السوداني موسي بشير يروي قصة تعذيبه بالعراق ويقول: لا علاقة لنا بداعش.. فيديو
حكى المواطن السوداني موسي بشير قصة التعذيب التي تعرض لها بالعراق والتي حققت إنتشار واسع على السوشيال ميديا وتناولتها وسائل إعلام كبرى.
وقال في إتصال هاتفي مع قناة سودانية24 ببرنامج حال البلد المذاع مساء الثلاثاء تقديم الطاهر حسن التوم (السفير السوداني والجالية لم يقصروا معي، وانا بخير الحمد لله).
وأضاف موسي بشير بحسب الفيديو المرفق الذي شاهده محرر النيلين (ضربوني وكسروا رجلي، وأدخلوني المستشفى بعد مداهمة شقتي نتيجة لحرب الموصل، نحن مقيمين بطريقة رسمية وموجودين في العراق منذ زمن طويل ولا علاقة لنا بداعش).
وسبق أن أبلغت الخارجية السودانية، القائم بأعمال سفارة العراق في الخرطوم، احتجاجها رسمياً على ما تعرض له المواطن السوداني موسى بشير، من تعذيب وإيذاء جسدي بعد خروجه من مستشفى تلقى العلاج فيه من إصابة بطلق ناري خلال مواجهات بين جماعات مسلحة في العراق.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
اهل الشقاق و النفاق و مساوئ الاخلاق..
موسى البشير .. شجاعة بطل .. وأشباه رجا ل
موسى البشير سوداني ساقته الأقدار وأسباب الرزق ليذهب للعراق منذ عشرين سنة وقتها لم يكن هناك شيعة يسيطرون على أمور العراق ولم يكون يحكم أصحاب عمائم حاقدين على سائر العرب والسنة لأسباب تايخية لمن نكن جزءا منها وإنهيار إمبراطورية مجوسية لم نكن نحن من هدم أعمدتها. وإن أنكر بعضهم أسباب الحقد الحقيقية فقد نطق بها شاعرهم عندما قال (إن هذا الأعرابي آكل الضب هدم حضارة عريقة) وفي وقتنا الحاضر قالها بروفسور صادق زيبا (يقول زيبا: “يبدو أننا كإيرانيين لم ننس بعد هزيمتنا التاريخية أمام العرب ولم ننس القادسية بعد مرور 1400 عام عليها، فنخفي في أعماقنا ضغينة وحقداً دفينين تجاه العرب وكأنها نار تحت الرماد قد تتحول إلى لهيب كلما سنحت لها الفرصة”.)
الذي يهمنا هنا أن هذا السوداني الجسور وقع تحت أسر العراقيين الشيعة الحاقدين حتى على ما فعلته داعش بهم وليس لموسى البشير دخل بذلك بل قيل أنه متزوج من موصلية منذ عشرين سنة.
لكم أن تتخيلوا كتيبة عساكر تحيط برجل أسير مكسورة رجله ثم يتبارون في تعذيبه وحرق لحيته وهم يضحكون. ألم تقرأ العنوان إنهم أشباه رجال .
أشهد إني كنت أكن للعراقيين قدر من الإحترام مرجعه الظلم الذي أحاط بهم وكذلك بعض التشابه بيننا وبينهم فيهم كما كنت أعتقد شهامة وحرارة قلب نذكر ماقاله صدام حسين لمقتدى الصدر وهو عليه حبل المشنقة “هيك مرجلة: وتعني هل الرجالة الآن عندما أحاط برقبتي حبل مشنقة أين كنت عندما تلاقى الرجال بالرجال.
عموما أشهد الآن بأني حانق غاضب محبط من شعب يقف فيه عساكر ممن يفترض فيهم الرجولة كما قال الليبي الأسير (أقتلوني بشرف) لكن من ليس له شرف لن يجده معروضا في الأسواق نكرر أشباه الرجال هم من أسر أخونا الذي قدم درسا في الثبات والصمود (أى المشانق لم نزلزل بالثبات وقارها) نعرف أن موقفه هذا لو حصل لأي عربي غير السوداني والله أقسم بحسب ما عرفت وشاهدت كان ترجاهم وبكى أمامهم لكنه موسى البشير لكنه سوداني
بقى سؤال : هل علمت الآن الحركة الإسلامية أنها أذاقت الناس الذل والهوان لتكسب بعض البيوت والقصور وتبيع آخرتها بعرض زائل من الدنيا.
هل كان الترابي يعلم أن تدبيره (القصر والسجن) سيورد الناس الهلاك والعنت وحتى أمريكا تحظر دخولهم بعد أن كان السوداني يمنح التأشيرة في مطارات العالم ولم يشهد التاريخ أن شعبا قدم أجمل الخصال وأطف المقال بوجه مبتسم مثل السوداني – شهادة غيرنا – لكن حتى تجاب الأسئلة أعلاه يتمدد الجسد غضبا وحنقا وغيظا.
حسن الصادق أحمد
الدوحة – قطر
حسن الصادق – الدوحة ، كلامك جميل جدا وهذا شعور كل سوداني تجاه الاخ موسي بشير ، وانا كان لي نفس الإعتقاد فى شهامة العراقي ، ولكن أظن إنه وبعد مقتل البطل صدام حسين ، اصبح العراق بلا رجال وبلا شهامة.
