فايننشيال تايمز: الإدارة الأمريكية منقسمة حول رفع العقوبات عن السودان
قالت صحيفة “فايننشيال تايمز” الأمريكية اليوم الثلاثاء أن البيت الأبيض الأمريكي منقسم تجاه رفع العقوبات الأمريكية على السودان.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة،ان الانقسام بين الإدارة ومجلس الامن القومى فى البيت الأبيض حول ما يجب القيام به تجاه السودان يجعل من الصعب التكهن بالقرار الذي سيخضع لعدة توازنات حتى لحظة إصداره يوم غد الأربعاء.
وأضافت الصحيفة :”من المقرر ان يلغى دونالد ترامب العقوبات الاقتصادية الشاملة على السودان بشكل دائم يوم الاربعاء، بيد ان الانقسامات التى تسيطر على ادارته ورد الفعل السياسى بين الحزبين وعدم القدرة على التنبؤ بمستقبل الرئيس الامريكى جعلت هذا القرار موضع شك”.
وألغت إدارة الرئيس الأمريكي السابق بارك أوباما العقوبات المفروضة على السودان مؤقتا باعتبارها واحدة من اللقطات الفاصلة في كانون الثاني / يناير، مستشهدة ب “الإجراءات الإيجابية” الأخيرة من وقف الصراع إلى مكافحة الإرهاب.
خرطوم بوست
يﻻ يا حكومة السودان عاوزين نشوف العضﻻت حقتكم اﻷدت الى قرار فرض عقوبات على السودان وامريكا تحت جزمتي وامريكا دنا عذابها لو ما فكو الحظر عن السودان كونوا رجال واطردوا السفير واقطعوا العﻻقات والكاتل الله والمحيي الله وكفاية ذل ومهانة وﻻ بتتشطروا على الشعب الغلبان بس
رفع الحظر الاقتصادي ليست معضله لدي ترامب وحسب التحليل الامريكي رفع الحظر سيرجع وضع السوداني الاقتصادي كما كان ٢٠٠٧لكن الارهاب صعب رفعه في الوقت الحالي عليه الاميركان يعملون على صيغه محسوبه بدقه هذا لمن يهمهم الا مر
تمديد رفع العقوبات ل 6 أشهر اخري حتي يتم مراقبة الاوضاع في هذه الفترة. .
لثلاثة أشهر فقط حتى 30 اكتوبر 2017 م .
بس هناك بعض الامور تحير في حكومة البشير . ما سبب اعتقال الصحفية امل هباني . من المسيطر على جهاز الأمن يا بشير العرب يلعبون علينا كان السعودية أو الامارات ومصر والاخيرات ديل أشد عداوة للسودان . الآن اصبح السودان في متاهة . على البشير تقديم استقالته وتسليم الامور لبكري حسن صالح . على أن يكون مجلس قومي يراقب الحكومة ويدير ملفات الفسات وتقام محاكم لكل شخص مسئول او متنفع او مواطن افسد
على حكومة السودان إلغاء نيفاشا وإعادة الجنوب والمواصلة في استعادة استخراج البترول . والعمل على تنمية الجنوب بعد السيطرة عليه ومن ثم وقف الحرب فيه
احلام ظلوط .. فكونا من امريكا ووهمة امريكا واخير تشوفو ليكم شغله .. الدهمسه والدنقسه .. والتملحس البتسوو فيهو لامريكا ده من سنة 1997 لو كان عملتوهو للروس ولا الصينين من الوكت داك لى هسه … كان ادوكم الجنسية بالجملة والقطاعى … وكان البلد غرقت فى خيرات المنتجات الروسية والصينية ابتد من اليوان والروبل وانتهاء بالمافيا الروسية .. عالم وهم
كلامك حقيقة والله يا مغبوووون لكن نقول شنو بس..الله غالب.
البشير باق في السطه و لو امتد الحصار ليشمل منعنا كدلك من الدخول للجنه فلو كان بمقدورهم الغاء شفاعه (الرسول عليه افضل السلام) لنا كمسلمين لدخولنا للجنه لاوقفوها و حجبوها عننا امعانا في تعزيبنا لاخر حد
والله لا امركا ولا الجن الاحمر لايستطيعون ان يضرونا بشىء الا يكتبه الله لنا — رفعت الاقلام وجفت الصحف
سوف لن ترضى عنا اليهود ولا النصارى — فالرضى من عند الله سبحانه وتعالى
السودانيون دائما شيمتهم الصبر — وفى الحاره بتعرفهم كل البلدان – والسودان لايرعى اى ارهاب – فهذا تلفيق من اعدائه والذين لديهم مصالح سياسيه او غيرها – فرفع العقوبات جق للشعب السودنى – نناشد االمجتمع الدولى ان كان منصفا – بان يقف وينحاز للشعب السودانى
انجح الادارات هي الادارة الامريكية لاينطلي عليها شيء لان من قريب لا من بعيد