غندور: العقوبات سترفع عن السودان في أكتوبر “إذا جنبنا الله الشياطين”
توقع وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور رفع العقوبات الأميركية، المفروضة على السودان بحلول أكتوبر المقبل، لافتا الى أن وقائع الاتصالات مع واشنطن ترجح تلك الفرضية “حال أبعد الله الشياطين” – وفق تعبيره.
وقررت الإدارة الأميركية في 12 يوليو الجاري، تمديد مهلة مراجعة قرار العقوبات الإقتصادية المفروضة على السودان لثلاثة أشهر. وقابلت الخرطوم القرار حينها بالرفض وأعلنت تجميد لجنة التفاوض مع واشنطن لثلاثة أشهر، لكنها قررت في وقت لاحق بطلب من المملكة العربية السعودية التواصل “الايجابي” مع واشنطن.
وقال غندور لدي مخاطبته منبر نساء اﻷحزاب والقوى السياسية تحت عنوان”تأجيل رفع العقوبات قراءة تحليلية ورؤى مستقبلية” الأحد، بالخرطوم إن هناك مجموعات أميركية كبيرة كانت تؤيد فرض العقوبات، مقابل مجموعات أخرى صغيرة تطالب برفعها.
وأضاف ” لكن الموازين تقلبت حاليا داخل الولايات المتحدة “، لافتاً إلى ان مجموعات الضغط ضعفت وأصبح الصوت اﻷعلى ينادي برفع العقوبات.
ونفي الوزير وجود ملفات خفية تتفاوض عليها الحكومة السودانية مع الادارة الأميركية.
وقال ” العقوبات مرفوعة، ورأس شعبنا مرفوع، وليس هناك أجندة سرية تفاوضنا فيها مع اﻹدارة اﻷميركية وكل ملفات التفاوض متاحة للجميع”.
وتابع ” العقوبات سترفع ﻷن ذلك حق ،والطرف اآخر أصبح على قناعة بذلك”.
وأوضح غندور أن الحوار مع الولايات المتحدة أصبح منذ العام 2015 حوار مؤسسات كاملة ، بعد أن كان حوار مؤسسة لمؤسسة ..اﻵن أصبح حوار حكومة السودان مجتمعة بكل مؤسساتها”.
وقال غندور أن بلاده “ظلت في الفترة السابقة نقدم السودان بوجهه الحقيقي، كدولة آمنة خالية من اﻹرهاب والتطرف، و تحكم السيطرة على حدودها رغم وجودها في محيط ملتهب، ويمكن أن تكون شريكا أساسيا في مكافحة الهجرة غير الشرعية واﻹتجار بالبشر وتساهم في أمن أفريقيا”.
وأشار وزير الخارجية الى “بعض القلة” قال إنهم ساعون للإبقاء على العقوبات ، واستشهد بثلاث صحفيين ـ لم يسمهم ـ قال انهم “قدموا دفوعات يوم 29 يونيو للولايات المتحدة من إجل إبقاء العقوبات لأن السودان غير آمن وهناك إختطاف وإضطهاد لطلاب دارفور بجامعة بخت الرضا”، واعتبرهم “قلة معزولون”.
سودان تربيون
في شياطين غيركم يا يهود يا منافقين
قايلين الناس ما عارفاكم
مافي حاجة بتدسة
أمس سمعت تعليق أمريكى فى CNN يقول إن أمريكا بصدد الإستفادة من الموارد الهائلة المجمدة بأفريقيا والسودان يمكنه تسهيل الأمر ولا بد من علاقات شراكه جيده معه بعد فشل مصر
يا اخي التصريحات دي لا تسمن و لا تغني من جوع لان القرار امريكي بحت و لا يجب ان تتنبأ بما سيحدث فقط ركزوا على ما العمل في حالة عدم رفعها و هو احتمال لا يمكن نفيه
أرفعوا عننا حصاركم إنتو حصار أمريكا هين ومقدور عليهو، مشكلة المواطن حصار الحكومة، ضد جميع المنتجين إلا يكون من الموالين للحزب الحاكم، الضرائب المزدوجة، الزكاة المركبة، الجبايات التي لا حصر لها، الفساد المنتشر في جميع دواوين الدولة، أليس هذا كله حصار، بل هو أشد أنواع الحصار، والمصيبة الكبرى لو واحد فكر مجرد تفكير يصدر حاجة للخارج، ده يعاكسوه كأنما ارتكب جريمة حرب والله خيانة عظمى، لا والمصيبة الأدهى والأمر السماح بتصدير ثروات ظل السودان يحتكرها طيلة الأنظمة السابقة رغم سوءها لم تفكر في فعلها، حيث يتم الآن تصدير الإناث وبموافقة الدولة، يعني ميتة وخراب ديار.
