ضد الحكومة وعدم التزامه بوقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس عمر البشير لثلاثة أشهر. وأفاد البيان أن الخطوة تمت “بعد مشاورات واتصالات بين الأطراف امتدت لأكثر من شهرين إيمانا بضرورة وحدة المعارضة ووحدة صف الثوري”.
صحيفة الجريدة
ما لا استطيع فهمه ولا غيري من السودانيين ما يُسمي بالاراضي المحررة!!! أين تقع هذه الأراضي؟اذا كانت داخل الحدود السودانية فلماذا تتركها الدولة تحت إدارة المتمردين وهذا لعمري لا يحصل إلأ في السودان اراضي محررة داخل حدود دولة ذات سيادة.والاغرب أن يتبني الأعلام الرسمي هذا المُسمي.
هذه الحركات الارزقية العميلة تنفذ نبوة هنري كسنجر التي قال فيها – لابقاء للدولة الصهيونية الا بتفتيت الدول الاسلامية والعربية الى كياناتعرقية وطائفية والسودان الان في قلب العاصفة –
هذه الحركات الارزقية العميلة تنفذ نبوة هنري كسنجر التي قال فيها – لابقاء للدولة الصهيونية الا بتفتيت الدول الاسلامية والعربية الى كيانات عرقية وطائفية والسودان الان في قلب العاصفة –