أعتقد إن إقحام الحركة الاسلامية والترابي والقصر والسجن وأمريكا والحظر ……الخ غير مناسب فى الموضوع.
واالله كفيييييت و وفييت ياااااااااااا حسن
جزاك الله الف خير
الله إبارك فيك وفي عمرك
ياخي الوجع كتير والألم يقص القلب
بلغ بنا الحال تأكلنا الذئاب في صحراء السعودية أي ألم وأي هوان
بس ربك كريم معليش تشكر ولك الود كله
حسن الصادق
استدعاء السفير العراقي في السودان لا يكفي. من قاموا بفعل هذا العمل الشنيع معروفين فصورهم واضحة في الفيديو علي السودان العمل بكل السبل لجلبهم امام القضاء ومحاكمتهم. علي الحكومة وخاصة البرلمان ان تأخذ هذا الامر بجدية حتي لا يتكرر مثل هذا العمل للسودانيين اللذين يعملون بالخارج وما اكثرهم للاسف الشديد.
علي الحكومة وخاصة البرلمان ان تأخذ هذا الامر بجدية حتي لا يتكرر مثل هذا العمل للسودانيين اللذين يعملون بالخارج وما اكثرهم للاسف الشديد.
أخي أبو ياسر، عبارة أعلاه بخصوص الحكومة والبرلمان فهما غير موجودتان أصلاً، وتشعر بوجودها فقط إذا قمت بعمل يهدد كراسيهم ومصالحهم، أما غير ذلك فلن تجد حكومة ولا برلمان، وخاصة دورها المفقود أبداً في حماية المواطنين خارج البلاد، هذا الدور غير موجود ولن يوجد في ظل هذه العصابة التي تحكمنا منذ قرابة الثلاثين عاماً.
على السودان ان يطالب الأمم المتحده بالتدخل للقبض على هؤلاء المجرمين و تسليمهم لمحكمه الجزاءات الجنائيه بلاهاي لانتهاكم قواعد الانسانيه
لانرضي له الزل ولا الضيم ولكن العراق ملتهبة وفي حالة انفلات امني و العراقيين انفسهم هاجروا كان يرجع لبدوا او اي بلد اخر اكثر امانا
فيديو واضح الاشخاص لازم يقدموا لعدالة وين وجهاز المغتربين لازم حكومة العراق تدفع لهذا الرجل اقل شيء 3 مليون دولار لما لحق به من اذى واهانه
طالما انكتبلو عمر جديد لازم يلعبا صاح يوكل محامي يطالب بتعويض كبير ويلجأ سياسيا لدولة اوروبية ويعيش حياة تنسيه كل الشقاء
تبا لكم من اوقاد واحقاد يا أهل الشقاق والنفاق ومفاسد الاخلاق لم يخطئ الحاج حين توعدكم بسلخ جلودكم كلحو العصاة وان يضربكم ضرب غرائب الابل وحين توعدكم بقطع راؤسكم وكان يتخيل الدماء تجري بين العمائم واللحي وان يهدم دياركم وييتم النائكم ويرمل نسائكم فكانما التاريخ يعيد نفسة فهاهم الغربيون يعيشون فسادا في بلادكم فكم من فتاة صارة حبلي بعد اقتصابها والتنكيل بها وكم من دار هدمت فوق رئوسكم وانتم تهربون كالجرزان الحقيرة وما زلتم بجهلكم وكثيرون منكم كافرون فما زالو علي ديانة سيدنا يعقوب وابراهم واسحق فكانما لم يسمعو بالأنبياء الذين اتو بعدهم فسحقا لكم من اوقاد ونفوسكم تملأها الاحقاد ولا تدعون إلا للفرقة والشتات فلن يلم الله شملكم ولن ينصركم علي عدوكم ولن يوفقكم في دنياكم ولا اخرتكم اذ لم تتخلو عن هذة الافعال الكريهه زات الرائحة النتنه. ..كيف لا تمثلون بهذا الاعزل الاغبر المسكين وانتم قتلة علي ابن ابي طالب والحسن والحسين بكربلاء وما زلتم تتشيعون وتسيئون لصاحبه رسول الله …فلا نامت أعين الجبنا ياايها الخوراج الرافضه أبناء الراقصه
هذا ظلم
يتعرض مواطن للاعتداء و اﻻهانة
قبل ان يعرض على سفارة بﻻده
.
لو كان مواطن أمريكي لحمل على كفوف الراحة
لقد حاولت التغاضي والسكوت فلم استطع – لا تنهي عن خلق وتأتي مثله عار عليك اذا فعلت ذميم – ما الفرق بينكم وبين الدواعش ؟ ليس من المروءة ان تستأسدوا علي وحيد أعزل – وكيف تعذبوا بالنار ولا يعذب بالنار الا رب النار – فالمشتكى لله عز وجل – وها الشعب السوداني يثبت للعالم كله ولكم انهم أهل نخوة ومروءة ورجولة ويترفعون عن الصفات الذميمة التي تقدح في رجولتهم – وصدق شاعرنا حين قال وآه اسفي لو ماجيت من ذي ديل ولو ما كنت سوداني وناس الحارة ما أهلي – لقد سقطم في نظرنا يا هؤلاء