سلمت
يا الله
كتبت ما يجول في خاطري
وأقول إن ربط التقدم والإزدهار بالخارج هو أمر مؤسف
ذللو العقبات ودعو أبناء الشعب يستثمرو مدخراتهم في إنتاج حقيقي
بدلا عن تجميد مليارات الدولارات في الأراضي
صدقوني إن جعلنا أبناء الوطن ينتجون ستهرول علينا أمريكا وغيرها
والله نحنا عايزين يرفعوكم من السودان حتي بعداك يرفعوا العقوبات لانكم اثقل من العقوبات
الرفع بشروط لانكم ليس اهل ثقه! شتت يافرده !الامريكان سوف يربطونكم بساجور عند الرفع على وزن الدفع قبل الرفع…اي مسخره منكم قفل يافرده ماقرود يسوي ليكم شنو!الداء فيكم وليس الامريكان زي النسوان تلحسو الكلام كل الناس ياغندور فقدو الثقه فيكم قل هذه الحقيقه للطراطير الفوق … لذا اسمع الكلام هذا جيدا رفع السودان من قائمه بشروط اكرر بشروط..اقتصاديا ما مشكله تب.حريقه تحرق لكيزان ميتين على الموجدين
لأنك مصر ي اصلا وفعلا وقولا لم تذكر ان بلدك مصر هي المتسبب في تمديد العقوبات ليست المشكلة في اخوان وكيزان ومواقف سياسية وعنتريات في تصوير الحكم في السودان ولكن يامصري لو انتخبنا ابليس رئيسا للسودان ثم انتخبنا نتن ياهو اليهودي رئيسا لحكومة السودان ووزرنا جنكيز خان هتلر وموسوليني بيريا راسبوتين وابو جهل وستالين وغيرهم بل ولو جعلنا بلادنا مثل لاس فيغاس فتأكد ان شعبك المصري سيستمر ويواصل التأليب والتحريض -شغل راقصات وعاريات وعاهرات -علينا وحصار شعبنا لمنعنا من التطور والتقدم والأنتاج والسبب تعرفه تماما يامصري ياوزير خارجية السودان ظلما وجورا وتغولا علي حقوق سيادة بلادنا في ارفع وابسط مقوماتها البشير في الحكم وبقوة ولا يهمه ان تكون مصريا بل جاسوسا لشعبك المصري الي ان تحاصروه يوما في منامه وسيندم وقتها والي ذلك الحين اترك التشبيهات والتعليلات ونسب مشكلة الحصار الأقتصادي والعقوبات الي غيركم يامصري واستبسالك في اشغال الناس بأسباب اخري وشخصيات اخري من صحفيين وغيرهم. ايها العميل الجاسوس مصرك الخراب هي السبب والمتسبب في هذا . اللهم طهر بلادنا
السيد غندور المحترم
الشيطان الوحيد الشغال ضدنا السيسي شغال لينا بي تحت الطاولة وبي فوق لانه قذر ويهودي
ياسعادة وزير الخارجية المحترم
بعد السلام
قوي كلمتك وتاثيرك فلن يقربك اي شيطان سواء أن كان ( السيسي ) او غيره من الشياطين ( الحمر )
نعم سعادة الوزير الله يكفينا شر الشياطين … للوهله الاولي قد تفتكر و كما يفتكر الكثيرون بأن هذه الشياطين يكمنون في الخارج فقط لكن يا سعادتك إنهم قد يكمنون داخل مؤسساتكم الحكوميه ذاتها … نعم كل من يدعوا الي الجهويه فهو شيطان و كل من يدعو الي العنصريه فهو شيطان و كل يأجج النعرات القبليه فهو شيطان و كل من يحتكر السلع الضرويه لرفع الاسعار فهو شيطان و كل من يعمل في التوظيف بالواسطات فعو شيطان و كل من ينشر الوشايات و الاشاعات فهو شيطان و كل من يري نفسه فقط الانسب دون غيره في الوظائف فهو شيطان و كل من يحتكر المعرفه فهو شيطان و كل من يحتكر الدين فهو شيطان و كل من يستعلي علي الاخرين بلونهم و جنسهم فهو شيطان … سعادة الوزير لا تفتكر هؤلاء الشياطين بعيدين عنك هناك في الاوكار و المناطق المهجوره او خارج السودان فقط فانت مخطئ , فقد يكونون عندك في مكتبك في وزارتك او في اي مؤسسه او حتي في المساجد و دور العيادات .. و كل هئؤاء يعملون بصوره او بأخري علي عدم رفع الهقوبات ارادوا ام يقصدوا فافعالهم هي التي تقعد بالسودان عن ركب الامم المتحضره
ممالاشك فيه ان السودان كان ولايزال دولة خاليه من اﻹرهاب والتطرف, ومن بعد الحوار الوطني واحكام السيطرة على الحدود المتسعه واشتعال معظم دول الجوار بالحروب والصراعات القبليه الدينيه, اضافت هذه السيطره بعدا امنيا جعل الاستقرار واقعا معاشا تتطلع اليه اكبر دول الجوار ولاتستطيع تحقيقه ولو بشق الانفس.
السودان فعليا الان, اصبح شريكا أساسيا في مكافحة الارهاب والهجرة غير الشرعية واﻹتجار بالبشر ويساهم في استقرار المنطقه العربيه الافريقيه بجهود مقدره !!وهذه الحقائق يعلمها القاصي والداني ولاينكرها الا مكابر او صاحب اجنده فاشله ,او من اُوكل اليه التنفيذ بمساعده عملاء
من الداخل والخارج وجميعهم من اخبث الشياطين.
ونحن نسال الله مع الوزير ان يكفينا شرورهم …. ونلفت الانظار لاهميه
محاربه العاملين لخلق المناخ الذي تعمل فيه الشياطين بحريه وفعاليه مثل الفساد, المحسوبيه, العنصريه, والقبليه, والجهويه, كذلك احتكار المعرفه الدينيه , والوظيفيه, والتجاريه الاستثماريه فكل هذه التركيبه تعمل او تساعد علي ايجاد المناخ الذي تعمل فيه الشياطين ويسغله اعداء الداخل والخارج الاقليمي علي جعله سببا لعدم رفع العقوبات .
ومن ناحيه اخري فان اعتبار رفع العقوبات نفسه هدفا يحقق المعجزات
ليست ظاهره صحيه رغم اهميته في رفع الاذي !!! فالعمل الجماعي الجاد
وتوسيع العلاقات الدوليه وتعددها يفجر طاقات الامه ويحقق اهدافها القريبه
والبعيده !! ولعن الله الشياطين واتباعهم وكفانا شرورهم .آمين.