في جلسة عاصفة بمقر المحكمة الفدرالية الأمريكية العليا انعقدت الجلسة الختامية للتداول حول الاستئناف المقدم من المحامي آرثر توماس كوتارتين لموكلة السيد صلاح الدين أحمد الإدريس (سوداني الجنسية) حول القصف الذي أصاب مصنع الدواء الذي يمتلكه الشاكي بالسودان في العام ١٩٩٨ إبان الغارة الجوية على الأجواء السودانية والذي اعتقد البنتاجون أنه مصنعا للمواد الكيماوية . عليه نطقت المحكمة بقرارها والقاضي بدفع إدارة البنتاجون مبلغ ٤ مليار دولار أمريكي للمستأنف على أن يتم السداد في غضون تسعة أشهر من تاريخ النطق بالحكم ، بجدر الإشارة إلى أن القرار نهائي هذا ما أفادنا به المحامي لمندوب صحيفة نيوزويك العربية باباك ديغانبيشه وجون باري وكريستوفر ديكي.
الاحداث
بختتتتتك يا نضال
يحي العدل . العدل اساس الملك انشاءاللة تتعلم الدرس من اعداء الاسلام
إن شاء الله وليس انشاء اللة والفرق كبير
الله بدون نقطتين في الهاء لأنها أصبحت تاء
خبر قديم ومشتوووول …
خبر كاذب …زمان حكموا ليه بي خمسين مليون دولار واستلمها ذاته
بعدين المحكمة الفيدرالية حكمها مانهائي في المحكمة الدستورية
كلوا عشان الكاردينال فاز بي ولاية تانية .
بخت الحكومة كدا تكون مطلوبة 3 مليار وحا يدوك نص الشمالية كدا كدا ربحان ياالحبيب تقعيب
أربعة مليار ولا أربعين مليار رئاسة الهلال تشمها قدحة
أربعمائة مليار وبرضه ما بترأس الهلال
السؤال المفروض ينسئل : مهما كان مبلغ التعويض هل سيتم استثماره في السودان ؟ مع ملاحظة ان وزير الاستثمار ……، يُقال انه من اوعز لأمريكا حول ضرب مصنع الشفاء!!!!!!
قرار المحكمة تبرير وتمهيد لحكم ضد السودان سيقضى بتعويض عن الهجوم على المدمره الأمريكية كول
انتوا بتعلقوا ساكت ولا بتقروا الموضوع الحكم دا بعد الاستئناف الصادر سابقا حين تقرأ استئناف اعرف انه هناك حكم صادر ورفضه المستأنف لان الحكم تغاضى عن امور اخرى فيها ظلم لصاحب القضية وهذه يقدرها المحامون .. ويبدوا ان محامي صلاح ادريس متضلع ولذا رفع الاستئناف وكسب القضية ..
لكن امريكا عمرها ما حكمت لاجنبي في قضية مالية واعطته ماله لانها ترجع وتتسبب على الشخص او البلد باي طريقة وتضع يدها على المال وطبعا ترامب كلب مسعور فحين يقال له ستدفع غرامة اربعة مليار من الاخدتهم من الخليج سيقول صلاح ادريس تاجر مخدرات وبيصدرها لا مريكا ويقتل اطفالنا ويعيد المحاكمة ويغرم 10 مليار
تذكروا الحكم الصادر قبل يومين بتغريم السودان 7 مليار بس كدا فجأة لقوا انه السودان عمل مشكلة ونسبوا اليه تفجير سفارتي امريكا في تنزانيا ودار السلام لاحظوا منذ متى حدث هذا .. لان امريكا مضغوطة برفع الحصار والعقوبات عن السودان وهذا يعني دفع الاموال المحجوزة فكان لابد من تلفيق قضية تستحوذ على نصف او كل الاموال التي لديها .. وهذا حدث مع ايران فبعد ان تعامل اوباما ورفع الحظر عن اموال ايران دبرت لهم قضية وتم تغريمهم اموالا طائلة .. وكان الحظر لم يكن .. اليهود حين يودون وضع يدهم على اموال احد يهرعون لتلفيق اي قضية واقلاها تستمر في المحاكم الى ان يجنوا ارباحا من اموالك وبعدها يحكم بالغرامة التي تعادل نصف اموال ..
تذكروا الحكم القاسي الذي اصدروه ضد سامسونج الكورية 10مليار بالله عليكم هل يمكن ان يكون دا حقيقي .. ولكن سامسونج نجحت ورفعت قضية في استراليا وتم تغريم الشركة الامريكة مبلغ استعاضت به سامسونج عن ما سرقه الامريكان ..
والان ذكر الحكم انه تدفع خلال تسعة اشهر ..لماذا تسعة اشهر؟؟؟ في حين ياخذون حقهم مباشرة مما لديهم من اموال الغير .. هل تدرون لم تسعة اشهر ؟؟ للبحث عن اي مسببات تلغي هذا الحكم والبحث خلف صلاح ادريس لتجريمه دوليا وفرض حظر وغرامة عليه .. واسمعوا كلامي هذا ,,
كلامك وتحليلك في محله.
كسرة:
مهلة 9 شهور أمكن عشان يعملوا شيرينغ ويجمعوا ليه المبلغ بتاع الغرامة
لو صح الخير يكون انصف الاستاذ صلاح ادريس لانه تضرر كثيرا في هذاالاعتداء الغاشم علي مصنعه وحر ماله.
الف مبروووووووووووووك الارباب
الصابرات روابح.
مولانا عصام دهب المستشار القانونى لصلاح ادريس نفى لى الامر تماماً
والله العظيم انا سمعت الكلام دا من اكثر من سنه الم يكن سنتان من صلاح في لقاء علي قناة قون مع كمال حامد ولابس عقاله وشايل عوده
هناك أيضا اضرار اصابت أهلنا بتلك المنطقة ضررت بيوتهم ومنهم من مات ، والفزع والرعب الذي أصاب المساكين يجب ان المحكمة تضع حساب للخسائر التي تعرض لها سكان تلك المنقطة
صلاح ادريس ينفى الخبر …. بعد ايه بعد ماعمل لنفسوا فرشة فى الساحة ….! وشكلوا الخبر مشتول من الصياغة واركان الخبر مهزوزة والظاهر انو تم الايعاز به من صلاح ادريس وبعداك يقوم ينفى الخبر ،،،، حركة يعنى احم احم نحن هنا !
الخبر مضرووووووووووب وغير صحيح
لا تخربوا سمعت الموقع بالاخبار المفبركه احترموا عقول القراء
لا تخربوا سمعت الموقع بالاخبار المفبركه احترموا عقول القراء عرفنا لوشي وبوسي
مبررروك فلسك فكة الدور دة اعمل حسابك ورشد واضبط اموالك دة اخر طلقة ليك